في يونيو الماضي أعلن الاتحاد الدولي تعديلات في قانون كرة القدم ولقد نشر حساب “فيفا” الرسمي هذه التعديلات:
أولاً: إسقاط الكرة
إذا تم إيقاف الكرة داخل منطقة الجزاء فإن الإسقاط سيكون لحارس المرمى فقط، وإذا تم إيقافها خارج منطقة الجزاء فإن الإسقاط سيكون للاعب واحد وهو آخر من لمس الكرة قبل إيقافها.
ثانيًا: الأخطاء
لن يُسمح للاعبي الفريق بالوقوف بحائط الصد مع لاعبي الخصم عند الأخطاء بشكل قريب وواضح، وإذا وقف بجانبهم ونُفذ الخطأ فيعتبر خطأ معاكسًا.
وقوف لاعبي الفريق مع لاعبي الخصم بالأخطاء ليس له فائدة ويتسببون بإضاعة الوقت والاحتكاكات.
ثالثًا: عقوبات الاحتفال بالهدف
العقوبة التي تصدر من الحكم بعد الاحتفال غير القانوني “مثل نزع القميص” وتم إلغاء الهدف، فإن العقوبة تبقى ولا تزال.
رابعًا: ركلة المرمى
السماح للاعب باستقبال الكرة من زميله الحارس حتى وإن كان اللاعب داخل منطقة الجزاء.
خامسًا: قرعة الحكم
الفريق الذي يفوز بالقرعة له الحق في اختيار لعب ركلة البداية أو المرمى الذي يُهاجم عليه.
سادسًا: التبديلات
عندما يتم تغيير لاعب فعليه مغادرة الملعب من أقرب خط خروج له من الملعب.
سابعًا: ضربات الجزاء
يمكن لمنفذ ضربة الجزاء الحصول على علاج أو تقييم سريع من الطاقم الطبي قبل التنفيذ.
غير مسموح لحارس المرمى لمس العارضة أو الشباك ويجب أن يضع على الأقل جزءاً من قدم واحدة على خط المرمى عند تنفيذ ضربة الجزاء.
ثامنًا: لمسة اليد
أي لمسة يد تعتبر خطأ حتى ولو لم تكن بشكل متعمد.
تاسعًا: الإنذارات
ـ إذا قرر الحكم إشهار بطاقة صفراء أو حمراء لكن الفريق الآخر قام بصنع فرصة تسجيل فيمكن للحكم تأجيل إشهار البطاقة حتى نهاية الهجمة.
لا يبقى إلا أن أقول:
من خلال متابعة الجولة الأولى من دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين معظم الفرق واضح عليها جهل لاعبيها في تعديلات قانون كرة القدم الجديدة مما أسهم في تعطيل اللعب فترة طويلة وحكم المباراة يشرح للاعبين هذه التعديلات.
يفترض أن الأندية تقوم بتوعية اللاعبين باستضافة المختصين.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصـحيفتنا “الرياضية” وأنت كما أنت جميل بروحك وشكراً لك.
أولاً: إسقاط الكرة
إذا تم إيقاف الكرة داخل منطقة الجزاء فإن الإسقاط سيكون لحارس المرمى فقط، وإذا تم إيقافها خارج منطقة الجزاء فإن الإسقاط سيكون للاعب واحد وهو آخر من لمس الكرة قبل إيقافها.
ثانيًا: الأخطاء
لن يُسمح للاعبي الفريق بالوقوف بحائط الصد مع لاعبي الخصم عند الأخطاء بشكل قريب وواضح، وإذا وقف بجانبهم ونُفذ الخطأ فيعتبر خطأ معاكسًا.
وقوف لاعبي الفريق مع لاعبي الخصم بالأخطاء ليس له فائدة ويتسببون بإضاعة الوقت والاحتكاكات.
ثالثًا: عقوبات الاحتفال بالهدف
العقوبة التي تصدر من الحكم بعد الاحتفال غير القانوني “مثل نزع القميص” وتم إلغاء الهدف، فإن العقوبة تبقى ولا تزال.
رابعًا: ركلة المرمى
السماح للاعب باستقبال الكرة من زميله الحارس حتى وإن كان اللاعب داخل منطقة الجزاء.
خامسًا: قرعة الحكم
الفريق الذي يفوز بالقرعة له الحق في اختيار لعب ركلة البداية أو المرمى الذي يُهاجم عليه.
سادسًا: التبديلات
عندما يتم تغيير لاعب فعليه مغادرة الملعب من أقرب خط خروج له من الملعب.
سابعًا: ضربات الجزاء
يمكن لمنفذ ضربة الجزاء الحصول على علاج أو تقييم سريع من الطاقم الطبي قبل التنفيذ.
غير مسموح لحارس المرمى لمس العارضة أو الشباك ويجب أن يضع على الأقل جزءاً من قدم واحدة على خط المرمى عند تنفيذ ضربة الجزاء.
ثامنًا: لمسة اليد
أي لمسة يد تعتبر خطأ حتى ولو لم تكن بشكل متعمد.
تاسعًا: الإنذارات
ـ إذا قرر الحكم إشهار بطاقة صفراء أو حمراء لكن الفريق الآخر قام بصنع فرصة تسجيل فيمكن للحكم تأجيل إشهار البطاقة حتى نهاية الهجمة.
لا يبقى إلا أن أقول:
من خلال متابعة الجولة الأولى من دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين معظم الفرق واضح عليها جهل لاعبيها في تعديلات قانون كرة القدم الجديدة مما أسهم في تعطيل اللعب فترة طويلة وحكم المباراة يشرح للاعبين هذه التعديلات.
يفترض أن الأندية تقوم بتوعية اللاعبين باستضافة المختصين.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصـحيفتنا “الرياضية” وأنت كما أنت جميل بروحك وشكراً لك.