عاد الهلال بعد مشاركته الخارجية إلى المسابقات المحلية بعد غياب لأقل من شهر، حظي فيها “بدلال” من لجنة المسابقات لم يسبق أن حظي به ناد قبله، ولا أتوقع أن يحدث بعده لناد غيره، بعد أن تجاوبت اللجنة مع الهلاليين بتأجيل ما يرغبون من المباريات لأجل عدم إرهاق الفريق في مشاركاته الخارجية.
عاد الهلال بعد أن حقق بطولة آسيا وللجنة المسابقات التي تتكون من الراشد رئيساً وعضوية المنصور والحميدي وجميعهم أصحاب الميول الزرقاء، إلا أن أحداً من الأندية لم يشكك أو يحتج بأن اللجنة تخدم الهلال في مراعاة مشاركاته الخارجية على حسابها.
اللجنة رغم ميولها أخذ مسؤولو الأندية والإعلام مبدأ الثقة فيها دون التشكيك أو الضغط عليها لمصلحة أنديتها في جدولة الدوري ومسابقة كأس الملك وانصاعت للضوابط التي وضعتها اللجنة.
بدأ الهلال بعد عودته في استئناف مبارياته المجدولة مسبقاً وبموافقة إدارة الهلال عليها، وحدث ما لم يكن في الحسبان بالنسبة للجنة المسابقات، أما “شخصي المتواضع” كان متوقعاً ما سيحدث، بدأ الهلاليون الاحتجاج على الجدولة بدءاً من إعلامهم “المسير” ومروراً بالمدرب وبقية مكونات نادي الهلال، وأتوا فرادى وجماعات للضغط على لجنة المسابقات التي كانت قد قالت لهم قبل مشاركتهم الخارجية “شبيك لبيك يا هلال الجدول بين إيديك”، إلا أن كل هذا لم يشفع للهلاليين، فانقلبوا على اللجنة لطلب المزيد من التسهيلات على حساب بقية الأندية وهذا ما لا يقبله لا عقل ولا منطق من أجل تحقيق ولو جزء من العدالة لبقية الأندية.
بالمرور على جدول الدور الأول نجد أكثر المتضررين النصر الذي لعب ثلاث مباريات حاسمة في أسبوع أمام الشباب والسد القطري والحزم، وتسببت في خسارته في مباراتين وتعادل، كان نتيجة ذلك خسارة الصدارة والخروج الآسيوي، ولم تراع لجنة المسابقات مطالبات نصراوية بمراعاة مشاركة الفريق الآسيوية مساواة بالهلال.
وبالنظر إلى الضرر الذي يقع على الأندية الأخرى يلعب النصر أربع مباريات متتالية خارج أرضه خلال ثلاثة أسابيع بدءاً بالعدالة ثم ضمك ثم الفيحاء، والسبت القادم في جدة أمام التعاون في نهائي السوبر السعودي، وتلك أولوية حظي بها النصر إلا أولوية سلبية.
وبالاطلاع على جدول الدور الثاني الذي صدر قبل يوم نجد جدولة مباريات الهلال مثلها مثل بقية الأندية المشاركة آسيوياً النصر والتعاون والأهلي، إذاً ما المطلوب من لجنة المسابقات التي تعامل معها الهلاليون على طريقة “جزاء سنمار”، بعد أن لبت كل طلباتهم عادوا وانقلبوا عليها لتحقيق المزيد من التسهيلات على حساب الأندية الأخرى.
وعلى دروب الخير نلتقي،،
عاد الهلال بعد أن حقق بطولة آسيا وللجنة المسابقات التي تتكون من الراشد رئيساً وعضوية المنصور والحميدي وجميعهم أصحاب الميول الزرقاء، إلا أن أحداً من الأندية لم يشكك أو يحتج بأن اللجنة تخدم الهلال في مراعاة مشاركاته الخارجية على حسابها.
اللجنة رغم ميولها أخذ مسؤولو الأندية والإعلام مبدأ الثقة فيها دون التشكيك أو الضغط عليها لمصلحة أنديتها في جدولة الدوري ومسابقة كأس الملك وانصاعت للضوابط التي وضعتها اللجنة.
بدأ الهلال بعد عودته في استئناف مبارياته المجدولة مسبقاً وبموافقة إدارة الهلال عليها، وحدث ما لم يكن في الحسبان بالنسبة للجنة المسابقات، أما “شخصي المتواضع” كان متوقعاً ما سيحدث، بدأ الهلاليون الاحتجاج على الجدولة بدءاً من إعلامهم “المسير” ومروراً بالمدرب وبقية مكونات نادي الهلال، وأتوا فرادى وجماعات للضغط على لجنة المسابقات التي كانت قد قالت لهم قبل مشاركتهم الخارجية “شبيك لبيك يا هلال الجدول بين إيديك”، إلا أن كل هذا لم يشفع للهلاليين، فانقلبوا على اللجنة لطلب المزيد من التسهيلات على حساب بقية الأندية وهذا ما لا يقبله لا عقل ولا منطق من أجل تحقيق ولو جزء من العدالة لبقية الأندية.
بالمرور على جدول الدور الأول نجد أكثر المتضررين النصر الذي لعب ثلاث مباريات حاسمة في أسبوع أمام الشباب والسد القطري والحزم، وتسببت في خسارته في مباراتين وتعادل، كان نتيجة ذلك خسارة الصدارة والخروج الآسيوي، ولم تراع لجنة المسابقات مطالبات نصراوية بمراعاة مشاركة الفريق الآسيوية مساواة بالهلال.
وبالنظر إلى الضرر الذي يقع على الأندية الأخرى يلعب النصر أربع مباريات متتالية خارج أرضه خلال ثلاثة أسابيع بدءاً بالعدالة ثم ضمك ثم الفيحاء، والسبت القادم في جدة أمام التعاون في نهائي السوبر السعودي، وتلك أولوية حظي بها النصر إلا أولوية سلبية.
وبالاطلاع على جدول الدور الثاني الذي صدر قبل يوم نجد جدولة مباريات الهلال مثلها مثل بقية الأندية المشاركة آسيوياً النصر والتعاون والأهلي، إذاً ما المطلوب من لجنة المسابقات التي تعامل معها الهلاليون على طريقة “جزاء سنمار”، بعد أن لبت كل طلباتهم عادوا وانقلبوا عليها لتحقيق المزيد من التسهيلات على حساب الأندية الأخرى.
وعلى دروب الخير نلتقي،،