من حق الأعضاء الذهبيين في نادي النصر أو غيره من الأندية “طالما يكفل النظام لهم ذلك” أن يطلبوا من الهيئة العامة للرياضة “تمديد” فترة الترشح لرئاسة النادي.
ـ لماذا ينادي “البعض” بضرورة سن الأنظمة واللوائح وتطبيقها وعندما يحدث ذلك “يعلو” صوت ذلك المطالب “بالأمس” بانتقاد ما يجري وأنه “مجاملات”!
ـ هل نريد “تطبيق” اللوائح والأنظمة وفق الأهواء ومصالح أنديتنا أم وفق “نص” اللوائح؟ سؤال أوجهه لمن يطالب باللوائح ثم يتراجع بمجرد أن “تطبيق” نص من نصوصها لم يتوافق مع “رغباته” أو “ميوله”!
ـ أتحدث عما جرى منذ مساء الخميس الماضي عندما طلب “الأعضاء الذهبيون” في نادي النصر الهيئة العامة للرياضة تمديد فترة الترشح لرئاسة نادي النصر رغبة من الأعضاء “الذهبيين” في المزيد من النقاش حول مستقبل ناديهم.
ـ بمجرد ذلك الطلب ومن ثم الموافقة من قبل الهيئة العامة للرياضة وإصدار بيان بتمديد فترة الترشح انطلقت أصوات “نصراوية” تنتقد ذلك التمديد لأنها “أي تلك الأصوات” كانت “تأمل” أن “تسيطر” على نادي النصر.. أيضًا هناك أصوات “غير نصراوية” اصطفت إلى جانب الأصوات النصراوية الرافضة للتمديد وهذه الأصوات “غير النصراوية” تتمنى للنصر “عدم الاستقرار”!
ـ أسأل “الطرفين”.. هل ما صدر عن الأعضاء “الذهبيين” ومن ثم موافقة “الهيئة” كان وفقًا للأنظمة أم خروجًا عليها؟ طالما كان وفق اللوائح فعلى هذه الأصوات أن “تصمت” وتمتثل للقانون والنظام.
ـ أشبه الأعضاء الذهبيين “اليوم” بمجلس أعضاء الشرف “سابقًا” لأن الجهتين تمثلان “راسم” مستقبل النادي.
ـ لكن الفرق أن مجلس أعضاء الشرف “السابق” كان يضم عددًا من “الشرفيين” ربما الداعم منهم “شخصان أو ثلاثة” بينما البقية انضموا بحكم “المجاملة” أو لأنهم شخصيات اعتبارية وكانت تلك الشخصيات “حتى لو لم تدعم” تحدد مستقبل النادي! وهو ما اختلف تمامًا مع حضور “الأعضاء الذهبيين” إذ إن هؤلاء الأعضاء هم من يحددون مستقبل النادي لكن ليس من خلال “أسمائهم” إنما من خلال دعم “مالي” عبر سداد رسوم العضوية “الذهبية”.
ـ علينا أن ندعم فكرة “الأعضاء الذهبيين” لأنها فكرة تعتمد على دعم النادي “ماليًا وفكريًا” وليس فقط “فكريًا” ومن حق هؤلاء الأعضاء أن يكونوا “مفاصل” في رسم مستقبل النادي.
ـ انتهى زمن “الشخصيات الاعتبارية” وتأثيرها على الأندية الذي ساد “لعقود” وأصبحنا نعيش اليوم وفقًا للشخصيات “المؤثرة بغض النظر عن هويتها” بمالها ودعمها الحقيقي الذي هو العنوان الحقيقي لنجاح الأندية.
ـ لماذا ينادي “البعض” بضرورة سن الأنظمة واللوائح وتطبيقها وعندما يحدث ذلك “يعلو” صوت ذلك المطالب “بالأمس” بانتقاد ما يجري وأنه “مجاملات”!
ـ هل نريد “تطبيق” اللوائح والأنظمة وفق الأهواء ومصالح أنديتنا أم وفق “نص” اللوائح؟ سؤال أوجهه لمن يطالب باللوائح ثم يتراجع بمجرد أن “تطبيق” نص من نصوصها لم يتوافق مع “رغباته” أو “ميوله”!
ـ أتحدث عما جرى منذ مساء الخميس الماضي عندما طلب “الأعضاء الذهبيون” في نادي النصر الهيئة العامة للرياضة تمديد فترة الترشح لرئاسة نادي النصر رغبة من الأعضاء “الذهبيين” في المزيد من النقاش حول مستقبل ناديهم.
ـ بمجرد ذلك الطلب ومن ثم الموافقة من قبل الهيئة العامة للرياضة وإصدار بيان بتمديد فترة الترشح انطلقت أصوات “نصراوية” تنتقد ذلك التمديد لأنها “أي تلك الأصوات” كانت “تأمل” أن “تسيطر” على نادي النصر.. أيضًا هناك أصوات “غير نصراوية” اصطفت إلى جانب الأصوات النصراوية الرافضة للتمديد وهذه الأصوات “غير النصراوية” تتمنى للنصر “عدم الاستقرار”!
ـ أسأل “الطرفين”.. هل ما صدر عن الأعضاء “الذهبيين” ومن ثم موافقة “الهيئة” كان وفقًا للأنظمة أم خروجًا عليها؟ طالما كان وفق اللوائح فعلى هذه الأصوات أن “تصمت” وتمتثل للقانون والنظام.
ـ أشبه الأعضاء الذهبيين “اليوم” بمجلس أعضاء الشرف “سابقًا” لأن الجهتين تمثلان “راسم” مستقبل النادي.
ـ لكن الفرق أن مجلس أعضاء الشرف “السابق” كان يضم عددًا من “الشرفيين” ربما الداعم منهم “شخصان أو ثلاثة” بينما البقية انضموا بحكم “المجاملة” أو لأنهم شخصيات اعتبارية وكانت تلك الشخصيات “حتى لو لم تدعم” تحدد مستقبل النادي! وهو ما اختلف تمامًا مع حضور “الأعضاء الذهبيين” إذ إن هؤلاء الأعضاء هم من يحددون مستقبل النادي لكن ليس من خلال “أسمائهم” إنما من خلال دعم “مالي” عبر سداد رسوم العضوية “الذهبية”.
ـ علينا أن ندعم فكرة “الأعضاء الذهبيين” لأنها فكرة تعتمد على دعم النادي “ماليًا وفكريًا” وليس فقط “فكريًا” ومن حق هؤلاء الأعضاء أن يكونوا “مفاصل” في رسم مستقبل النادي.
ـ انتهى زمن “الشخصيات الاعتبارية” وتأثيرها على الأندية الذي ساد “لعقود” وأصبحنا نعيش اليوم وفقًا للشخصيات “المؤثرة بغض النظر عن هويتها” بمالها ودعمها الحقيقي الذي هو العنوان الحقيقي لنجاح الأندية.