أن يعمل الفريق بشكل جماعي على المستوى النفسي، الذي يشمل الناحية الفكرية والعاطفية والسلوكية.

أن يؤمن اللاعبون بأن لكل مشكلة حل، وأن الحلول تنبع من رغباتهم الداخلية في التغيير ورغبات جماهيرهم.

إيمان اللاعبين بقدراتهم وفق الإمكانيات المتاحة لهم وأن تغيير الفكر بشكل إيجابي هو الطريق الوحيد للعودة .

تماسك الجهازين الإداري والفني مع اللاعبين، وأن يواجهوا الضغوط النفسية الحالية بالقدرة على التحمل وعدم الاستسلام.

مواجهة العقبات الذاتية الداخلية على مستوى الأفراد، التي تتمثل في التقاعس والتخاذل وفقدان الطموح وعدم الدافعية.
مواجهة العقبات الجماعية الخارجية على مستوى الفريق في قلة وندرة الدعم المادي والمعنوي، وعدم تساوي الفرص.

استشعار المسؤولية الفردية والجماعية، والعمل كفريق واحد ضمن مرجعية واحدة لهم أهداف خاصة وعامة تكون واضحة ومحددة.

البعد عن المهاترات والنزاعات الجانبية واستثارة الخصومة والفتن داخل الفريق، وعدم الالتفات لما يثير الأزمات في النادي.

العمل على استثمار الفرص المتاحة والعطاء من أجل العطاء، وليس العطاء من أجل الأخذ، فالأزمة الحالية إنكار الذات.

العمل للتغيير يقوم على بذل الجهد وفق خطة مرحلية، ومستقبلية بعيداً عن استعجال النتائج بالإلمام والانسجام.