عندما يكون التقييم “بالأرقام” لا يكون “للعاطفة أو الميول” حضور ولا تأثير في منح الألقاب.. هكذا كان عبد الرزاق حمد الله وفريق الهلال.
ـ فاز حمد الله بجائزة “غلوب سوكر” كأفضل لاعب عربي في العام 2019 ونال فريق الهلال ذات الجائزة لأفضل فريق عربي.
ـ من خلال الأرقام حقق عبد الرزاق حمد الله هداف النصر السعودي هذا اللقب، بل إنه منح المسؤولين عن الجائزة شهادة “تأكيد” على “جودة” عملهم و”براءتهم” من العاطفة عندما نال لقب هداف العالم لعام 2019 “قبل” استلامه لجائزة “غلوب سوكر” بيوم واحد، ليؤكد أن منحه الجائزة من قبل القائمين عليها لم يكن “مصادفة” بل لتفوقه كهداف متميز.
ـ حمد الله سجل في كل الفرق وكل المسابقات وبمختلف الطرق، ما يؤكد براعته وتميزه كهداف افتقدنا مثيله في ملاعبنا السعودية منذ رحيل الظاهرة والأسطورة ماجد عبد الله.. حمد الله أعاد لكرة القدم شيئاً من تاريخ الأمس البعيد المتميز بهدافين تاريخيين على مستوى العالم.
ـ على حمد الله أن يتعامل مع هذه الجائزة على أنها “بداية” لمشوار طويل مع الإبداع والتألق ومواصلة تسجيل الأهداف التي تجذب الجماهير للمدرجات.. الجماهير السعودية بل العربية تنتظر أن يواصل هذا النجم الإبداع وصناعة الفرح.
ـ أما الهلال فلا أحد يشكك بأحقيته بلقب أفضل فريق عربي لعام 2019، ويكفي أن نقول أمرين يستحق معهما الهلال هذا اللقب.. الأول فوزه بلقب دوري أبطال آسيا وتأهله إلى مونديال الأندية.. الأمر الثاني هو حصوله على المركز الرابع في مونديال الأندية وهو إنجاز كبير لناد عربي نفتخر به كثيراً.
ـ في تصوري أن جائزة أفضل فريق عربي كانت محصورة بين الهلال السعودي والترجي التونسي، لكن فوز الهلال على الترجي في مونديال الأندية منح الهلال التفوق ومن ثم الأحقية بالجائزة.
ـ أحد الأسباب التي منحت حمد الله والهلال الجائزتين “من وجهة نظري” كان حضور 8 أجانب في الدوري السعودي في الموسم الماضي و7 لاعبين هذا الموسم.
ـ لولا رفع عدد المحترفين الأجانب ربما لم يحضر حمد الله لملاعبنا، بل ربما لم يجد العون من نجوم كبار كأمرابط وموسى وجوليانو وبيتروس.
ـ الهلال استفاد من حضور المحترفين الأجانب “8 ثم 7” في ارتفاع مستوى الدوري ومن ثم مستوى الهلال، وكذلك ارتفاع مستوى اللاعبين المحليين إلى جانب تعاقد الهلال مع محترفين أجانب متميزين ساعدوا الهلال في الفوز باللقب الآسيوي، ومن ثم جائزة أفضل فريق عربي.
ـ رسالة لمن يطالب بتقليص عدد المحترفين الأجانب.
ـ فاز حمد الله بجائزة “غلوب سوكر” كأفضل لاعب عربي في العام 2019 ونال فريق الهلال ذات الجائزة لأفضل فريق عربي.
ـ من خلال الأرقام حقق عبد الرزاق حمد الله هداف النصر السعودي هذا اللقب، بل إنه منح المسؤولين عن الجائزة شهادة “تأكيد” على “جودة” عملهم و”براءتهم” من العاطفة عندما نال لقب هداف العالم لعام 2019 “قبل” استلامه لجائزة “غلوب سوكر” بيوم واحد، ليؤكد أن منحه الجائزة من قبل القائمين عليها لم يكن “مصادفة” بل لتفوقه كهداف متميز.
ـ حمد الله سجل في كل الفرق وكل المسابقات وبمختلف الطرق، ما يؤكد براعته وتميزه كهداف افتقدنا مثيله في ملاعبنا السعودية منذ رحيل الظاهرة والأسطورة ماجد عبد الله.. حمد الله أعاد لكرة القدم شيئاً من تاريخ الأمس البعيد المتميز بهدافين تاريخيين على مستوى العالم.
ـ على حمد الله أن يتعامل مع هذه الجائزة على أنها “بداية” لمشوار طويل مع الإبداع والتألق ومواصلة تسجيل الأهداف التي تجذب الجماهير للمدرجات.. الجماهير السعودية بل العربية تنتظر أن يواصل هذا النجم الإبداع وصناعة الفرح.
ـ أما الهلال فلا أحد يشكك بأحقيته بلقب أفضل فريق عربي لعام 2019، ويكفي أن نقول أمرين يستحق معهما الهلال هذا اللقب.. الأول فوزه بلقب دوري أبطال آسيا وتأهله إلى مونديال الأندية.. الأمر الثاني هو حصوله على المركز الرابع في مونديال الأندية وهو إنجاز كبير لناد عربي نفتخر به كثيراً.
ـ في تصوري أن جائزة أفضل فريق عربي كانت محصورة بين الهلال السعودي والترجي التونسي، لكن فوز الهلال على الترجي في مونديال الأندية منح الهلال التفوق ومن ثم الأحقية بالجائزة.
ـ أحد الأسباب التي منحت حمد الله والهلال الجائزتين “من وجهة نظري” كان حضور 8 أجانب في الدوري السعودي في الموسم الماضي و7 لاعبين هذا الموسم.
ـ لولا رفع عدد المحترفين الأجانب ربما لم يحضر حمد الله لملاعبنا، بل ربما لم يجد العون من نجوم كبار كأمرابط وموسى وجوليانو وبيتروس.
ـ الهلال استفاد من حضور المحترفين الأجانب “8 ثم 7” في ارتفاع مستوى الدوري ومن ثم مستوى الهلال، وكذلك ارتفاع مستوى اللاعبين المحليين إلى جانب تعاقد الهلال مع محترفين أجانب متميزين ساعدوا الهلال في الفوز باللقب الآسيوي، ومن ثم جائزة أفضل فريق عربي.
ـ رسالة لمن يطالب بتقليص عدد المحترفين الأجانب.
