أصبحنا “قريبين” من “واقع” دوري المدارس الذي كان “ولأكثر من ثلاثة عقود” أشبه بالحلم.
ـ قوست كلمة “قريبين” لأنني سأكون “حذراً” حيال هذا الدوري فقد سبق “لأكثر من مرة” توقيع اتفاقات بين الجهات “الرياضية” و”التعليمية” ولم تتحول “الاتفاقات” إلى واقع واستمر “دوري المدارس” حلماً.
ـ أحمل الكثير من التفاؤل بأن يصبح دوري المدارس “حقيقة” وأن يستمر ولا يكون لموسم واحد ثم يغيب.
ـ اختلف الرياضيون السعوديون في كثير من جوانب الأمور الرياضية و”طغت” ألوان الأندية على كل حديث دار ويدور حول لجنة الحكام والمسابقات والانضباط وحتى قائمة المنتخب الأول.
ـ الرياضيون “اتفقوا” على شأن واحد هو أن الرياضة المدرسية هي “عماد” بناء وتطور كرة القدم السعودية ولا بد من عودتها إلى الظهور وبتنظيم يليق بأهميتها.
ـ ولأننا “كرياضيين” متفقين على أهمية الرياضة المدرسية فقد كانت السعادة كبيرة بانطلاق دوري المدارس “كرة القدم” ونأمل أن يتم البدء بمناقشة دوري المدارس لبقية الرياضات.
ـ المنتخبات السعودية في الكرة الطائرة والسلة واليد التي كانت قوية جداً وتحقق البطولات قبل ثلاثة عقود جاء نجومها “للأندية” من دوري “مدارس” قوي للغاية افتقدناه في آخر عقدين.
ـ بدأ دوري المدارس و”البداية” مهمة جداً لكل شيء لكن هذا لا يعني أن نتجاهل ما بعد البداية.
ـ أعني كيف سيكون التنظيم “لمخرجات” هذا الدوري؟
ـ أعتقد أن لاعبين كثر سيشاركون في هذا الدوري هم من “المقيدين” رسمياً في الفئات السنية للأندية السعودية وهؤلاء لا مشكلة حول مستقبلهم في حال بروزهم في الدوري.
ـ ماذا عن البارزين في الدوري من “غير المقيدين” في الأندية، إذ من المتوقع أن تضم منتخبات المدارس المشاركة لاعبين “سعوديين” وآخرين “مواليد” وربما لاعبين “غير سعوديين وليسوا مواليد”.
ـ التنظيم “لمخرجات” الدوري يجب أن يكون واضحاً على أصعد كثيرة منها على سبيل المثال “وسطاء” اللاعبين وكيف سيكون وضع تعاملهم مع مخرجات هذا الدوري؟
ـ التغطية الإعلامية تمثل جزءً هاماً لنجاح هذا الدوري ولكي تساهم التغطية الإعلامية في نجاح هذا الدوري فلا بد من أمرين هامين.
ـ “توقيت” المباريات بحيث يكون مناسباً للحضور الجماهيري وكذلك تغطيتها من قبل وسائل الإعلام.
ـ الأمر الثاني أن تتاح فرصة النقل التلفزيوني لأكثر من قناة تلفزيونية متى رغبت القنوات في النقل، وهذا يزيد من سعة انتشار الدوري ويرفع مستوى الطموح والحماس لدى اللاعبين المشاركين.
ـ قوست كلمة “قريبين” لأنني سأكون “حذراً” حيال هذا الدوري فقد سبق “لأكثر من مرة” توقيع اتفاقات بين الجهات “الرياضية” و”التعليمية” ولم تتحول “الاتفاقات” إلى واقع واستمر “دوري المدارس” حلماً.
ـ أحمل الكثير من التفاؤل بأن يصبح دوري المدارس “حقيقة” وأن يستمر ولا يكون لموسم واحد ثم يغيب.
ـ اختلف الرياضيون السعوديون في كثير من جوانب الأمور الرياضية و”طغت” ألوان الأندية على كل حديث دار ويدور حول لجنة الحكام والمسابقات والانضباط وحتى قائمة المنتخب الأول.
ـ الرياضيون “اتفقوا” على شأن واحد هو أن الرياضة المدرسية هي “عماد” بناء وتطور كرة القدم السعودية ولا بد من عودتها إلى الظهور وبتنظيم يليق بأهميتها.
ـ ولأننا “كرياضيين” متفقين على أهمية الرياضة المدرسية فقد كانت السعادة كبيرة بانطلاق دوري المدارس “كرة القدم” ونأمل أن يتم البدء بمناقشة دوري المدارس لبقية الرياضات.
ـ المنتخبات السعودية في الكرة الطائرة والسلة واليد التي كانت قوية جداً وتحقق البطولات قبل ثلاثة عقود جاء نجومها “للأندية” من دوري “مدارس” قوي للغاية افتقدناه في آخر عقدين.
ـ بدأ دوري المدارس و”البداية” مهمة جداً لكل شيء لكن هذا لا يعني أن نتجاهل ما بعد البداية.
ـ أعني كيف سيكون التنظيم “لمخرجات” هذا الدوري؟
ـ أعتقد أن لاعبين كثر سيشاركون في هذا الدوري هم من “المقيدين” رسمياً في الفئات السنية للأندية السعودية وهؤلاء لا مشكلة حول مستقبلهم في حال بروزهم في الدوري.
ـ ماذا عن البارزين في الدوري من “غير المقيدين” في الأندية، إذ من المتوقع أن تضم منتخبات المدارس المشاركة لاعبين “سعوديين” وآخرين “مواليد” وربما لاعبين “غير سعوديين وليسوا مواليد”.
ـ التنظيم “لمخرجات” الدوري يجب أن يكون واضحاً على أصعد كثيرة منها على سبيل المثال “وسطاء” اللاعبين وكيف سيكون وضع تعاملهم مع مخرجات هذا الدوري؟
ـ التغطية الإعلامية تمثل جزءً هاماً لنجاح هذا الدوري ولكي تساهم التغطية الإعلامية في نجاح هذا الدوري فلا بد من أمرين هامين.
ـ “توقيت” المباريات بحيث يكون مناسباً للحضور الجماهيري وكذلك تغطيتها من قبل وسائل الإعلام.
ـ الأمر الثاني أن تتاح فرصة النقل التلفزيوني لأكثر من قناة تلفزيونية متى رغبت القنوات في النقل، وهذا يزيد من سعة انتشار الدوري ويرفع مستوى الطموح والحماس لدى اللاعبين المشاركين.