كتبت عن 100 مليون ريال بانتظار كل نادٍ في الممتاز يستثمر مكرمة رائد النهضة الشبابية “محمد بن سلمان”، حيث يحصل كل نادٍ على 50 مليون دون مجهود، ولكن يلزمه العمل على ملء نصف مدرجاته أو 10,000 للملاعب الكبرى ليحصل على 15 مليون عن جميع المباريات التي يستضيفها، كما عليه العمل على فعاليات جماهيرية والتواصل التسويقي معهم ليجني 8 ملايين إضافية مع 10 ملايين لتحسين البنية التحتية لنصل بحديثنا عن “الحوكمة”.
“الحوكمة” باختصار تعني وجود أنظمة يتم تطبيقها بوعي واحترافية لضبط علاقة العمل بين كل الأطراف بهدف رفع جودة الأداء، وقد قامت الهيئة العامة للرياضة بعقد أول ورش العمل الخاصة بتوضيح آلية العمل لضمان رفع مستوى “الحوكمة” بعد تأكيد الأمير أن هناك 5 درجات للعلامة الكاملة لم تحقق أنديتنا منها اليوم سوى 1.5، وإليكم أهم متطلبات “الحوكمة”.
“الاستراتيجية والقيادة” الخطوة الأسهل ولكنها الأهم، حيث يلزم النادي أن يستعين بخبير يكتب له استراتيجية واضحة الرسالة والرؤية والأهداف مع تحديد مهام القيادة لتحقيقها، ثم تأتي “اللوائح الداخلية” التي تضبط العلاقة بين كافة العاملين في النادي، وتحتاج أغلب أنديتنا لكتابتها أو إعادة صياغتها بشكل أكثر احترافية، لنأتي للجانب الإداري الذي يقوم على ثلاث ركائز أساسية هي: “الهيكلة الإدارية والموظفين” التي تتطلب خبراء في السلوك التنظيمي والموارد البشرية لوضع الهيكل المثالي مع آلية اختيار الشخص المناسب بالمكان المناسب، ثم “الإدارة التشغيلية” التي تضمن دوران عجلة التنمية في النادي مع “الإدارة المالية” التي تحكم تدفق السيولة النقدية وإعداد وتقديم القوائم المالية، لنختم بأهم متطلبات الحوكمة وهي “الالتزام والتحكم والمراقبة” والتي تضمن سلامة الإجراءات بشفافية واحتراف لتحقيق “الحوكمة”.
تغريدة Tweet:
ما تقدم يؤكد أن الحصول على 20 مليونًا كجائزة مجزية لمن يطبق “الحوكمة” تحتاج إلى الاستعانة بأهل الخبرة في مجال “حوكمة الأندية الرياضية”، ولعلي أقترح على أنديتنا البحث عن الشركات التي ساعدت الأندية الأوروبية على تطبيق “الحوكمة” والتعاقد مع أفضلها وقف الآلية التالية: أنديتنا لم تبلغ المستوى الثاني في الحوكمة وعليه فإن من يساعدها على الوصول للمستوى الثالث يستحق 5% والرابع يستحق 10% والخامس 15% من عائدات “الحوكمة” كأسلوب تفاوض يحقق لأنديتنا أهدافها باحترافية وكفاءة، وعلى منصات الحوكمة نلتقي،
“الحوكمة” باختصار تعني وجود أنظمة يتم تطبيقها بوعي واحترافية لضبط علاقة العمل بين كل الأطراف بهدف رفع جودة الأداء، وقد قامت الهيئة العامة للرياضة بعقد أول ورش العمل الخاصة بتوضيح آلية العمل لضمان رفع مستوى “الحوكمة” بعد تأكيد الأمير أن هناك 5 درجات للعلامة الكاملة لم تحقق أنديتنا منها اليوم سوى 1.5، وإليكم أهم متطلبات “الحوكمة”.
“الاستراتيجية والقيادة” الخطوة الأسهل ولكنها الأهم، حيث يلزم النادي أن يستعين بخبير يكتب له استراتيجية واضحة الرسالة والرؤية والأهداف مع تحديد مهام القيادة لتحقيقها، ثم تأتي “اللوائح الداخلية” التي تضبط العلاقة بين كافة العاملين في النادي، وتحتاج أغلب أنديتنا لكتابتها أو إعادة صياغتها بشكل أكثر احترافية، لنأتي للجانب الإداري الذي يقوم على ثلاث ركائز أساسية هي: “الهيكلة الإدارية والموظفين” التي تتطلب خبراء في السلوك التنظيمي والموارد البشرية لوضع الهيكل المثالي مع آلية اختيار الشخص المناسب بالمكان المناسب، ثم “الإدارة التشغيلية” التي تضمن دوران عجلة التنمية في النادي مع “الإدارة المالية” التي تحكم تدفق السيولة النقدية وإعداد وتقديم القوائم المالية، لنختم بأهم متطلبات الحوكمة وهي “الالتزام والتحكم والمراقبة” والتي تضمن سلامة الإجراءات بشفافية واحتراف لتحقيق “الحوكمة”.
تغريدة Tweet:
ما تقدم يؤكد أن الحصول على 20 مليونًا كجائزة مجزية لمن يطبق “الحوكمة” تحتاج إلى الاستعانة بأهل الخبرة في مجال “حوكمة الأندية الرياضية”، ولعلي أقترح على أنديتنا البحث عن الشركات التي ساعدت الأندية الأوروبية على تطبيق “الحوكمة” والتعاقد مع أفضلها وقف الآلية التالية: أنديتنا لم تبلغ المستوى الثاني في الحوكمة وعليه فإن من يساعدها على الوصول للمستوى الثالث يستحق 5% والرابع يستحق 10% والخامس 15% من عائدات “الحوكمة” كأسلوب تفاوض يحقق لأنديتنا أهدافها باحترافية وكفاءة، وعلى منصات الحوكمة نلتقي،