الدورة الرباعية “سوبر كلاسيكو” تجذب عشاق المستديرة من مختلف أنحاء العالم؛ لمشاهدة المتعة الكروي في مباراة مرتقبة تحتضن البرازيل والأرجنتين.
ولدت هذه الدورة التي تنظمها الهيئة العامة للرياضة كبيرة، من خلال استضافة المتعة الكروية المحبوبة عالمية بنكهة السامبا والتانجو.
بالرغم من غياب منتخبي البرازيل والأرجنتين في السنوات الأخيرة من تحقيق بطولة كأس العالم، إلا أن شعبيتهما مازالت تحتل مساحة كبيرة في كل جزء بالكرة الأرضية.
وهنا في السعودية لا نختلف عن عيون الجماهير العالمية في مراقبة الحدث الرياضي الكبير، نترقب صافرة الحكم لانطلاق ليلة من المتعة الكروية، في ظل ما يمتاز به المنتخبان البرازيلي والأرجنتيني باحتضان عناصر عالية المستوى فنياً.
إلى جانب ذلك، قلوبنا تنبض مع الأخضر السعودي ونتمنى ظهوره بشكل مشرف يعكس حالة الدعم غير المسبوق على مختلف الأصعدة وزرع الاطمئنان في جسد المسؤولين والجماهير؛ استعداداً لبطولة آسيا التي تحتضنها الإمارات يناير 2019م.
الأرجنتيني خوان أنطونيو بيتزي مدرب المنتخب السعودي أمامه فرصة كبيرة لاختبار قدرات المنتخب السعودي أمام البرازيل والعراق لعلاج الأخطاء وتعزيز نقاط القوة.
ما في شك بيتزي هدفه من البطولة الرباعية قد يكون مختلفًا كثيراً عن طموح جماهير الصقور الخضر؛ لأن مفهوم المباراة الودية في عقل المدرب لا يستوعبه المشجع في المدرج الذي يستند بشكل كبير على العاطفة، في الوقت الذي يؤمن المدرب أن لا قيمة للفوز والخسارة في المباراة الودية المهم أن تصنع الانسجام بشكل أكبر بين عناصر المنتخب للوصول للتشكيلة الأساسية قبل انطلاق البطولة الرسمية.
لا يبقى إلا أن أقول:
أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم اعتماده مباريات البطولة الرباعية ضمن الأجندة الدولية للـ”فيفا”؛ وهذا يعني أن نتائج المباريات سوف تؤثر إيجاباً أو سلباً على ترتيب المنتخبات المشاركة في قائمة التصنيف الشهري للمنتخبات.
يجب أن يكون الجمهور السعودي المحفز الأكبر لصقور الخضر ودعمهم معنوياً لضمان استقرار المنتخب نفسياً وفنياً قبل كأس آسيا في الإمارات يناير المقبل.
كل التوفيق للصقور الخضر وأسود الرافدين المنتخب العراقي الحبيب..
قبل أن ينام طفل الـــ”هندول” يسأل:
هل تدرك أن عشاق المستديرة في العالم عيونهم على السعودية لمشاهدة كلاسيكو البرازيل والأرجنتين؟!
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصـحيفتنا “الرياضية”.. وأنت كما أنت جميل بروحك وشكراً لك..
ولدت هذه الدورة التي تنظمها الهيئة العامة للرياضة كبيرة، من خلال استضافة المتعة الكروية المحبوبة عالمية بنكهة السامبا والتانجو.
بالرغم من غياب منتخبي البرازيل والأرجنتين في السنوات الأخيرة من تحقيق بطولة كأس العالم، إلا أن شعبيتهما مازالت تحتل مساحة كبيرة في كل جزء بالكرة الأرضية.
وهنا في السعودية لا نختلف عن عيون الجماهير العالمية في مراقبة الحدث الرياضي الكبير، نترقب صافرة الحكم لانطلاق ليلة من المتعة الكروية، في ظل ما يمتاز به المنتخبان البرازيلي والأرجنتيني باحتضان عناصر عالية المستوى فنياً.
إلى جانب ذلك، قلوبنا تنبض مع الأخضر السعودي ونتمنى ظهوره بشكل مشرف يعكس حالة الدعم غير المسبوق على مختلف الأصعدة وزرع الاطمئنان في جسد المسؤولين والجماهير؛ استعداداً لبطولة آسيا التي تحتضنها الإمارات يناير 2019م.
الأرجنتيني خوان أنطونيو بيتزي مدرب المنتخب السعودي أمامه فرصة كبيرة لاختبار قدرات المنتخب السعودي أمام البرازيل والعراق لعلاج الأخطاء وتعزيز نقاط القوة.
ما في شك بيتزي هدفه من البطولة الرباعية قد يكون مختلفًا كثيراً عن طموح جماهير الصقور الخضر؛ لأن مفهوم المباراة الودية في عقل المدرب لا يستوعبه المشجع في المدرج الذي يستند بشكل كبير على العاطفة، في الوقت الذي يؤمن المدرب أن لا قيمة للفوز والخسارة في المباراة الودية المهم أن تصنع الانسجام بشكل أكبر بين عناصر المنتخب للوصول للتشكيلة الأساسية قبل انطلاق البطولة الرسمية.
لا يبقى إلا أن أقول:
أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم اعتماده مباريات البطولة الرباعية ضمن الأجندة الدولية للـ”فيفا”؛ وهذا يعني أن نتائج المباريات سوف تؤثر إيجاباً أو سلباً على ترتيب المنتخبات المشاركة في قائمة التصنيف الشهري للمنتخبات.
يجب أن يكون الجمهور السعودي المحفز الأكبر لصقور الخضر ودعمهم معنوياً لضمان استقرار المنتخب نفسياً وفنياً قبل كأس آسيا في الإمارات يناير المقبل.
كل التوفيق للصقور الخضر وأسود الرافدين المنتخب العراقي الحبيب..
قبل أن ينام طفل الـــ”هندول” يسأل:
هل تدرك أن عشاق المستديرة في العالم عيونهم على السعودية لمشاهدة كلاسيكو البرازيل والأرجنتين؟!
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصـحيفتنا “الرياضية”.. وأنت كما أنت جميل بروحك وشكراً لك..