أوضح عبد الله المري، نائب الرئيس التنفيذي لنادي الإبل، أنه تم استخدام أحدث التقنيات في مهرجان الملك عبد العزيز للإبل على كافة الأصعدة، سواءً التصميمية أو التحكيمية، أغلبها يستخدم للمرة الأولى في تاريخ المهرجان.
وبيّن المري أنه جرى دمج ما بين الخصائص الحيوية للإبل والتقنيات الحديثة وطبيعة موقع المهرجان.
كاشفاً أن نسخة 2019 شهدت الكشف بأحدث التقنيات عن سلالة الإبل عن طريق الحمض النووي “DNA”، وكذلك استخدام تكنولوجيا حديثة للكشف عن حالات العبث قبل وصول الإبل المشاركة للجنة التحكيم التي خصصت لهِا أماكن مستقلة، كما خصصت منصة خاصة لملاك الإبل.