نجح عدد محدود من المشجعين في جعل اسم الإكوادور يتردد صداه بقوة في الملعب البلدي في جدينيا، السبت الماضي، قبل وأثناء مواجهة منتخب الولايات المتحدة الأمريكية في ربع نهائي مونديال الشباب في بولندا تحت 20 عامًا، والتي نقلت المنتخب الإكوادوري إلى نصف النهائي.
وذكر موقع الاتحاد الإكوادوري لكرة القدم على الإنترنت: “إذا أضفنا إلى هذا، فالاحتفالات الضخمة عمت أيضًا أرجاء الإكوادور بهذا الفوز الذي كتب فصلًا تاريخيًا في سجل هذا البلد، لم يكتب من قبل، من قبل فريق وطني لكرة القدم”.
وأضاف: “إحدى اللافتات التي رفعها المشجعون في ملعب جدينيا تقول: “نحن جميعًا من الإكوادور، ولن نأخذك إلا إلى النهائي”، في إشارة إلى أن التشجيع سيتواصل بقوة.