الكابتن الأسطورة ماجد عبد الله ومنذ استقالة صديقه الرئيس “الذهبي” الأمير فيصل بن عبد الرحمن وعلاقته بالإدارات المتعاقبة متوترة ما بين “صمت” و”نقد” علني، وبالتحديد إدارات الأمير فيصل بن تركي وسعود السويلم وأخيرًا إدارة صفوان السويكت، والأخيرة لم يمضِ على تنصيبها أكثر من شهرين.
نقد الكابتن ماجد موجه ما بين إداري وفني، وأقسى انتقاداته كانت في بداية فترة الأمير فيصل بن تركي وأشدها قبل مغادرته، وفي جزء مما يقوله كان مقبولاً، إلا أن أكثر مداخلاته تأتي في أوقات غير مناسبة، والنصر حينها يحتاج فيها للهدوء والدعم المعنوي، والكثير لا يتفق مع مداخلاته، لكن بعضهم يبرر له بحجة “يحق لماجد ما لا يحق لغيره”..!
وهذا يعني حتى وإن أخطأ علينا أن نتقبل خطأه حتى لو تضرر الكيان، وهذا تبرير عاطفي يدخل في سياق تقديس الأفراد..!
ماجد عبد الله في انتمائه للنصر ليس كأي نصراوي آخر كان إداريًا أو لاعبًا، إذا استثنينا الأمير عبد الرحمن بن سعود والأمير فيصل بن تركي، فهذا الثنائي بعد وفاة أبو خالد “رحمة الله عليه”، عليهما واجبات وهما جزء لا يتجزأ من النادي حتى وهما بعيدان عن المناصب الرسمية هما ينتميان للعائلة النصراوية، التي تصنف قُربهما من النصر من الدرجة الأولى، لذا لا يقبل منهما المحبون لهما وللكيان أي نقد أو توجيه خارج منظومة النادي، لأنهما غير الآخرين..!
ثقتي في الأسطورة كبيرة، ولا يمكن لكائن من كان أن يزايد على محبته للعالمي، إنما لكل جواد كبوة وأبو عبد الله قد يكون أخذه الحماس في سرعة توصيل رسائله في ظل وجود إدارة جديدة تنقصها الخبرة ونجوم شابة يحتاجون الدعم والنصيحة عن قرب لا على الملأ، لأنها ستكون فضيحة وهذا ما لا يقبله أي كائن حتى ماجد نفسه.
إدارة النصر وجهازه الفني ولاعبوه أكثر ما يحتاجون للدعم وتعزيز الثقة في منافسات هذا الموسم “الشرسة”، التي سيواجه فيها النصر العراقيل، وأي انشقاق في صفوفه سيعود أثره السلبي على الفريق ونتائجه، وهو ما يسعى له الإعلام المضاد في محاولة للتأجيج وشق الصف النصراوي بمساعدة نصراويين إما بجهل أو لحاجة في أنفسهم..!
نوافذ:
ـ الجولة الأولى للدوري وقعت فيها أخطاء مؤثرة في أربع مباريات من ثمانٍ، وهو أمر متوقع وقرأته قبل أن يحدث وكتبت عنه، الجولة الثانية لست متفائلاً بعدالة التحكيم فيها، في ظل وجود كولين رئيس لجنة التحكيم لذا القادم أدهى وأمر..!
وعلى دروب الخير نلتقي،،
نقد الكابتن ماجد موجه ما بين إداري وفني، وأقسى انتقاداته كانت في بداية فترة الأمير فيصل بن تركي وأشدها قبل مغادرته، وفي جزء مما يقوله كان مقبولاً، إلا أن أكثر مداخلاته تأتي في أوقات غير مناسبة، والنصر حينها يحتاج فيها للهدوء والدعم المعنوي، والكثير لا يتفق مع مداخلاته، لكن بعضهم يبرر له بحجة “يحق لماجد ما لا يحق لغيره”..!
وهذا يعني حتى وإن أخطأ علينا أن نتقبل خطأه حتى لو تضرر الكيان، وهذا تبرير عاطفي يدخل في سياق تقديس الأفراد..!
ماجد عبد الله في انتمائه للنصر ليس كأي نصراوي آخر كان إداريًا أو لاعبًا، إذا استثنينا الأمير عبد الرحمن بن سعود والأمير فيصل بن تركي، فهذا الثنائي بعد وفاة أبو خالد “رحمة الله عليه”، عليهما واجبات وهما جزء لا يتجزأ من النادي حتى وهما بعيدان عن المناصب الرسمية هما ينتميان للعائلة النصراوية، التي تصنف قُربهما من النصر من الدرجة الأولى، لذا لا يقبل منهما المحبون لهما وللكيان أي نقد أو توجيه خارج منظومة النادي، لأنهما غير الآخرين..!
ثقتي في الأسطورة كبيرة، ولا يمكن لكائن من كان أن يزايد على محبته للعالمي، إنما لكل جواد كبوة وأبو عبد الله قد يكون أخذه الحماس في سرعة توصيل رسائله في ظل وجود إدارة جديدة تنقصها الخبرة ونجوم شابة يحتاجون الدعم والنصيحة عن قرب لا على الملأ، لأنها ستكون فضيحة وهذا ما لا يقبله أي كائن حتى ماجد نفسه.
إدارة النصر وجهازه الفني ولاعبوه أكثر ما يحتاجون للدعم وتعزيز الثقة في منافسات هذا الموسم “الشرسة”، التي سيواجه فيها النصر العراقيل، وأي انشقاق في صفوفه سيعود أثره السلبي على الفريق ونتائجه، وهو ما يسعى له الإعلام المضاد في محاولة للتأجيج وشق الصف النصراوي بمساعدة نصراويين إما بجهل أو لحاجة في أنفسهم..!
نوافذ:
ـ الجولة الأولى للدوري وقعت فيها أخطاء مؤثرة في أربع مباريات من ثمانٍ، وهو أمر متوقع وقرأته قبل أن يحدث وكتبت عنه، الجولة الثانية لست متفائلاً بعدالة التحكيم فيها، في ظل وجود كولين رئيس لجنة التحكيم لذا القادم أدهى وأمر..!
وعلى دروب الخير نلتقي،،