وصل فريق ليفربول إلى الدوحة منتصف الأسبوع الماضي، وخلال 48 ساعة التقى بالفريق المكسيكي مونتيري وتجاوزه متأهلاً إلى نهائي كأس العالم للأندية..
ـ مساء السبت الماضي تغلب ليفربول على فلامنغو البرازيلي متوجاً بلقب كأس العالم للأندية وسط دعم جماهيري كبير لأنه ـ أي ليفربول ـ يحظى بجماهيرية جارفة في منطقة الخليج، ازدادت بانضمام النجم المصري الكبير محمد صلاح الذي نال لقب أفضل لاعب في البطولة.
ـ سافر ليفربول من الدوحة مباشرة إلى معقله “مدينة ليفربول”، حيث تنتظره مباراة مهمة في مشواره في منافسات الدوري الإنجليزي الذي يتصدره ليفربول بفارق مريح من النقاط “10 نقاط”، قابلة لتكون 13 نقطة في حال فاز ليفربول في مباراة مؤجلة.
ـ على ليفربول أن يسافر الخميس “بعد غد” إلى ليستر لملاقاة فريقها “ليستر سيتي” الذي يحتل ثاني الترتيب في الدوري الممتاز.
ـ بل إن ليفربول قبل مواجهته للفريق المكسيكي في بطولة أندية العالم بأربع وعشرين ساعة لعب مباراة في منافسات الكأس بلاعبيه البدلاء وخسرها، وغادر المسابقة لأن فريقه الأساسي يتواجد في الدوحة.
ـ هكذا هي رحلة ليفربول خلال أسبوع بأكمله يتنقل الفريق الكروي من إنجلترا نحو الدوحة يحقق بطولة العالم ويعود ليواصل منافسات الدوري الممتاز وفق جدولة واضحة “لكل” المنافسات ودون صوت عال من الاحتجاج.
ـ أما هنا فالوضع مختلف للغاية.. مؤجلات تربك المنافسة وتداخل للمسابقات دون مبرر، ولعل جدول منافسات كأس دوري خادم الحرمين الشريفين يؤكد ذلك.. لا أعلم لماذا هذا التباين في مباريات دور الـ 16 التي ستقام خلال فترة تمتد إلى 10 أيام؟
ـ لا أعلم ما مبررات لجنة المسابقات بالاتحاد السعودي لكرة القدم حول هذا التباين.
ـ حتى لجنة المسابقات في رابطة دوري المحترفين ما زالت “صامتة” حيال جدول الدوري الثاني من منافسات دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين.. تصوروا أن جدول الدور الثاني لم يصدر بعد..
ـ تحججوا بقرعة دوري أبطال آسيا التي انتهت منذ أكثر من أسبوعين، وصدر جدول منافسات البطولة “دوري أبطال آسيا”، بينما جدول الدور الثاني لدينا ما زال في علم المجهول.
ـ لدى إنجلترا وإسبانيا وإيطاليا وألمانيا مشاركات في منافسات دوري أبطال أوروبا “وهناك قرعة مثلما لدينا”، ومع ذلك عندما صدر جدول الدوري في هذه الدول كان للدورين وليس لدور واحد كما هو لدينا.
ـ مساء السبت الماضي تغلب ليفربول على فلامنغو البرازيلي متوجاً بلقب كأس العالم للأندية وسط دعم جماهيري كبير لأنه ـ أي ليفربول ـ يحظى بجماهيرية جارفة في منطقة الخليج، ازدادت بانضمام النجم المصري الكبير محمد صلاح الذي نال لقب أفضل لاعب في البطولة.
ـ سافر ليفربول من الدوحة مباشرة إلى معقله “مدينة ليفربول”، حيث تنتظره مباراة مهمة في مشواره في منافسات الدوري الإنجليزي الذي يتصدره ليفربول بفارق مريح من النقاط “10 نقاط”، قابلة لتكون 13 نقطة في حال فاز ليفربول في مباراة مؤجلة.
ـ على ليفربول أن يسافر الخميس “بعد غد” إلى ليستر لملاقاة فريقها “ليستر سيتي” الذي يحتل ثاني الترتيب في الدوري الممتاز.
ـ بل إن ليفربول قبل مواجهته للفريق المكسيكي في بطولة أندية العالم بأربع وعشرين ساعة لعب مباراة في منافسات الكأس بلاعبيه البدلاء وخسرها، وغادر المسابقة لأن فريقه الأساسي يتواجد في الدوحة.
ـ هكذا هي رحلة ليفربول خلال أسبوع بأكمله يتنقل الفريق الكروي من إنجلترا نحو الدوحة يحقق بطولة العالم ويعود ليواصل منافسات الدوري الممتاز وفق جدولة واضحة “لكل” المنافسات ودون صوت عال من الاحتجاج.
ـ أما هنا فالوضع مختلف للغاية.. مؤجلات تربك المنافسة وتداخل للمسابقات دون مبرر، ولعل جدول منافسات كأس دوري خادم الحرمين الشريفين يؤكد ذلك.. لا أعلم لماذا هذا التباين في مباريات دور الـ 16 التي ستقام خلال فترة تمتد إلى 10 أيام؟
ـ لا أعلم ما مبررات لجنة المسابقات بالاتحاد السعودي لكرة القدم حول هذا التباين.
ـ حتى لجنة المسابقات في رابطة دوري المحترفين ما زالت “صامتة” حيال جدول الدوري الثاني من منافسات دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين.. تصوروا أن جدول الدور الثاني لم يصدر بعد..
ـ تحججوا بقرعة دوري أبطال آسيا التي انتهت منذ أكثر من أسبوعين، وصدر جدول منافسات البطولة “دوري أبطال آسيا”، بينما جدول الدور الثاني لدينا ما زال في علم المجهول.
ـ لدى إنجلترا وإسبانيا وإيطاليا وألمانيا مشاركات في منافسات دوري أبطال أوروبا “وهناك قرعة مثلما لدينا”، ومع ذلك عندما صدر جدول الدوري في هذه الدول كان للدورين وليس لدور واحد كما هو لدينا.
