بعد أن فتحت الهيئة العامة للترفيه المجال للشباب من الجنسين من أجل التطوع والعمل في موسم الرياض الذي يستمر لمدة شهرين تصدى الكثير للمهمة.. الآلاف منهم موزعون على فعاليات العاصمة الرياض في وظائف مؤقتة مختلفة..
"الرياضية" بدورها تسلط الضوء على هؤلاء الشباب لنتعرف على تجربتهم في هذا المجال.. ضيفنا اليوم أحمد أيمن.
01
كيف تكونت الفكرة لديك للعمل في موسم الرياض؟
للأمانة أنا وزملائي كنا مستعدين للتسجيل والعمل في موسم الرياض والحمد لله وُفقنا للعمل والاستفادة من هذه الفترة.
02
هل سبق لك العمل في أي من المهرجانات أو الفعاليات؟ وكيف كانت تجربتك؟
نعم سبق أن عملت في معارض مصغرة لمايكروسوفت وأيسر، وأملك خبرة جيدة وكانت تجربة ممتعة.
03
هل تعمل في وظيفة أم ما زلت طالباً؟ وكيف تمكنت من التنسيق بين الجهتين؟
أنا موظف والحمد لله هناك تنسيق ومتسع من الوقت للعمل المسائي.
04
ما أكبر فائدة جنيتها من خلال عملك
في موسم الرياض؟
يكفيني أنني شاهدت وكونت علاقات مع جميع فئات المجتمع.
05
أكثر سؤال يواجهك من الزوار؟
أكثر الأسئلة هي الاستفسار عن أماكن الفعاليات.
06
ثقافة العمل التطوعي باتت واضحة لدينا.. والمكتسبات المعنوية باتت تتصدر في مثل تلك الأعمال.. كيف ترى ذلك؟
ولله الحمد الشباب السعودي يملك نظرة ومحققاً لرؤية سيدي ولي العهد.
07
ما الرسالة التي توجهها للقائمين على الهيئة العامة للترفيه وكذلك رسالة مماثلة للزوار؟
مشكورين على العمل الذي يؤدونه.