_ يتجدد ذات الأمر عند كل دورة انتخابية لرئاسة الاتحاد الآسيوي لكرة القدم.. نغيب ويغيب "المتحدون" معنا دون أن نعلم أسباب هذا الغياب الذي يحدث فجأة.
ـ لم تكن المرة الأولى التي نغيب فيها "كسعوديين" عن هذا السباق والمنصب، وهو أمر محير لم نعرف أسبابه، وغيابنا إما "بعدم" الترشح أساساً أو بالتقدم و"الانسحاب" قبل الانتخابات بأمتار.
ـ بل حتى من نقف "معهم" في موقف واحد أو "نبحر" في مركب واحد هم أيضاً "يبتعدون" عن المنصب أو "ينسحبون" في الأمتار الأخيرة.
ـ الإماراتيون المثال الأقرب ولعل انسحاب محمد خلفان الرميثي قبل عدة أيام يؤكد ما ذهبت إليه ويثير السؤال: لماذا يحدث ذلك؟!
ـ انشغالنا بديربي العاصمة "النصر والهلال" جعلنا لا نهتم لانسحاب مرشح الإمارات! الذي يعني العودة لذات الرئاسة في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم.
ـ في الدورة السابقة لانتخابات رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم أعلنا موقفنا "في الأمتار الأخيرة" والمتمثل في "دعم" الشيخ سلمان آل خليفة كمرشح للرئاسة.
ـ فاز الشيخ سلمان بالمنصب وخلال رئاسته للاتحاد الآسيوي لم ينجُ من "نقد" قاس وصل في بعض الأحيان إلى "هجوم"، وأن الاتحاد الآسيوي يقف ضد الكرة السعودية ولا بد من تغيير هذا الموقف.
ـ جاءت فرصة "تغيير" الموقف من خلال خوض الانتخابات بمرشح "سعودي" وهو ما توقعناه، "بل حدث في مراحل مبكرة"، لكننا "تخلينا" عن آمالنا وانسحب مرشحنا وتوقعنا أن نقف خلف المرشح الإماراتي "الرميثي" وتوقع كثير من السعوديين "دعم" السعودية وحلفائها الآسيويين للمرشح الرميثي، وأن "التغيير" في الاتحاد الآسيوي قد حان أو اقترب كثيراً.
ـ فجأة "انسحب" الرميثي "دون كشف الأسباب" وعدنا "للمربع الأول" المتمثل في دعم سعودي للرئيس الحالي "سلمان آل خليفة".
ـ إذا كان الأمر "عدم ترشحنا لرئاسة الاتحاد الآسيوي" أو دعم الرئيس الحالي "آل خليفة" يمثل قراراً "سياسياً" فعلينا الامتثال لأننا نقول لقيادتنا الرشيدة "سمعاً وطاعة"؛ لأن هذه القيادة أعرف بما تفكر به وتهدف إليه.
ـ أما إذا كان الأمر بعيدًا عن السياسة ويتم اتخاذه "داخل" هيئاتنا "الرياضية" فيجب "كنقاد ورياضيين" لماذا يحدث هذا ولماذا "نرفض" كرسي الرئاسة في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم أو نبتعد عن كل خطوة تقربنا "أو حلفاءنا" منه؟
ـ طالما نفعل ذلك "ننسحب من سباق الانتخابات" فعلينا "مستقبلاً" أن نتقبل قرارات الاتحاد الآسيوي ولا نشتكي منها.
ـ لم تكن المرة الأولى التي نغيب فيها "كسعوديين" عن هذا السباق والمنصب، وهو أمر محير لم نعرف أسبابه، وغيابنا إما "بعدم" الترشح أساساً أو بالتقدم و"الانسحاب" قبل الانتخابات بأمتار.
ـ بل حتى من نقف "معهم" في موقف واحد أو "نبحر" في مركب واحد هم أيضاً "يبتعدون" عن المنصب أو "ينسحبون" في الأمتار الأخيرة.
ـ الإماراتيون المثال الأقرب ولعل انسحاب محمد خلفان الرميثي قبل عدة أيام يؤكد ما ذهبت إليه ويثير السؤال: لماذا يحدث ذلك؟!
ـ انشغالنا بديربي العاصمة "النصر والهلال" جعلنا لا نهتم لانسحاب مرشح الإمارات! الذي يعني العودة لذات الرئاسة في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم.
ـ في الدورة السابقة لانتخابات رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم أعلنا موقفنا "في الأمتار الأخيرة" والمتمثل في "دعم" الشيخ سلمان آل خليفة كمرشح للرئاسة.
ـ فاز الشيخ سلمان بالمنصب وخلال رئاسته للاتحاد الآسيوي لم ينجُ من "نقد" قاس وصل في بعض الأحيان إلى "هجوم"، وأن الاتحاد الآسيوي يقف ضد الكرة السعودية ولا بد من تغيير هذا الموقف.
ـ جاءت فرصة "تغيير" الموقف من خلال خوض الانتخابات بمرشح "سعودي" وهو ما توقعناه، "بل حدث في مراحل مبكرة"، لكننا "تخلينا" عن آمالنا وانسحب مرشحنا وتوقعنا أن نقف خلف المرشح الإماراتي "الرميثي" وتوقع كثير من السعوديين "دعم" السعودية وحلفائها الآسيويين للمرشح الرميثي، وأن "التغيير" في الاتحاد الآسيوي قد حان أو اقترب كثيراً.
ـ فجأة "انسحب" الرميثي "دون كشف الأسباب" وعدنا "للمربع الأول" المتمثل في دعم سعودي للرئيس الحالي "سلمان آل خليفة".
ـ إذا كان الأمر "عدم ترشحنا لرئاسة الاتحاد الآسيوي" أو دعم الرئيس الحالي "آل خليفة" يمثل قراراً "سياسياً" فعلينا الامتثال لأننا نقول لقيادتنا الرشيدة "سمعاً وطاعة"؛ لأن هذه القيادة أعرف بما تفكر به وتهدف إليه.
ـ أما إذا كان الأمر بعيدًا عن السياسة ويتم اتخاذه "داخل" هيئاتنا "الرياضية" فيجب "كنقاد ورياضيين" لماذا يحدث هذا ولماذا "نرفض" كرسي الرئاسة في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم أو نبتعد عن كل خطوة تقربنا "أو حلفاءنا" منه؟
ـ طالما نفعل ذلك "ننسحب من سباق الانتخابات" فعلينا "مستقبلاً" أن نتقبل قرارات الاتحاد الآسيوي ولا نشتكي منها.