في خريطة شاشة رمضان، عشرات المسلسلات والبرامج، واختلط الحابل بالنابل فيها، إلا أن المشاهد أصبح أكثر وعياً من قبل، ويعرف ماذا يشاهد.
وبعد مضي 25 يوماً من الشهر الكريم فرضت برامج تلفزيونية سعودية حضورها على الشاسة، لتستحوذ على نصيب من كعكة المشاهدة، وتتفوق بمواضيعها وضيوفها.
ونجح الزميل محمد الخميسي ببرنامجه "الراحل" في عرض مسيرة عدد من المسؤولين والمثقفين والأدباء الراحلين، وكذلك الزميل عبدالله المديفر الذي برز ببرنامج "الليوان"، وأبدع في معظم حلقاته بمحاورة ضيوفه، فيما سجل الزميل مالك الروقي حضوراً مميزاً ببرنامجه "مالك بالطويلة"، إضافة إلى الزميل مفيد النويصر ببرنامجه "من الصفر" هو الآخر أحد نجوم رمضان في العام الحالي.
ولا يفوت الفرصة هنا أن أُثني تحديداً بفكرة وتقديم مالك الروقي في أول ظهور رمضاني له، كونه نهج أسلوباً ببرنامج يتناسب مع الإعلاميين التقليدي والجديد، الأمر الذي منح برنامجه رواجاً كبيراً عبر الشاشة ومواقع التواصل الاجتماعي.
وساهم في نجاح برامج الزملاء الأربعة، احترامهم للمشاهد، من خلال اختيار الضيوف والمواضيع المطروحة التي جذبت المشاهد، والتحضير المبكر والإعداد الرصين، ما جعلهم يكونون أهم الأسماء على الشاشة الرمضانية.
وتحتاج البرامج التلفزيونية السعودية للاستمرار في نجاحها أن تسير على خطى الخميسي والمديفر والروقي والنويصر، والالتزام بمعايير المهنة والصدقية مع المشاهد، حتى لا تفقد حضورها أسوة ببرامج أخرى أضحت بلا مشاهد يحترمها، وتصبح في طي النسيان حتى إن عرضتها أقوى القنوات العربية.
وبعد مضي 25 يوماً من الشهر الكريم فرضت برامج تلفزيونية سعودية حضورها على الشاسة، لتستحوذ على نصيب من كعكة المشاهدة، وتتفوق بمواضيعها وضيوفها.
ونجح الزميل محمد الخميسي ببرنامجه "الراحل" في عرض مسيرة عدد من المسؤولين والمثقفين والأدباء الراحلين، وكذلك الزميل عبدالله المديفر الذي برز ببرنامج "الليوان"، وأبدع في معظم حلقاته بمحاورة ضيوفه، فيما سجل الزميل مالك الروقي حضوراً مميزاً ببرنامجه "مالك بالطويلة"، إضافة إلى الزميل مفيد النويصر ببرنامجه "من الصفر" هو الآخر أحد نجوم رمضان في العام الحالي.
ولا يفوت الفرصة هنا أن أُثني تحديداً بفكرة وتقديم مالك الروقي في أول ظهور رمضاني له، كونه نهج أسلوباً ببرنامج يتناسب مع الإعلاميين التقليدي والجديد، الأمر الذي منح برنامجه رواجاً كبيراً عبر الشاشة ومواقع التواصل الاجتماعي.
وساهم في نجاح برامج الزملاء الأربعة، احترامهم للمشاهد، من خلال اختيار الضيوف والمواضيع المطروحة التي جذبت المشاهد، والتحضير المبكر والإعداد الرصين، ما جعلهم يكونون أهم الأسماء على الشاشة الرمضانية.
وتحتاج البرامج التلفزيونية السعودية للاستمرار في نجاحها أن تسير على خطى الخميسي والمديفر والروقي والنويصر، والالتزام بمعايير المهنة والصدقية مع المشاهد، حتى لا تفقد حضورها أسوة ببرامج أخرى أضحت بلا مشاهد يحترمها، وتصبح في طي النسيان حتى إن عرضتها أقوى القنوات العربية.
