ـ المفاجأة السارة هي التي تأتي دون سابق موعد، فتزرع السعادة في قلوب سامعيها، أو المستفيدين منها.. وعندما تأتي المفاجأة من "والد" الجميع وقائد المسيرة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز فإنها تكون مختلفة، وسعادتنا بها مضاعفة.. هكذا كنا مساء الثلاثاء عندما تم الإعلان عن "مشروعات الرياض" التي ستقام بتكلفة 86 مليار ريال..
ـ لم تكن المفاجأة بالتكلفة، ولا بعدد المشروعات ولا بنوعية المشروعات ذاتها "لأننا أصلًا تعوَّدنا من قيادتنا الرشيدة على العمل على سعادة ورفاهية المواطن".. المفاجأة تمثَّلت في أننا لم نسمع بها قبل الإعلان عنها "ولو تسريبًا"، وهنا كانت سعادتنا بالمفاجأة مضاعفة..
ـ كل مشروع تقدمه الدولة يجد الاهتمام بأن يكون إضافة لرفاهية المجتمع والمواطن، لكن عندما يكون مَن يشرح المشروعات للقائد هو عضده الأيمن "ولي العهد" فالأمر هنا مختلف تمامًا..
ـ تولى الأمير محمد بن سلمان "بنفسه" تقديم الشرح التفصيلي الدقيق لكافة المشروعات التي تم الكشف عنها يوم الثلاثاء، وهذا الشرح يعني أن هذه المشروعات "متابعةً وتنفيذًا"، ستكون تحت إشراف ولي العهد، وهذا يجعلنا مطمئنين لأمرين مهمين.. جودة التنفيذ وسرعتها..
ـ المساحة قد لا تكفي للحديث عن كل مشروع على حدة، والزملاء في الصحيفة لم يألو جهدًا في نشر "تفاصيل" كافة المشروعات التي تم الإعلان عنها، وسأقرأ هذه المشروعات من زاويتي الخاصة، ومتأكدٌ من أن قراءتي لا تكفي ولا يمكن أن تغطي مردود هذه المشروعات..
ـ هذه المشروعات، التي يطبع عليها السعي إلى جعل الرياض "خضراء"، ستساهم "من وجهة نظري على المدى الطويل" في تحسين صحة المواطنين والمقيمين في العاصمة الرياض، فكلما اكتست الأجواء بالخضرة، بات الهواء أكثر نقاءً، وانخفض التلوث، وتحسَّنت البيئة، وهذا يقلل من الأمراض..
ـ المسارات الرياضية "وحتى حديقة الملك سلمان"، ستساهم في مضاعفة ممارسة الرياضة "مشيًا أو جريًا" وهذا أيضًا من شأنه تحسين الأحوال الصحية لقاطني مدينة الرياض، وتحسُّن الصحة يعني "خفض" الصرف على الجانب الصحي سواءً من قِبل الدولة، أو حتى المواطن والمقيم، وهذه منفعة كبيرة من هذه المشروعات..
ـ إقامة هذه المشروعات ستقلل من سفر المواطنين، لأنهم سيجدون أماكن ترفيهية تجعلهم يصرفون أموال "الترفيه والسياحة" داخل الوطن، وهذا مكسب اقتصادي تسجله هذه المشروعات، خلاف أنها "أي المشروعات" ستخلق آلاف الوظائف لأبناء الوطن من الجنسين..
ـ لا خوف على وطن ومواطن "بل ومقيم" طالما قيادته بحكمة وعطاء وسخاء سلمان ومحمد.. ألا يحق لنا أن نفاخر بهما؟.
ـ لم تكن المفاجأة بالتكلفة، ولا بعدد المشروعات ولا بنوعية المشروعات ذاتها "لأننا أصلًا تعوَّدنا من قيادتنا الرشيدة على العمل على سعادة ورفاهية المواطن".. المفاجأة تمثَّلت في أننا لم نسمع بها قبل الإعلان عنها "ولو تسريبًا"، وهنا كانت سعادتنا بالمفاجأة مضاعفة..
ـ كل مشروع تقدمه الدولة يجد الاهتمام بأن يكون إضافة لرفاهية المجتمع والمواطن، لكن عندما يكون مَن يشرح المشروعات للقائد هو عضده الأيمن "ولي العهد" فالأمر هنا مختلف تمامًا..
ـ تولى الأمير محمد بن سلمان "بنفسه" تقديم الشرح التفصيلي الدقيق لكافة المشروعات التي تم الكشف عنها يوم الثلاثاء، وهذا الشرح يعني أن هذه المشروعات "متابعةً وتنفيذًا"، ستكون تحت إشراف ولي العهد، وهذا يجعلنا مطمئنين لأمرين مهمين.. جودة التنفيذ وسرعتها..
ـ المساحة قد لا تكفي للحديث عن كل مشروع على حدة، والزملاء في الصحيفة لم يألو جهدًا في نشر "تفاصيل" كافة المشروعات التي تم الإعلان عنها، وسأقرأ هذه المشروعات من زاويتي الخاصة، ومتأكدٌ من أن قراءتي لا تكفي ولا يمكن أن تغطي مردود هذه المشروعات..
ـ هذه المشروعات، التي يطبع عليها السعي إلى جعل الرياض "خضراء"، ستساهم "من وجهة نظري على المدى الطويل" في تحسين صحة المواطنين والمقيمين في العاصمة الرياض، فكلما اكتست الأجواء بالخضرة، بات الهواء أكثر نقاءً، وانخفض التلوث، وتحسَّنت البيئة، وهذا يقلل من الأمراض..
ـ المسارات الرياضية "وحتى حديقة الملك سلمان"، ستساهم في مضاعفة ممارسة الرياضة "مشيًا أو جريًا" وهذا أيضًا من شأنه تحسين الأحوال الصحية لقاطني مدينة الرياض، وتحسُّن الصحة يعني "خفض" الصرف على الجانب الصحي سواءً من قِبل الدولة، أو حتى المواطن والمقيم، وهذه منفعة كبيرة من هذه المشروعات..
ـ إقامة هذه المشروعات ستقلل من سفر المواطنين، لأنهم سيجدون أماكن ترفيهية تجعلهم يصرفون أموال "الترفيه والسياحة" داخل الوطن، وهذا مكسب اقتصادي تسجله هذه المشروعات، خلاف أنها "أي المشروعات" ستخلق آلاف الوظائف لأبناء الوطن من الجنسين..
ـ لا خوف على وطن ومواطن "بل ومقيم" طالما قيادته بحكمة وعطاء وسخاء سلمان ومحمد.. ألا يحق لنا أن نفاخر بهما؟.