وجه من الموسم
الجاسر: التجارب علمتني
بعد أن فتحت الهيئة العامة للترفيه المجال للشباب من الجنسين، من أجل التطوع والعمل في موسم الرياض، الذي يستمر حتى منتصف ديسمبر المقبل، تصدى الكثير للمهمة.
"الرياضية" بدورها تسلط الضوء على هؤلاء الشباب، للتعرف على تجربتهم في هذا المجال.. واليوم نستضيف "جاسر الجاسر"، فإلى الحوار:
01
كيف تكونت الفكرة لديك للعمل في موسم الرياض؟
منذ تدشين المستشار تركي آل الشيخ مواسم السعودية.
02
هل سبق لك العمل في أي من المهرجانات أو الفعاليات؟ وكيف كانت تجربتك؟
نعم، لي تجارب سابقة تمنحني دافعًا معنويًا للتطور أكثر في هذا المجال، ففي 2019 فقط شاركت في أكثر من 43 حدثًا متنوعًا حكوميًا وتجاريًا، في شتى المجالات، ترفيه وإعلام ورياضة.
03
هل تعمل في وظيفة أم ما زلت طالبًا؟ وكيف تمكنت من التنسيق بين الجهتين؟
لا أزال طالبًا في كلية الإعلام وعلى وشك التخرج، وحسن اختيار ما يناسبني يسهّل التنسيق.
04
ما أكبر فائدة جنيتها من خلال عملك في موسم الرياض؟
العلاقات الشخصية، وكذلك الإضافة القوية لسيرتي الذاتية بالمشاركة في موسم عالمي.
05
ثقافة العمل التطوعي باتت واضحة لدينا.. والمكتسبات المعنوية باتت تتصدر في مثل تلك الأعمال.. كيف ترى ذلك؟
التطوع "تهذيب للنفس"، وأول عمل تطوّعي لي يعود لعام 2012 في موسم الحج، بعده انطلقت.