هل بات النصر قريبًا من تحقيق حلمه الأول "دوري أبطال آسيا"؟.. التي لم يفز بها طوال تاريخه حتى الآن، على عكس قرينيه الهلال والاتحاد.
وليس هذا وحسب بل إن الأصفر لم يسبق له الوصول إلى هذه الأدوار المتقدمة من البطولة نفسها منذ تأسيسه، كما يفعل هذه النسخة، وهذا حقيقة وليس رأيًا يراد به الإسقاط أو التقليل من أحد.
والنصر الذي تتغنى جماهيره بعالميته خلال العشرين الماضية، مؤهل في هذه المرة للوصول للعالمية "الحقيقية" عبر الملعب ونيل كأس البطولة، وليس من خلال ترشيح ومشاركة دار حولها الكثير من الجدل، وما زالت أسرارها طي الكتمان بحسب ما يقول عدد من المتابعين والراصدين.
وتوثق الموسوعة العالمية ويكيبيديا أنه:
في عام 2003 تحولت البطولة إلى مسماها الحالي "دوري أبطال آسيا"، بعد أن دمجت البطولة مع بطولة كأس الكؤوس الآسيوية وبطولة كأس السوبر الآسيوي في بطولة واحدة، وتغير مسماها إلى المسمى الحالي بعد الدمج، ومرَّت البطولة بمسماها الحالي بفترتين بنظامين مختلفين، الفترة الأولى منذ 2003 حتى 2008، والفترة الثانية منذ 2009 حتى الآن، حيث تم زيادة عدد الفِرق حتى أصبحت البطولة حاليًا مُكونة من 32 ناديًا، في عام 2009 تم تحسين البطولة وتغيير نظام التأهل بطريقة "تحقيق المعايير المرغوبة" من أفضل 10 دوريات. وقد يكون حامل اللقب ليس له مكان في النُسخة القادمة من البطولة، ما لم يُقدم مراكز عالية في الدوري المحلي. ويتأهل الفائز باللقب لمنافسات كأس العالم للأندية.
فاز باللقب 14 ناديًا مختلفًا، 12 منها فاز باللقب أكثر من مرة. يُعد بوهانج ستيلرز النادي الأكثر فوزًا باللقب، حيث فاز بالبطولة ثلاث مرات أعوام 1997 و1998 و2009، ومن بعده يأتي الهلال السعودي حقق البطولة مرتين عامي 1992 و2000، والوصافة أربع مرات أعوام 1987 و1988 و2014 و2017 "وهو من يحمل الرقم القياسي من حيث عدد مرات الوصول للمباراة النهائية 6 مرات، ومن حيث الوصافة 4 مرات"، وهناك 14 ناديًا آخر حققت اللقب لمرة واحدة فقط، و17 ناديًا اكتفت بالوصافة دون تحقيق اللقب.
البطل الحالي هو نادي كاشيما أنتلرز الياباني، بعدما فاز بلقب موسم 2018، بعد تغلبه على نادي برسبوليس الإيراني بنتيجة "2ـ0" بمجموع اللقاءين، هذا ما توثقه ويكيبيديا.
فهل ينجح حمد الله "أعظم مهاجم مرَّ على تاريخ النصر" وبقية رفاقه أن يروضوا هذه البطولة العصية؟ ويجعلوا من عالمية النصر بحق وحقيق وليس كما حاصل الآن!.
وليس هذا وحسب بل إن الأصفر لم يسبق له الوصول إلى هذه الأدوار المتقدمة من البطولة نفسها منذ تأسيسه، كما يفعل هذه النسخة، وهذا حقيقة وليس رأيًا يراد به الإسقاط أو التقليل من أحد.
والنصر الذي تتغنى جماهيره بعالميته خلال العشرين الماضية، مؤهل في هذه المرة للوصول للعالمية "الحقيقية" عبر الملعب ونيل كأس البطولة، وليس من خلال ترشيح ومشاركة دار حولها الكثير من الجدل، وما زالت أسرارها طي الكتمان بحسب ما يقول عدد من المتابعين والراصدين.
وتوثق الموسوعة العالمية ويكيبيديا أنه:
في عام 2003 تحولت البطولة إلى مسماها الحالي "دوري أبطال آسيا"، بعد أن دمجت البطولة مع بطولة كأس الكؤوس الآسيوية وبطولة كأس السوبر الآسيوي في بطولة واحدة، وتغير مسماها إلى المسمى الحالي بعد الدمج، ومرَّت البطولة بمسماها الحالي بفترتين بنظامين مختلفين، الفترة الأولى منذ 2003 حتى 2008، والفترة الثانية منذ 2009 حتى الآن، حيث تم زيادة عدد الفِرق حتى أصبحت البطولة حاليًا مُكونة من 32 ناديًا، في عام 2009 تم تحسين البطولة وتغيير نظام التأهل بطريقة "تحقيق المعايير المرغوبة" من أفضل 10 دوريات. وقد يكون حامل اللقب ليس له مكان في النُسخة القادمة من البطولة، ما لم يُقدم مراكز عالية في الدوري المحلي. ويتأهل الفائز باللقب لمنافسات كأس العالم للأندية.
فاز باللقب 14 ناديًا مختلفًا، 12 منها فاز باللقب أكثر من مرة. يُعد بوهانج ستيلرز النادي الأكثر فوزًا باللقب، حيث فاز بالبطولة ثلاث مرات أعوام 1997 و1998 و2009، ومن بعده يأتي الهلال السعودي حقق البطولة مرتين عامي 1992 و2000، والوصافة أربع مرات أعوام 1987 و1988 و2014 و2017 "وهو من يحمل الرقم القياسي من حيث عدد مرات الوصول للمباراة النهائية 6 مرات، ومن حيث الوصافة 4 مرات"، وهناك 14 ناديًا آخر حققت اللقب لمرة واحدة فقط، و17 ناديًا اكتفت بالوصافة دون تحقيق اللقب.
البطل الحالي هو نادي كاشيما أنتلرز الياباني، بعدما فاز بلقب موسم 2018، بعد تغلبه على نادي برسبوليس الإيراني بنتيجة "2ـ0" بمجموع اللقاءين، هذا ما توثقه ويكيبيديا.
فهل ينجح حمد الله "أعظم مهاجم مرَّ على تاريخ النصر" وبقية رفاقه أن يروضوا هذه البطولة العصية؟ ويجعلوا من عالمية النصر بحق وحقيق وليس كما حاصل الآن!.