ـ لا أملك أي حسابات في قنوات التواصل الاجتماعي وتحديداً "تويتر" لأسباب "خاصة" لا تهم القارئ العزيز.
ـ يصلني "عبر أصدقاء وأقارب وزملاء مهنة" بعضاً مما "يغرد" به بعض الشخصيات رياضية كانت أو غير ذلك.
ـ أؤمن بالرأي والرأي الآخر ومن ثم أعد "كثيراً" مما يطرح في هذه القنوات هو بمثابة "رأي" قائله سواء اتفقنا معه أو اختلفنا.
ـ لكن يجب عدم التخلي "التام" عن نقد أو استنكار أو رفض ما يتم طرحه "أو التغريد به" من أي شخصية كانت طالما كان الطرح خارج النص أو يقود إلى نتائج غير محمودة.
ـ تصدر عن صاحب الحساب "تغريدات" لا يقصد منها الإساءة لكن "التفسير" متاح لكل متابعيه ومن ثم قد يفسر كل متابع "التغريدة" وفق ما يراه وليس كما كان يقصد "المغرد".
ـ يجب أن يكون "المغرد" حذراً وأكثر دقة وهو "يغرد" لأنه يتعامل مع فئات مختلفة الفكر والتفكير والمقاصد وقد يتسبب "لنفسه" بالضرر سواء من خلال رفع قضية ضده أو أن يسبب "لغطاً" هو والمجتمع في غنى عنه.
ـ في الوسط الرياضي "يغرد" كثير من المسؤولين وتحديداً رؤساء الأندية "تغريدات" تثير جدلاً بين مؤيد "أنصار ناديهم" ورافض "المشجعين للنادي المنافس".
ـ سأتحدث هنا "تحديداً" عما يثار حول "تغريدات" رئيس نادي النصر سعود السويلم.
ـ لابد من القول إن رئيس نادي النصر قدم ويقدم وبذل ويبذل الكثير من أجل النصر "النادي وفريق كرة القدم" ويجد السويلم التقدير من الكثيرين وتحديداً النصراويين.
ـ ولأن رئيس نادي النصر في طريقه لتحقيق "النجاح" مع النصر فإنه وجد خلال الفترة الماضية "وسيجد" خلال الفترة المقبلة الكثير من "الانتقاد" الذي سيرتفع لدرجة "الهجوم".
ـ ينقسم "المنتقدون والمهاجمون" إلى فئتين؛ فئة تبحث عن مصلحة عامة تتمنى أن يبتعد رئيس نادي النصر عن كل ما يثير الوسط الرياضي وهذه فئة تستحق الثناء والإعجاب.
ـ وفئة على رئيس نادي النصر ألا يمنحها فرصة تحقيق "هدفها" المتمثل في إبعاده "أي رئيس نادي النصر" عن موقعه لأنهم شعروا بأنه يقود النصر بنجاح وهذا ما لا يريدونه.
ـ رئيس النصر السابق الأمير فيصل بن تركي تعرض للهجوم ذاته عندما كان يقود النصر بنجاح ويظهر أن الأسلوب "الهجوم" قد بدأ ضد رئيس النصر الحالي!
ـ على رئيس نادي النصر "من أجل النصر" أن يكون حذراً في تعامله "مع الآخرين" وفي اختيار من يعملون معه.
ـ يصلني "عبر أصدقاء وأقارب وزملاء مهنة" بعضاً مما "يغرد" به بعض الشخصيات رياضية كانت أو غير ذلك.
ـ أؤمن بالرأي والرأي الآخر ومن ثم أعد "كثيراً" مما يطرح في هذه القنوات هو بمثابة "رأي" قائله سواء اتفقنا معه أو اختلفنا.
ـ لكن يجب عدم التخلي "التام" عن نقد أو استنكار أو رفض ما يتم طرحه "أو التغريد به" من أي شخصية كانت طالما كان الطرح خارج النص أو يقود إلى نتائج غير محمودة.
ـ تصدر عن صاحب الحساب "تغريدات" لا يقصد منها الإساءة لكن "التفسير" متاح لكل متابعيه ومن ثم قد يفسر كل متابع "التغريدة" وفق ما يراه وليس كما كان يقصد "المغرد".
ـ يجب أن يكون "المغرد" حذراً وأكثر دقة وهو "يغرد" لأنه يتعامل مع فئات مختلفة الفكر والتفكير والمقاصد وقد يتسبب "لنفسه" بالضرر سواء من خلال رفع قضية ضده أو أن يسبب "لغطاً" هو والمجتمع في غنى عنه.
ـ في الوسط الرياضي "يغرد" كثير من المسؤولين وتحديداً رؤساء الأندية "تغريدات" تثير جدلاً بين مؤيد "أنصار ناديهم" ورافض "المشجعين للنادي المنافس".
ـ سأتحدث هنا "تحديداً" عما يثار حول "تغريدات" رئيس نادي النصر سعود السويلم.
ـ لابد من القول إن رئيس نادي النصر قدم ويقدم وبذل ويبذل الكثير من أجل النصر "النادي وفريق كرة القدم" ويجد السويلم التقدير من الكثيرين وتحديداً النصراويين.
ـ ولأن رئيس نادي النصر في طريقه لتحقيق "النجاح" مع النصر فإنه وجد خلال الفترة الماضية "وسيجد" خلال الفترة المقبلة الكثير من "الانتقاد" الذي سيرتفع لدرجة "الهجوم".
ـ ينقسم "المنتقدون والمهاجمون" إلى فئتين؛ فئة تبحث عن مصلحة عامة تتمنى أن يبتعد رئيس نادي النصر عن كل ما يثير الوسط الرياضي وهذه فئة تستحق الثناء والإعجاب.
ـ وفئة على رئيس نادي النصر ألا يمنحها فرصة تحقيق "هدفها" المتمثل في إبعاده "أي رئيس نادي النصر" عن موقعه لأنهم شعروا بأنه يقود النصر بنجاح وهذا ما لا يريدونه.
ـ رئيس النصر السابق الأمير فيصل بن تركي تعرض للهجوم ذاته عندما كان يقود النصر بنجاح ويظهر أن الأسلوب "الهجوم" قد بدأ ضد رئيس النصر الحالي!
ـ على رئيس نادي النصر "من أجل النصر" أن يكون حذراً في تعامله "مع الآخرين" وفي اختيار من يعملون معه.
