ـ ما زلت عند رأيي بأن "أهم" أسباب "جدلية" بعض القرارات الرياضية هو أن المنتمين إلى الوسط الرياضي "إدارات أندية وجماهير وإعلاماً" يغلبون دوماً المصلحة "الخاصة" على المصلحة "العامة".
ـ من الطبيعي أن يبحث أي "شخص" أو "جماعة ومنظومة عمل" عن المصلحة الخاصة لكنني لا أرى ما يمنع أن تكون المصلحة "الخاصة" طريقاً لتحقيق مصلحة "عامة".
ـ سأذهب مباشرة إلى الموضوع وأربط المصلحة الخاصة بالعامة.
ـ لا شيء يعلو هذه الأيام على قضية توقف الدوري من عدمه خلال منافسات نهائيات أمم آسيا يناير المقبل.
ـ اختلف الرياضيون حول قرار توقف الدوري من عدمه والمؤسف أن "الأغلبية" تناولوا الموضوع من مصلحة أنديتهم دون النظر إلى مصلحة عامة.
ـ أنا "شخصياً" مع توقف الدوري ولدي مبرراتي التي ليس شرطاً أن يقبلها الجميع إيماناً مني بمبدأ الرأي والرأي الآخر.
ـ لا يمكن للمنطق أن يقبل استمرار دوري "محلي" في وقت يخوض فيه منتخب "الوطن" منافسات رسمية ينافس على لقبها بقوة!
ـ الأندية أنفقت الملايين وتعاقدت مع محترفين أجانب ومحليين من أجل المنافسة على البطولات وليس ليذهب النجوم إلى المنتخب و"يعاني" النادي!
ـ كيف نتوقع من الجماهير أن تساند المنتخب وأنديتها تعاني النقص الذي قد يضر بحظوظها في المنافسة؟!
ـ كيف يتوقف الدوري "إلزامياً" لمباريات "ودية" أيام "FIFA" بينما لا يتوقف خلال بطولة رسمية "نهائيات أمم آسيا"؟!
ـ قائمة المنتخب المشارك في النهائيات لم تعلن ولا نعرف أي الأندية سيذهب منها العدد الأكبر من اللاعبين لكن نعلم أن الأندية الأربعة الجماهيرية والإعلامية ستقدم قوام المنتخب أو 90% من قائمته ومن ثم هي التي ستتضرر.
ـ لنفرض أن نادياً "واحداً" هو المتضرر الأكبر "اليوم" ليس من المنطق أن تتركه "بقية" الأندية يعاني لأنها "أي الأندية" قد تعاني في "الغد" وتحتاج إلى وقفة ذلك النادي معها.
ـ التكتل واتحاد الأندية في قضية يعانيها "أحد الأندية" هما الطريق لحل القضية بل هما الطريق لمنع قضايا مستقبلية تضر بأندية أخرى.
ـ عندما يعاني "نادٍ" فعليكم "يا أندية" أن تتحدوا معه من أجل مصلحة "أنديتكم" مستقبلاً التي هي في النهاية تمثل مصلحة "عامة".
ـ من الطبيعي أن يبحث أي "شخص" أو "جماعة ومنظومة عمل" عن المصلحة الخاصة لكنني لا أرى ما يمنع أن تكون المصلحة "الخاصة" طريقاً لتحقيق مصلحة "عامة".
ـ سأذهب مباشرة إلى الموضوع وأربط المصلحة الخاصة بالعامة.
ـ لا شيء يعلو هذه الأيام على قضية توقف الدوري من عدمه خلال منافسات نهائيات أمم آسيا يناير المقبل.
ـ اختلف الرياضيون حول قرار توقف الدوري من عدمه والمؤسف أن "الأغلبية" تناولوا الموضوع من مصلحة أنديتهم دون النظر إلى مصلحة عامة.
ـ أنا "شخصياً" مع توقف الدوري ولدي مبرراتي التي ليس شرطاً أن يقبلها الجميع إيماناً مني بمبدأ الرأي والرأي الآخر.
ـ لا يمكن للمنطق أن يقبل استمرار دوري "محلي" في وقت يخوض فيه منتخب "الوطن" منافسات رسمية ينافس على لقبها بقوة!
ـ الأندية أنفقت الملايين وتعاقدت مع محترفين أجانب ومحليين من أجل المنافسة على البطولات وليس ليذهب النجوم إلى المنتخب و"يعاني" النادي!
ـ كيف نتوقع من الجماهير أن تساند المنتخب وأنديتها تعاني النقص الذي قد يضر بحظوظها في المنافسة؟!
ـ كيف يتوقف الدوري "إلزامياً" لمباريات "ودية" أيام "FIFA" بينما لا يتوقف خلال بطولة رسمية "نهائيات أمم آسيا"؟!
ـ قائمة المنتخب المشارك في النهائيات لم تعلن ولا نعرف أي الأندية سيذهب منها العدد الأكبر من اللاعبين لكن نعلم أن الأندية الأربعة الجماهيرية والإعلامية ستقدم قوام المنتخب أو 90% من قائمته ومن ثم هي التي ستتضرر.
ـ لنفرض أن نادياً "واحداً" هو المتضرر الأكبر "اليوم" ليس من المنطق أن تتركه "بقية" الأندية يعاني لأنها "أي الأندية" قد تعاني في "الغد" وتحتاج إلى وقفة ذلك النادي معها.
ـ التكتل واتحاد الأندية في قضية يعانيها "أحد الأندية" هما الطريق لحل القضية بل هما الطريق لمنع قضايا مستقبلية تضر بأندية أخرى.
ـ عندما يعاني "نادٍ" فعليكم "يا أندية" أن تتحدوا معه من أجل مصلحة "أنديتكم" مستقبلاً التي هي في النهاية تمثل مصلحة "عامة".