يعيش الوسط الرياضي حالة مستمرة من “الاحتقان” منذ العام 2000م، وهو العام الذي توفي قبله بعام الأمير فيصل بن فهد رحمة الله عليه.. عشرون عامًا من السخط واللغط بسبب القرارات الصادرة من مسؤولي الرياضة واللجان، وأحدثت ردود فعل متباينة بدعم وغطاء من الإعلام الهلالي ومعها أصبح التعصب والاحتقان في الوسط الرياضي هو السائد ولا يزال إلى يومنا هذا.
الإعلام الأزرق الذي سيطر على مدى أربعة عقود كان في العقدين الآخيرين يُهيئ ويسند بعض القرارات التي تصب في مصلحته الخاصة.
شئنا أو أبينا الإعلام الهلالي كان له تأثير على القرار الرياضي في السعودية طيلة عقدين.
هناك من يحتج أن أصحاب الميول الهلالية يكتسحون المناصب إلا في بعض الحالات الاستثنائية وليس السائدة كان يتناوب على بعضها وهي مناصب غير مؤثرة ميول غير هلالية.
الفرق بين المسؤول غير المنتمي للهلال وهلالي الميول أن الأخير في المنصب “جريء” بفضل الدعم الإعلامي الذي يسنده عندما يرتكب الخطأ، وحدث ذلك كثيراً في العقد الأول من هذا القرن حينما كانت السطوة للإعلام الهلالي بشكل كاسح.
لا أحد ينكر أن سطوة الإعلام الأزرق بدأت تضعف مع بداية الإعلام الجديد الذي ضرب تكتله المسيطر في “مقتل” وبدأ يفكك تلك الإمبراطورية القائمة على السطوة وتسويق التضليل في بعض الأحداث بسبب تحكمها في أكثر الوسائل الإعلامية المؤثرة وكشف المغالطات التي يتم تمريرها والضغوط التي يواجهها أي مسؤول يعمل بحيادية.
كثير من المسؤولين أصحاب الميول الزرقاء انكشفت بعض ممارساتهم بعد تركهم للمنصب وعرى الإعلام توجهاتهم فيما بعد، وأصبحوا ضيوفاً للبرامج الرياضية وظهروا على حقيقتهم دون أي ستار يخفي بعض مما في قلوبهم من عشق.
الانتماء للمسؤول لا يعيبه متى ما كانت مخافة الله أمام أعينه في كل قرار يتخذه أو استشارة يقدمها، وبما أن المناصب متاحة للجميع إذاً من حق الكفاءات الأخرى أن تأخذ أيضاً فرصتها لتخدم رياضة الوطن، وكلنا ثقة في رئيس الهيئة الأمير عبد العزيز بن تركي في دعم كل كفاءة للمساهمة في تطوير رياضة الوطن وتحظى بالدعم الذي وجده الآخرون في العقدين الماضيين.
نافذة:
- دار لغط إعلامي حول انتقال لاعب الاتحاد رودريجو وبعده بأيام نفس السيناريو تكرر مع انتقال لاعب الهلال ديجينيك، الأول خاطبت هيئة الرياضة نادي الاتحاد للاستفسار ومع الثاني الهيئة سكتم بكتم وش العلم.
وعلى دروب الخير نلتقي،،
الإعلام الأزرق الذي سيطر على مدى أربعة عقود كان في العقدين الآخيرين يُهيئ ويسند بعض القرارات التي تصب في مصلحته الخاصة.
شئنا أو أبينا الإعلام الهلالي كان له تأثير على القرار الرياضي في السعودية طيلة عقدين.
هناك من يحتج أن أصحاب الميول الهلالية يكتسحون المناصب إلا في بعض الحالات الاستثنائية وليس السائدة كان يتناوب على بعضها وهي مناصب غير مؤثرة ميول غير هلالية.
الفرق بين المسؤول غير المنتمي للهلال وهلالي الميول أن الأخير في المنصب “جريء” بفضل الدعم الإعلامي الذي يسنده عندما يرتكب الخطأ، وحدث ذلك كثيراً في العقد الأول من هذا القرن حينما كانت السطوة للإعلام الهلالي بشكل كاسح.
لا أحد ينكر أن سطوة الإعلام الأزرق بدأت تضعف مع بداية الإعلام الجديد الذي ضرب تكتله المسيطر في “مقتل” وبدأ يفكك تلك الإمبراطورية القائمة على السطوة وتسويق التضليل في بعض الأحداث بسبب تحكمها في أكثر الوسائل الإعلامية المؤثرة وكشف المغالطات التي يتم تمريرها والضغوط التي يواجهها أي مسؤول يعمل بحيادية.
كثير من المسؤولين أصحاب الميول الزرقاء انكشفت بعض ممارساتهم بعد تركهم للمنصب وعرى الإعلام توجهاتهم فيما بعد، وأصبحوا ضيوفاً للبرامج الرياضية وظهروا على حقيقتهم دون أي ستار يخفي بعض مما في قلوبهم من عشق.
الانتماء للمسؤول لا يعيبه متى ما كانت مخافة الله أمام أعينه في كل قرار يتخذه أو استشارة يقدمها، وبما أن المناصب متاحة للجميع إذاً من حق الكفاءات الأخرى أن تأخذ أيضاً فرصتها لتخدم رياضة الوطن، وكلنا ثقة في رئيس الهيئة الأمير عبد العزيز بن تركي في دعم كل كفاءة للمساهمة في تطوير رياضة الوطن وتحظى بالدعم الذي وجده الآخرون في العقدين الماضيين.
نافذة:
- دار لغط إعلامي حول انتقال لاعب الاتحاد رودريجو وبعده بأيام نفس السيناريو تكرر مع انتقال لاعب الهلال ديجينيك، الأول خاطبت هيئة الرياضة نادي الاتحاد للاستفسار ومع الثاني الهيئة سكتم بكتم وش العلم.
وعلى دروب الخير نلتقي،،