لست هنا في محل القول إن المرشح الوحيد لرئاسة مجلس إدارة الاتحاد السعودي لكرة القدم قصي الفواز وجد الطريق إلى كرسي الرئاسة مفروشاً بالورود.
لا أحد يعلم من المرشحين المستبعدين “لو كان فيه أحد”، ممن لم تنطبق عليهم شروط الترشيح وتم استبعاد ملفاتهم من اللجنة المختصة لفرز المؤهلين للترشح لسباق رئاسة الاتحاد.
في الأيام الماضية انشغلت الجماهير الرياضية في الميول الحقيقية للمرشح قصي الفواز بأنه هلالي كما يدعي أو نصراوي كما نعرف ذلك مسبقاً، وعشنا الحيرة نصدق قصي أم أنفسنا؟!.
الشيء المهم أكثر من ميوله لم نسمع أو نرَ أي برنامج انتخابي للمرشح ولا نعلم ما هي خططه؟!.
أين مشروعك يا قصي؟!
وهل تملك خارطة طريق لرئاسة الاتحاد؟!
من الواجب أن يعرف الوسط الرياضي جميع ما يخطط له المرشح قصي الفواز حتى نستطيع محاسبته عند الفشل والثناء عليه عند النجاح في حالة تحقيق الأهداف المنشودة.
الحالتان متشابهتان في ترشيح الرئيس السابق عادل عزت وقصي الفواز كلاهما مرشح اللجنة الأولمبية السعودية، الشيء اللافت أن مع الأول كان بعض الزملاء في الإعلام الرياضي صراخ في ودروس ومواعظ عن الاستقلالية وووووو... أما اليوم من كان يصيح لا أسمع لا أرى لا أتكلم؟!.
لا يبقى إلا أن أقول:
لا يمكن تجاهل أن المرشح لرئاسة الاتحاد السعودي لكرة القدم قصي الفواز يحتضن سيرة ذاتية فخمة وخبرات عملية وعلمية مميزة، كل هذه العوامل تشفع له بأن يكون على رأس هرم اللعبة الأكثر شعبية.
ما في شك أن في الفترة الماضية خلال كثير من نجاحات الهيئة العامة للرياضة كان يلعب قصي الفواز الدور المؤثر في هذا الحراك على المستوى المحلي، الإقليمي، والعالمي.
وجود شخص بهذه القدرات وفي ظل الثقة الكبيرة التى تحيط به من معالي رئيس الهيئة العامة للرياضة تركي آل الشيخ يجعلنا نطمئن على مستقبل الاتحاد السعودي لكرة القدم بوجود قصي الفواز، مع ضرورة أن يمارس الإعلام الرياضي دوره في مناقشة قرارات رئيس الاتحاد بكل مهنية وشفافية.
قبل أن ينام طفل الـــ”هندول” يسأل:
هل نستطيع محاسبة قصي الفواز في الإعلام الرياضي؟!
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصـحيفتنا “الرياضية”.. وأنت كما أنت جميل بروحك وشكراً لك..
لا أحد يعلم من المرشحين المستبعدين “لو كان فيه أحد”، ممن لم تنطبق عليهم شروط الترشيح وتم استبعاد ملفاتهم من اللجنة المختصة لفرز المؤهلين للترشح لسباق رئاسة الاتحاد.
في الأيام الماضية انشغلت الجماهير الرياضية في الميول الحقيقية للمرشح قصي الفواز بأنه هلالي كما يدعي أو نصراوي كما نعرف ذلك مسبقاً، وعشنا الحيرة نصدق قصي أم أنفسنا؟!.
الشيء المهم أكثر من ميوله لم نسمع أو نرَ أي برنامج انتخابي للمرشح ولا نعلم ما هي خططه؟!.
أين مشروعك يا قصي؟!
وهل تملك خارطة طريق لرئاسة الاتحاد؟!
من الواجب أن يعرف الوسط الرياضي جميع ما يخطط له المرشح قصي الفواز حتى نستطيع محاسبته عند الفشل والثناء عليه عند النجاح في حالة تحقيق الأهداف المنشودة.
الحالتان متشابهتان في ترشيح الرئيس السابق عادل عزت وقصي الفواز كلاهما مرشح اللجنة الأولمبية السعودية، الشيء اللافت أن مع الأول كان بعض الزملاء في الإعلام الرياضي صراخ في ودروس ومواعظ عن الاستقلالية وووووو... أما اليوم من كان يصيح لا أسمع لا أرى لا أتكلم؟!.
لا يبقى إلا أن أقول:
لا يمكن تجاهل أن المرشح لرئاسة الاتحاد السعودي لكرة القدم قصي الفواز يحتضن سيرة ذاتية فخمة وخبرات عملية وعلمية مميزة، كل هذه العوامل تشفع له بأن يكون على رأس هرم اللعبة الأكثر شعبية.
ما في شك أن في الفترة الماضية خلال كثير من نجاحات الهيئة العامة للرياضة كان يلعب قصي الفواز الدور المؤثر في هذا الحراك على المستوى المحلي، الإقليمي، والعالمي.
وجود شخص بهذه القدرات وفي ظل الثقة الكبيرة التى تحيط به من معالي رئيس الهيئة العامة للرياضة تركي آل الشيخ يجعلنا نطمئن على مستقبل الاتحاد السعودي لكرة القدم بوجود قصي الفواز، مع ضرورة أن يمارس الإعلام الرياضي دوره في مناقشة قرارات رئيس الاتحاد بكل مهنية وشفافية.
قبل أن ينام طفل الـــ”هندول” يسأل:
هل نستطيع محاسبة قصي الفواز في الإعلام الرياضي؟!
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصـحيفتنا “الرياضية”.. وأنت كما أنت جميل بروحك وشكراً لك..