ـ فعاليات رياضية عالمية استضافها الوطن وحسب حديث رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة الأمير عبد العزيز بن تركي فإن هذا الحراك لن يتوقف وهذه الفعاليات ستتواصل.
ـ "تشرفت بلقاء ولي العهد الأمين ووعدني بمواصلة دعم قطاع الشباب والرياضة واستمرار استضافة الفعاليات الرياضية العالمية"... هكذا تحدث الأمير عبد العزيز بن تركي في أول حديث له مع الزميل العزيز بتال القوس.
ـ كلمات مثلت "تجديداً" لارتفاع سقف الآمال والطموحات لدى شباب ورياضيي هذا الوطن.
ـ لا خوف على شبابنا ورياضيينا طالما لدينا اهتمام "حكومي" من قبل ولي العهد و"إدارة" متميزة من قبل الرياضي الشاب الأمير عبد العزيز بن تركي.
ـ ليس بعيداً عن قطاع الشباب والرياضة يتحرك قطاع آخر "الترفيه" حيث استضافت وتستضيف المدن والمحافظات السعودية طوال العام العديد من الفعاليات والأنشطة الترفيهية باهتمام ودعم "حكومي" وإدارة متميزة من قبل رئيس هيئة الترفيه تركي آل الشيخ.
ـ تتنوع فعاليات الترفيه ويساهم فيها محليون وغير سعوديين من أجل صناعة البسمة والسعادة على شفاه هذا الشعب العظيم الذي يستحق أن يعيش دوماً في فرح وسعادة.
ـ الترفيه ليس مضيعة للوقت بل صناعة للسعادة وبناء للفكر والشخصية من خلال برامج ثقافية كالمسرحيات وأنشطة ثقافية أخرى.
ـ هيئة ثالثة تسير وتعمل جنباً إلى جنب مع هيئتي الرياضة والترفيه من أجل رقي وتقدم الوطن وتحقيق أهداف وسياسة قيادته وتحديداً أمير الإصلاح الأمير الشاب ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
ـ أتحدث عن هيئة السياحة برئاسة أحمد الخطيب التي تسعى لتفعيل جانب السياحة واستثمار كل بقعة "كبرت أو صغرت" من أرض الوطن لبناء سياحة عالمية.
ـ السياحة "في كل دول العالم" تمثل ليس فقط دخلاً مالياً وفيراً أو خلقاً لفرص عمل إنما تحقق "أي السياحة" أيضاً دعاية وسمعة إعلامية للبلد وهو ما تسعى إليه حكومتنا عبر هيئة الترفيه.
ـ نملك بحاراً وشواطئ خلابة وصحارى جذابة وجبال شاهقة ومواقع تاريخية وأثرية تجعلنا في مقدمة دول العالم على صعيد السياحة خلال سنوات لا تتجاوز الخمس.
ـ الهيئات الثلاث "الرياضة والترفيه والسياحة" تعمل من خلال شباب وشابات يفخرون بحمل جنسية هذا الوطن العزيز الغالي.
ـ نؤكد من خلال الشباب والشابات وهذه الهيئات أننا وطن "ثري" بما نملكه من قدرات وكفاءة وقبل ذلك حب لوطننا.
ـ نحن وطن "ثري" بهذه المعطيات وليس كما يحاول أن يصورنا "الحاقدون الحاسدون" بأننا وطن "ثري" فقط "بالنفط".
ـ "تشرفت بلقاء ولي العهد الأمين ووعدني بمواصلة دعم قطاع الشباب والرياضة واستمرار استضافة الفعاليات الرياضية العالمية"... هكذا تحدث الأمير عبد العزيز بن تركي في أول حديث له مع الزميل العزيز بتال القوس.
ـ كلمات مثلت "تجديداً" لارتفاع سقف الآمال والطموحات لدى شباب ورياضيي هذا الوطن.
ـ لا خوف على شبابنا ورياضيينا طالما لدينا اهتمام "حكومي" من قبل ولي العهد و"إدارة" متميزة من قبل الرياضي الشاب الأمير عبد العزيز بن تركي.
ـ ليس بعيداً عن قطاع الشباب والرياضة يتحرك قطاع آخر "الترفيه" حيث استضافت وتستضيف المدن والمحافظات السعودية طوال العام العديد من الفعاليات والأنشطة الترفيهية باهتمام ودعم "حكومي" وإدارة متميزة من قبل رئيس هيئة الترفيه تركي آل الشيخ.
ـ تتنوع فعاليات الترفيه ويساهم فيها محليون وغير سعوديين من أجل صناعة البسمة والسعادة على شفاه هذا الشعب العظيم الذي يستحق أن يعيش دوماً في فرح وسعادة.
ـ الترفيه ليس مضيعة للوقت بل صناعة للسعادة وبناء للفكر والشخصية من خلال برامج ثقافية كالمسرحيات وأنشطة ثقافية أخرى.
ـ هيئة ثالثة تسير وتعمل جنباً إلى جنب مع هيئتي الرياضة والترفيه من أجل رقي وتقدم الوطن وتحقيق أهداف وسياسة قيادته وتحديداً أمير الإصلاح الأمير الشاب ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
ـ أتحدث عن هيئة السياحة برئاسة أحمد الخطيب التي تسعى لتفعيل جانب السياحة واستثمار كل بقعة "كبرت أو صغرت" من أرض الوطن لبناء سياحة عالمية.
ـ السياحة "في كل دول العالم" تمثل ليس فقط دخلاً مالياً وفيراً أو خلقاً لفرص عمل إنما تحقق "أي السياحة" أيضاً دعاية وسمعة إعلامية للبلد وهو ما تسعى إليه حكومتنا عبر هيئة الترفيه.
ـ نملك بحاراً وشواطئ خلابة وصحارى جذابة وجبال شاهقة ومواقع تاريخية وأثرية تجعلنا في مقدمة دول العالم على صعيد السياحة خلال سنوات لا تتجاوز الخمس.
ـ الهيئات الثلاث "الرياضة والترفيه والسياحة" تعمل من خلال شباب وشابات يفخرون بحمل جنسية هذا الوطن العزيز الغالي.
ـ نؤكد من خلال الشباب والشابات وهذه الهيئات أننا وطن "ثري" بما نملكه من قدرات وكفاءة وقبل ذلك حب لوطننا.
ـ نحن وطن "ثري" بهذه المعطيات وليس كما يحاول أن يصورنا "الحاقدون الحاسدون" بأننا وطن "ثري" فقط "بالنفط".
