أقيمت في الدرعية "العاصمة السعودية التاريخية" منافسات سباق فورمولا E وسط تغطية إعلامية عالمية ضخمة للغاية.
ـ جولة "الدرعية" مثلت الموسم الخامس لهذه الرياضة التي بدأت تجد لنفسها مكاناً عالمياً لاعتمادها على الطاقة الكهربائية ما يعني التوجه القوي للحفاظ على البيئة وهذا هدف هام يضاف إلى هذا النوع من الرياضات التنافسية.
ـ أن تستضيف السعودية "تحديداً الدرعية" الموسم الخامس لسباقات هذه الرياضة بعد نيويورك وهونج كونج وباريس وروما فهذا يعني المكانة الكبيرة لهذا الوطن الغالي على مستوى العالم، ويعد دليلاً قوياً على القدرات البشرية والإمكانات اللوجستية السعودية وهذا يجعلنا نفتخر بأننا "أقنعنا" العالم بأننا متقدمون في كل المجالات.
ـ ما نستضيفه في هذا الوطن الحبيب بدعم لا محدود من القيادة الرشيدة وتحديداً الأمير الشاب محمد بن سلمان ولي العهد الأمين يمثل رسائل عديدة نبعثها إلى العالم أجمع حول قدرات ومقتدرات الوطن وشبابه.
ـ مؤتمرات سياسية وأخرى دينية وثالثة اجتماعية ومنافسات رياضية عالمية نظمتها وتنظمها السعودية بكل نجاح واقتدار أجبرت الجميع على احترام هذا الوطن وقيادته وشعبه وأصبحنا وسنصبح "مطلباً" لتنظيم المزيد من المؤتمرات والندوات والمنافسات.
ـ شباب سعودي وشابات في أجود تأهيل أثبتوا لنا وللآخرين بأن هذا الوطن يملك من الفكر والحماس والكفاءات ما يجعله في مقدمة دول العالم على كل الصعد.
ـ نفتخر بأننا جئنا من البادية وانطلقنا من الخيمة والجمل مروراً بالنفط.
ـ حكوماتنا "المتعاقبة" وصولاً للحكومة الحالية بقيادة سلمان "الحزم والعزم" ومحمد "أمير الشباب والإصلاح" لم تتوقف عند "رفاهية" النفط بل واصلت "أي القيادة" السير وبناء الإنسان السعودي من خلال التعليم والثقافة والتطور حتى بات لدينا جيل من المواطنين "شباباً وشابات" تفوقوا "بعلمهم وثقافتهم" على مواطني دول سبقتنا بمئات السنين.
ـ من البادية والخيمة والجمل والنفط انطلقنا "بدعم حكومتنا" نحو مقدمة دول العالم وما زال لدى شبابنا وشاباتنا الكثير لم يقدموه بعد منتظرين الفرصة مثلما هي هذه المؤتمرات والمنافسات الرياضية.
ـ عندما يكون لدينا في قيادتنا "السياسية" شاب بوعي وحماس وحب الوطن مثلما هو الأمير محمد بن سلمان فبالتأكيد سنكون في مقدمة دول العالم وسنفخر بشبابنا وشاباتنا مثلما فاخرنا وسنظل نفتخر بأمير "الشباب والإصلاح".
ـ كل "ما مضى ويجري" من مؤتمرات ومنافسات ما هو إلا نقطة في "بحر" مسيرة التنمية والتقدم والتطور والإصلاح التي يقودها الأمير محمد بن سلمان متسلحاً بشباب وشابات أحبوا الوطن وتمتعوا بالكفاءة ووجدوا الدعم والمساندة.
ـ جولة "الدرعية" مثلت الموسم الخامس لهذه الرياضة التي بدأت تجد لنفسها مكاناً عالمياً لاعتمادها على الطاقة الكهربائية ما يعني التوجه القوي للحفاظ على البيئة وهذا هدف هام يضاف إلى هذا النوع من الرياضات التنافسية.
ـ أن تستضيف السعودية "تحديداً الدرعية" الموسم الخامس لسباقات هذه الرياضة بعد نيويورك وهونج كونج وباريس وروما فهذا يعني المكانة الكبيرة لهذا الوطن الغالي على مستوى العالم، ويعد دليلاً قوياً على القدرات البشرية والإمكانات اللوجستية السعودية وهذا يجعلنا نفتخر بأننا "أقنعنا" العالم بأننا متقدمون في كل المجالات.
ـ ما نستضيفه في هذا الوطن الحبيب بدعم لا محدود من القيادة الرشيدة وتحديداً الأمير الشاب محمد بن سلمان ولي العهد الأمين يمثل رسائل عديدة نبعثها إلى العالم أجمع حول قدرات ومقتدرات الوطن وشبابه.
ـ مؤتمرات سياسية وأخرى دينية وثالثة اجتماعية ومنافسات رياضية عالمية نظمتها وتنظمها السعودية بكل نجاح واقتدار أجبرت الجميع على احترام هذا الوطن وقيادته وشعبه وأصبحنا وسنصبح "مطلباً" لتنظيم المزيد من المؤتمرات والندوات والمنافسات.
ـ شباب سعودي وشابات في أجود تأهيل أثبتوا لنا وللآخرين بأن هذا الوطن يملك من الفكر والحماس والكفاءات ما يجعله في مقدمة دول العالم على كل الصعد.
ـ نفتخر بأننا جئنا من البادية وانطلقنا من الخيمة والجمل مروراً بالنفط.
ـ حكوماتنا "المتعاقبة" وصولاً للحكومة الحالية بقيادة سلمان "الحزم والعزم" ومحمد "أمير الشباب والإصلاح" لم تتوقف عند "رفاهية" النفط بل واصلت "أي القيادة" السير وبناء الإنسان السعودي من خلال التعليم والثقافة والتطور حتى بات لدينا جيل من المواطنين "شباباً وشابات" تفوقوا "بعلمهم وثقافتهم" على مواطني دول سبقتنا بمئات السنين.
ـ من البادية والخيمة والجمل والنفط انطلقنا "بدعم حكومتنا" نحو مقدمة دول العالم وما زال لدى شبابنا وشاباتنا الكثير لم يقدموه بعد منتظرين الفرصة مثلما هي هذه المؤتمرات والمنافسات الرياضية.
ـ عندما يكون لدينا في قيادتنا "السياسية" شاب بوعي وحماس وحب الوطن مثلما هو الأمير محمد بن سلمان فبالتأكيد سنكون في مقدمة دول العالم وسنفخر بشبابنا وشاباتنا مثلما فاخرنا وسنظل نفتخر بأمير "الشباب والإصلاح".
ـ كل "ما مضى ويجري" من مؤتمرات ومنافسات ما هو إلا نقطة في "بحر" مسيرة التنمية والتقدم والتطور والإصلاح التي يقودها الأمير محمد بن سلمان متسلحاً بشباب وشابات أحبوا الوطن وتمتعوا بالكفاءة ووجدوا الدعم والمساندة.