فرضت ظروف المباراة النهائية لمسابقة كأس خادم الحرمين الشريفين أن أتأخر في الحديث عن منجز كبير “حدث خارجياً” لرجل أعمال سعودي..
ـ أتحدث عن صعود فريق شيفيلد يونايتد للدوري الإنجليزي الممتاز “بريميرليج” وهذا النادي يملكه رجل أعمال سعودي اشتهر بالفكر الإداري الاستثماري المتميز إلى جانب عشقه لكرة القدم..
ـ رجل الأعمال السعودي هذا رغم أنه عاشق لكرة القدم إلا أنه متابع بشكل جيد للعديد من الرياضات منها “على سبيل المثال” كرة القدم الأمريكية وكذلك كرة السلة هناك..
ـ رجل الأعمال هذا لم يكتف “بعشق” كرة القدم أو “متابعتها” بل كان يؤمن بأنها “أي كرة القدم” صناعة وجانب استثماري جيد متى وجدت من “يعشقونها” وكذلك يملكون الفكر “الإداري” وكذلك “الاستثماري”..
ـ رجل الأعمال هذا يؤمن “بالحوكمة” ووضع اللوائح والأنظمة لأنها هي من تنظم الأمور وتزيل أي “غموض” يدور حول أي أمر كان ومن بينها “إدارة” الرياضة وكذلك الاستثمار فيها..
ـ أتحدث عن الأمير عبد الله بن مساعد الذي انضم إلى رجال أعمال مشهورين من الإمارات وروسيا والصين والولايات المتحدة وتايلاند اقتحموا “سوق” الاستثمار الرياضي وتحديداً في “معقل” كرة القدم إنجلترا..
ـ يملك الأمير عبد الله بن مساعد الكثير من الخبرة الإدارية والرياضية وكذلك الفكر الاستثماري بشكل عام خلاف بعد النظر والنظرة الثاقبة..
ـ استثمر الأمير عبد الله بن مساعد خبرته الإدارية والاستثمارية وراح يضع خططاً وبرامج استثمارية “طويلة المدى” ورأى “ببعد نظره” أن شراء نادي شيفيلد يونايتد “قد” يكون الخطوة “الأولى” وكذلك “الأنسب” للبدء في برنامجه الاستثماري في مجال الرياضة..
ـ صعد شيفيلد يونايتد إلى الدوري الإنجليزي الممتاز في إنجاز “أولي” لخطط الأمير عبد الله بن مساعد الاستثمارية.. أقول “الأولي” لأن “مجرد” الصعود لا يمكن أن يكون هو “هدف” عقلية استثمارية بحجم الأمير عبد الله بن مساعد..
ـ بالتأكيد لدى هذا الأمير “الطموح” أهدافاً أكبر من الصعود “قد” يكون منها تحقيق البطولات وربما شراء أندية أخرى سواء في إنجلترا أو دولاً أوربية أخرى..
ـ الأمير عبد الله بن مساعد هلالي الميول وترأس هذا النادي ذات يوم وقدم “مشكوراً” جهوداً كبيرة في منصبه ودعم الهلال بمبالغ كبيرة “دون” أن ينظر للدعم بفكر “استثماري” إنما دعم كعاشق هلالي لا أكثر من ذلك..
ـ قد يسأل بعضهم.. لماذا لم يستثمر الأمير عبد الله “محلياً”؟
ـ سأتولى الإجابة عنه وأقول بسبب غياب اللوائح والأنظمة التي تنظم الاستثمار الرياضي “محلياً”..
ـ أتحدث عن صعود فريق شيفيلد يونايتد للدوري الإنجليزي الممتاز “بريميرليج” وهذا النادي يملكه رجل أعمال سعودي اشتهر بالفكر الإداري الاستثماري المتميز إلى جانب عشقه لكرة القدم..
ـ رجل الأعمال السعودي هذا رغم أنه عاشق لكرة القدم إلا أنه متابع بشكل جيد للعديد من الرياضات منها “على سبيل المثال” كرة القدم الأمريكية وكذلك كرة السلة هناك..
ـ رجل الأعمال هذا لم يكتف “بعشق” كرة القدم أو “متابعتها” بل كان يؤمن بأنها “أي كرة القدم” صناعة وجانب استثماري جيد متى وجدت من “يعشقونها” وكذلك يملكون الفكر “الإداري” وكذلك “الاستثماري”..
ـ رجل الأعمال هذا يؤمن “بالحوكمة” ووضع اللوائح والأنظمة لأنها هي من تنظم الأمور وتزيل أي “غموض” يدور حول أي أمر كان ومن بينها “إدارة” الرياضة وكذلك الاستثمار فيها..
ـ أتحدث عن الأمير عبد الله بن مساعد الذي انضم إلى رجال أعمال مشهورين من الإمارات وروسيا والصين والولايات المتحدة وتايلاند اقتحموا “سوق” الاستثمار الرياضي وتحديداً في “معقل” كرة القدم إنجلترا..
ـ يملك الأمير عبد الله بن مساعد الكثير من الخبرة الإدارية والرياضية وكذلك الفكر الاستثماري بشكل عام خلاف بعد النظر والنظرة الثاقبة..
ـ استثمر الأمير عبد الله بن مساعد خبرته الإدارية والاستثمارية وراح يضع خططاً وبرامج استثمارية “طويلة المدى” ورأى “ببعد نظره” أن شراء نادي شيفيلد يونايتد “قد” يكون الخطوة “الأولى” وكذلك “الأنسب” للبدء في برنامجه الاستثماري في مجال الرياضة..
ـ صعد شيفيلد يونايتد إلى الدوري الإنجليزي الممتاز في إنجاز “أولي” لخطط الأمير عبد الله بن مساعد الاستثمارية.. أقول “الأولي” لأن “مجرد” الصعود لا يمكن أن يكون هو “هدف” عقلية استثمارية بحجم الأمير عبد الله بن مساعد..
ـ بالتأكيد لدى هذا الأمير “الطموح” أهدافاً أكبر من الصعود “قد” يكون منها تحقيق البطولات وربما شراء أندية أخرى سواء في إنجلترا أو دولاً أوربية أخرى..
ـ الأمير عبد الله بن مساعد هلالي الميول وترأس هذا النادي ذات يوم وقدم “مشكوراً” جهوداً كبيرة في منصبه ودعم الهلال بمبالغ كبيرة “دون” أن ينظر للدعم بفكر “استثماري” إنما دعم كعاشق هلالي لا أكثر من ذلك..
ـ قد يسأل بعضهم.. لماذا لم يستثمر الأمير عبد الله “محلياً”؟
ـ سأتولى الإجابة عنه وأقول بسبب غياب اللوائح والأنظمة التي تنظم الاستثمار الرياضي “محلياً”..
