جاءت قائمة المنتخب السعودي التي اختارها الفرنسي هيرفي رينارد، استعدادًا لخوض الجولة الأولى من التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2022 وكأس آسيا 2023، متوازنة إلى أبعد الحدود.
الفرنسي رينارد نجح في الخطوة الأولى بعد أن اختار قائمة متوازنة ضمت الخبرة والمواهب والأسماء الشابة التي برزت في بداية هذا الموسم، ورغم تحفظي في بداية مفاوضات اتحاد القدم مع رينارد، وأنه لم يعد ذلك المدرب صاحب الشخصية الصارمة بعد الأحداث المثيرة في معسكر المنتخب المغربي قبل نهائيات كأس إفريقيا، إلا أن المدرب بعد إشرافه على منتخبنا أثبت أنه مازال "يقدح" من رأسه بعد أن شاهدنا القائمة التي أعلنها بعد متابعة دقيقة مع مساعديه، وأجزم أنها قائمة خالية من النكهة الإدارية!.
منتخبنا الوطني طيلة عقدين ونصف ماضية عانى كثيرًا من التدخلات الإدارية في تشكيلته، إذا استثنينا فترة الهولندي مارفيك التي رفض خلالها أي تدخل إداري، وحقق خلالها نتائج متميزة ختمها بتأهل المنتخب لمونديال روسيا.
الفرنسي رينارد إذا كان ينشد النجاح عليه ألا يسمع للصوت الإداري لا تلميحًا ولا صراحةً، وإلا عليه أن يستقبل الفشل ويستعد للرحيل قبل إتمام عقده، وفعلها غيره كثير..!
المنتخب السعودي بعد الهولندي مارفيك دخل في مرحلة انعدام وزن وفوضى كان نتيجتها خسائر "تفشل" ولا تليق بالمنتخب السعودي أحد أسياد آسيا.
السعوديون ينشدون منتخبًا للمؤهلين من نجوم الأندية ذات الخبرات أو المواهب الشابة، وألا يتحول منتخب الوطن إلى معسكر إعداد وتأهيل لبعض لاعبي الأندية التي لها سطوة على اتحاد القدم!
المسؤولية كبيرة على الفرنسي الأنيق رينارد، وأي "لين" مع من يرون أنهم أوصياء على المنتخب فكأنما بدأ في حفر بئر الهاوية له وللمنتخب، حفظ الله منتخبنا من كل يد تحاول أن تعبث به.
و"معاك يا الأخضر".
نوافذ:
ـ الصمت الذي لازم إدارتي النصر والرائد على الأخطاء التحكيمية في مباراتيهما أمام الفتح والهلال أثار جماهير الفريقين، رئيس النصر صمتَ أمام موقعة المفاصل، والتي كادت تتسبب في إعطاب أكثر من ثلاثة من لاعبيه، فيما فهد المطوع صمتَ أمام الإحباط الذي تعرض له فريقه أمام الهلال باحتساب هدفين غير صحيحين.
ـ رؤساء الأندية مؤتمنون على حماية حقوق أنديتهم، ومن لا يستطع إلى ذلك سبيلًا فعليه أن يعتذر عن إكمال المشوار، ولا يعني أن هيئة الرياضة تساهم بشكل كبير في الدعم ألا يكون لهم موقف صارم مع إهدار حقوقهم من قبل لجنة الحكام..!
وعلى دروب الخير نلتقي.
الفرنسي رينارد نجح في الخطوة الأولى بعد أن اختار قائمة متوازنة ضمت الخبرة والمواهب والأسماء الشابة التي برزت في بداية هذا الموسم، ورغم تحفظي في بداية مفاوضات اتحاد القدم مع رينارد، وأنه لم يعد ذلك المدرب صاحب الشخصية الصارمة بعد الأحداث المثيرة في معسكر المنتخب المغربي قبل نهائيات كأس إفريقيا، إلا أن المدرب بعد إشرافه على منتخبنا أثبت أنه مازال "يقدح" من رأسه بعد أن شاهدنا القائمة التي أعلنها بعد متابعة دقيقة مع مساعديه، وأجزم أنها قائمة خالية من النكهة الإدارية!.
منتخبنا الوطني طيلة عقدين ونصف ماضية عانى كثيرًا من التدخلات الإدارية في تشكيلته، إذا استثنينا فترة الهولندي مارفيك التي رفض خلالها أي تدخل إداري، وحقق خلالها نتائج متميزة ختمها بتأهل المنتخب لمونديال روسيا.
الفرنسي رينارد إذا كان ينشد النجاح عليه ألا يسمع للصوت الإداري لا تلميحًا ولا صراحةً، وإلا عليه أن يستقبل الفشل ويستعد للرحيل قبل إتمام عقده، وفعلها غيره كثير..!
المنتخب السعودي بعد الهولندي مارفيك دخل في مرحلة انعدام وزن وفوضى كان نتيجتها خسائر "تفشل" ولا تليق بالمنتخب السعودي أحد أسياد آسيا.
السعوديون ينشدون منتخبًا للمؤهلين من نجوم الأندية ذات الخبرات أو المواهب الشابة، وألا يتحول منتخب الوطن إلى معسكر إعداد وتأهيل لبعض لاعبي الأندية التي لها سطوة على اتحاد القدم!
المسؤولية كبيرة على الفرنسي الأنيق رينارد، وأي "لين" مع من يرون أنهم أوصياء على المنتخب فكأنما بدأ في حفر بئر الهاوية له وللمنتخب، حفظ الله منتخبنا من كل يد تحاول أن تعبث به.
و"معاك يا الأخضر".
نوافذ:
ـ الصمت الذي لازم إدارتي النصر والرائد على الأخطاء التحكيمية في مباراتيهما أمام الفتح والهلال أثار جماهير الفريقين، رئيس النصر صمتَ أمام موقعة المفاصل، والتي كادت تتسبب في إعطاب أكثر من ثلاثة من لاعبيه، فيما فهد المطوع صمتَ أمام الإحباط الذي تعرض له فريقه أمام الهلال باحتساب هدفين غير صحيحين.
ـ رؤساء الأندية مؤتمنون على حماية حقوق أنديتهم، ومن لا يستطع إلى ذلك سبيلًا فعليه أن يعتذر عن إكمال المشوار، ولا يعني أن هيئة الرياضة تساهم بشكل كبير في الدعم ألا يكون لهم موقف صارم مع إهدار حقوقهم من قبل لجنة الحكام..!
وعلى دروب الخير نلتقي.