حرص الكثير من زوار معرض الكتاب على اقتناء المؤلفات التي تعيدهم إلى الماضي، وخاصة الأماكن التي لديهم فيها ذكريات جميلة. ومن بين هذه المؤلفات "حي المطار القديم" للكاتب رمضان بن جريدي العنزي.
01
الكتاب.. أي مساحة يحتلها من اهتمامك؟
أنا عاشق للكتاب وأهتم بشكل كبير به لأن الكتاب باختصار يجلب لك المعلومة والمعرفة.
02
في زمن السوشال ميديا المتسارع.. ماذا تفعل الكتب؟
يبقى الكتاب في مكانه.. له عشاقه مهما تغير الزمن والسوشال هي الأخرى لها جمهورها.
03
إصدارك الجديد.. ما فكرته وكم من الوقت أمضيته قبل ولادته؟
فكرته عن حي المطار في مدينة الرياض كوني أحد سكانه قبل الرحيل منه وأتحدث عن تفاصيله الخاصة، والعلاقات مع الجيران، وقد أمضيت في تأليفه شهرين.
04
تتراجع مبيعات الكتب في أماكن وتزدهر في أماكن أخرى.. فما السبب؟
بحسب وجود المتلقي والباحث وهذا شيء طبيعي يحدث في أنحاء العالم.
05
أول إهداء من كتابك.. إلى من سيكون؟
إلى أخي الأكبر "محمد" الذي له وقفات معي لا تُنسى وهو عنوان حياتي.
06
قارئ يريد شراء نسخة من كتابك.. ماذا تقول له؟
أتمنى أن يقدم لي انطباعه عن الكتاب بعيداً عن المجاملة سواء في الإيجابيات أو السلبيات.
07
معرض الكتاب.. هل يكفيه عشرة أيام سنويًّا؟
عشرة أيام غير كافية وأتمنى أن يكون شهراً لأن الإقبال كبير من مختلف شرائح المجتمع.
08
ما المنطقة التي ترشحها لاستضافة معرض الكتاب في بلادنا؟
مدينة عرعر وأجزم بشكل كبير بنجاحه.
09
هل لديك نصيحة ترسلها إلى زوار معرض الكتاب؟
زيارة واحدة لا تكفي.
10
كتاب واحد تمنيت أن تكون أنت مؤلفه وكاتبه؟
جميع الكتب لها قيمتها، وأتمنى أن أكون مؤلفها.