البريك: في أمريكا بدأت العمل التطوعي
وجوه من الموسم
سجلت مدينة الرياض حضورًا مختلفًا من خلال موسمها الأول، وتهافت عليها السياح الأجانب إضافة إلى نجوم الموسم والمشاركون ضمن الأركان والمطاعم، حيث دونوا تجربتهم ضمن المدينة السياحية في أجندتهم. “الرياضية” حاورت ناصر البريك ضيف اليوم.
01
كيف تكونت الفكرة لديك للعمل
في موسم الرياض؟
الفكرة جميلة والتوجه كبير على العمل التطوعي، وقد لامست الحماس والإقبال من أبناء جيلي، ولفت انتباهي أكثر ما يحظى به المتطوع من متعة واكتساب خبرة.
02
هل سبق لك العمل في أي من المهرجانات أو الفعاليات؟ وكيف كانت تجربتك؟
نعم، كان لدي عدة مشاركات في معارض ولكن خارج السعودية وتحديداً في أمريكا مثل النادي السعودي فقد كنت مبتعثاً لدراسة الماجستير في العلاج الطبيعي.
03
هل تعمل في وظيفة أو ما زلت طالباً؟ وكيف تمكنت من التنسيق بين الجهتين؟
منذ فترة قريبة انتهيت من إكمال دراستي العليا "الماجستير" في العلاج الطبيعي ضمن برنامج الملك عبد الله للإبتعاث، والتطوع كان أول عمل لي وأنا سعيد بهذه التجربة.
04
ما أكبر فائدة جنيتها من خلال عملك في موسم الرياض؟
نقلت خبرتي في العمل التطوعي بالخارج إلى وطني، وكنت جزءاً من أهم المواسم في السعودية.
05
أكثر سؤال يواجهك من الزوار؟
معلومات عن السيارات وأسعارها.
06
ثقافة العمل التطوعي باتت واضحة لدينا.. والمكتسبات المعنوية باتت تتصدر في مثل تلك الأعمال.. كيف ترى ذلك؟
ثقافة التطوع منتشرة في الخارج ونراها في شتى المجالات حالياً ومع الرؤية باتت ملامحها واضحة لدينا في السعودية.
07
ما الرسالة التي توجهها للقائمين على الهيئة العامة للترفيه وكذلك رسالة مماثلة للزوار؟
الشكر لهيئة الترفيه لما تقدمه من جهود لإنجاح الموسم الأضخم في السعودية، وللزوار لا تفوتوا المعرض، فهو يحتوي على أكثر من 1200 سيارة معدلة وكلاسيكية ورياضية، إضافة إلى سيارات نادرة توجد للمرة الأولى في السعودية، وتحت سقف واحد.