وش لونك؟.
الحمد لله بخير.. وأنت وش لونك؟
ما تشوفني أسمر وتسأل وش لونك؟
عبارة “وش لونك” لها تفسيرات كثيرة في لغتنا الدارجة، بعضهم يستخدمها من أجل الاطمئنان على شخص يتحدث معه، أو السؤال عن ألوان شيء معين تستطيع أن تقول:
وش لونك المفضل؟
“وش لونك” شعار ورشة عمل عقدت في مقر الاتحاد السعودي لكرة القدم، بحضور روابط الأندية من أجل مناقشة أساليب التشجيع الحديثة في منافسات دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين.
وتهدف ورشة العمل إلى تطوير عمل روابط المشجعين والاستماع لوجهات نظرهم، لتقديم مدرجات الأندية بأساليب جديدة تواكب أساليب التشجيع الأوروبية المتطورة.
وفي هذا الشأن أكدت عضو مجلس إدارة الاتحاد السعودي ورئيس لجنة المسؤولية الاجتماعية أضواء العريفي قائلة:
“هذه الورشة هي خطوة أولى للوصول وتحقيق الأهداف التي نطمح إليها في الملاعب السعودية، ولتكون المدرجات السعودية تنافس المدرجات العالمية بإذن الله”.
شيء جميل أن نحاكي التجارب العالمية في المدرجات وتطبيقها في رياضتنا، من باب الاستفادة من تجارب الآخرين الناجحة، والعنصر الرئيس في هذه العملية هو الفرد “المشجع” وطبيعة الإنسان مختلفة؛ وبسبب ذلك نشاهد أنماطًا للتشجيع مختلفة في جميع أنحاء العالم.
ما في شك أن الجماهير حياة الرياضة وروحها التي تنبض ولا طعم ولا لون لأي مباراة دون التفاعل الجماهيري، من هنا تكمن أهمية الجماهير في جسد الرياضة.
لا يبقى إلا أن أقول:
شيء نفخر به هذا الحراك من المرأة السعودية في رياضتنا، وأضواء العريفي تلعب اليوم هذا الدور من خلال عضويتها في الاتحاد السعودي لكرة القدم؛ لتبرهن أن المرأة قادرة على المساهمة في تطوير الرياضة.
أقترح على الأخت أضواء العريفي أن تكون خريطة الطريق لها معايير الاتحاد الدولي لكرة القدم الـ”فيفا” في اختيار جائزة أفضل جمهور في جوائز الـ”فيفا” السنوية، هذه الجائزة الإطار لنا في رياضتنا السعودية، وأن يكون طموحنا تحقيقها في السنوات القادمة.
الجماهير البيروفية حققت لقب الجماهير الأفضل من “فيفا” مؤخراً، وقام بتسليم الجائزة الكابتن سامي الجابر، نستطيع نحققها لو تميزنا بلون تشجيع مختلف عن الآخرين، التميز ألا تشبه أحدًا.
قبل أن ينام طفل الــ”هندول” يسأل:
كيف تحقق جائزة الـ”فيفا” الأفضل في العالم الجماهير السعودية؟!
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصـحيفتنا “الرياضية”.. وأنت كما أنت جميل بروحك وشكراً لك.
الحمد لله بخير.. وأنت وش لونك؟
ما تشوفني أسمر وتسأل وش لونك؟
عبارة “وش لونك” لها تفسيرات كثيرة في لغتنا الدارجة، بعضهم يستخدمها من أجل الاطمئنان على شخص يتحدث معه، أو السؤال عن ألوان شيء معين تستطيع أن تقول:
وش لونك المفضل؟
“وش لونك” شعار ورشة عمل عقدت في مقر الاتحاد السعودي لكرة القدم، بحضور روابط الأندية من أجل مناقشة أساليب التشجيع الحديثة في منافسات دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين.
وتهدف ورشة العمل إلى تطوير عمل روابط المشجعين والاستماع لوجهات نظرهم، لتقديم مدرجات الأندية بأساليب جديدة تواكب أساليب التشجيع الأوروبية المتطورة.
وفي هذا الشأن أكدت عضو مجلس إدارة الاتحاد السعودي ورئيس لجنة المسؤولية الاجتماعية أضواء العريفي قائلة:
“هذه الورشة هي خطوة أولى للوصول وتحقيق الأهداف التي نطمح إليها في الملاعب السعودية، ولتكون المدرجات السعودية تنافس المدرجات العالمية بإذن الله”.
شيء جميل أن نحاكي التجارب العالمية في المدرجات وتطبيقها في رياضتنا، من باب الاستفادة من تجارب الآخرين الناجحة، والعنصر الرئيس في هذه العملية هو الفرد “المشجع” وطبيعة الإنسان مختلفة؛ وبسبب ذلك نشاهد أنماطًا للتشجيع مختلفة في جميع أنحاء العالم.
ما في شك أن الجماهير حياة الرياضة وروحها التي تنبض ولا طعم ولا لون لأي مباراة دون التفاعل الجماهيري، من هنا تكمن أهمية الجماهير في جسد الرياضة.
لا يبقى إلا أن أقول:
شيء نفخر به هذا الحراك من المرأة السعودية في رياضتنا، وأضواء العريفي تلعب اليوم هذا الدور من خلال عضويتها في الاتحاد السعودي لكرة القدم؛ لتبرهن أن المرأة قادرة على المساهمة في تطوير الرياضة.
أقترح على الأخت أضواء العريفي أن تكون خريطة الطريق لها معايير الاتحاد الدولي لكرة القدم الـ”فيفا” في اختيار جائزة أفضل جمهور في جوائز الـ”فيفا” السنوية، هذه الجائزة الإطار لنا في رياضتنا السعودية، وأن يكون طموحنا تحقيقها في السنوات القادمة.
الجماهير البيروفية حققت لقب الجماهير الأفضل من “فيفا” مؤخراً، وقام بتسليم الجائزة الكابتن سامي الجابر، نستطيع نحققها لو تميزنا بلون تشجيع مختلف عن الآخرين، التميز ألا تشبه أحدًا.
قبل أن ينام طفل الــ”هندول” يسأل:
كيف تحقق جائزة الـ”فيفا” الأفضل في العالم الجماهير السعودية؟!
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصـحيفتنا “الرياضية”.. وأنت كما أنت جميل بروحك وشكراً لك.