أشاد موقع “أي بي سي” الإسباني الشهير باستضافة السعودية بطولة كأس السوبر الإسباني، مع حديثه عن شعبية ريال مدريد الكبيرة في جدة، وكأنه سيلعب النهائي على أرضه ووسط أنصاره في ملعب سانتياجو برنابيو.
وذكر التقرير، أن مباراة نهائي السوبر، أقيمت في ملعب الجوهرة المشعة في جدة في حضور 60 ألف مشجع في المدرجات، معظمهم من أنصار فريق ريال مدريد.
وأكد الموقع الإسباني، أن بطولة السوبر حققت نجاحًا واضحًا في السعودية من حيث قوة المباريات، والحضور الجماهيري، إضافة إلى العوامل التجارية والتسويقية المميزة لجميع الأطراف.
الخبرات التراكمية التي تملكها اليوم السعودية في تنظيم الأحداث الرياضية الكبرى، يؤهلها لاستضافة أي حدث عالمي رياضي بعد النجاحات المتتالية في أكثر من مناسبة رياضية عالمية.
لا يمر شهر إلا والسعودية تصافح العالم بتنظيم حدث رياضي عالمي حتى أصبحت قبلةً لعشاق الرياضة من مختلف قارات العالم، والكثير من وسائل الإعلام العالمية تابعت الأحداث الرياضية في السعودية، وأبرزت لها المساحات الإعلامية في دلالة واضحة على قيمة الأحداث الرياضية التي حرصت الهيئة العامة للرياضة على تنظيمها لجذب الجماهير المحلية والعالمية.
ما يعزز نجاح أي حدث رياضي في السعودية، هو شغف الجماهير وحبها للرياضة، ولا أبالغ عندما أقول إن المشجع الرياضي السعودي، يأتي ضمن مشجعي دول العالم المتقدمة التي تمتلك جماهير تهتم بمتابعة الرياضة الشعبية كرة القدم وغيرها من الألعاب المختلفة.
تحدث مع طفل سعودي مهتم بالرياضة، وستكتشف ثقافته العالية في معرفة أدق التفاصيل عن الفرق العالمية من ناحية ترتيبها في الدوري، وأبرز الصفقات واللاعبين، وغيرها من الأمور التي تتناقلها وسائل الإعلام العالمية عن هذه الأندية المشهورة على مستوى العالم.
لا يبقى إلا أن أقول:
الكثير من الدول القريبة من السعودية جغرافيًّا استضافت العديد من الأحداث العالمية، لكنها لم تنجح تنظيميًّا مقارنة بالنجاحات التي تحققت في الأحداث الرياضية التي احتضنتها السعودية، والسبب يعود إلى امتلاك السعودية الكثافة الجماهيرية من المشجعين الشغوفين بحضور الأحداث الرياضية في المدرجات، ولا قيمة لأي مناسبة رياضية دون حضور الجماهير.
حديث وسائل الإعلام العالمية بشأن أن بطولة السوبر الإسباني حققت نجاحًا واضحًا في السعودية من حيث قوة المباريات والحضور الجماهيري، إضافة إلى العوامل التجارية والتسويقية المميزة، سيشجع الكثير من الجهات على المستوى الدولي على تنظيم أحداث رياضية عالمية في السعودية.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصـحيفتنا “الرياضية” وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا لك.
وذكر التقرير، أن مباراة نهائي السوبر، أقيمت في ملعب الجوهرة المشعة في جدة في حضور 60 ألف مشجع في المدرجات، معظمهم من أنصار فريق ريال مدريد.
وأكد الموقع الإسباني، أن بطولة السوبر حققت نجاحًا واضحًا في السعودية من حيث قوة المباريات، والحضور الجماهيري، إضافة إلى العوامل التجارية والتسويقية المميزة لجميع الأطراف.
الخبرات التراكمية التي تملكها اليوم السعودية في تنظيم الأحداث الرياضية الكبرى، يؤهلها لاستضافة أي حدث عالمي رياضي بعد النجاحات المتتالية في أكثر من مناسبة رياضية عالمية.
لا يمر شهر إلا والسعودية تصافح العالم بتنظيم حدث رياضي عالمي حتى أصبحت قبلةً لعشاق الرياضة من مختلف قارات العالم، والكثير من وسائل الإعلام العالمية تابعت الأحداث الرياضية في السعودية، وأبرزت لها المساحات الإعلامية في دلالة واضحة على قيمة الأحداث الرياضية التي حرصت الهيئة العامة للرياضة على تنظيمها لجذب الجماهير المحلية والعالمية.
ما يعزز نجاح أي حدث رياضي في السعودية، هو شغف الجماهير وحبها للرياضة، ولا أبالغ عندما أقول إن المشجع الرياضي السعودي، يأتي ضمن مشجعي دول العالم المتقدمة التي تمتلك جماهير تهتم بمتابعة الرياضة الشعبية كرة القدم وغيرها من الألعاب المختلفة.
تحدث مع طفل سعودي مهتم بالرياضة، وستكتشف ثقافته العالية في معرفة أدق التفاصيل عن الفرق العالمية من ناحية ترتيبها في الدوري، وأبرز الصفقات واللاعبين، وغيرها من الأمور التي تتناقلها وسائل الإعلام العالمية عن هذه الأندية المشهورة على مستوى العالم.
لا يبقى إلا أن أقول:
الكثير من الدول القريبة من السعودية جغرافيًّا استضافت العديد من الأحداث العالمية، لكنها لم تنجح تنظيميًّا مقارنة بالنجاحات التي تحققت في الأحداث الرياضية التي احتضنتها السعودية، والسبب يعود إلى امتلاك السعودية الكثافة الجماهيرية من المشجعين الشغوفين بحضور الأحداث الرياضية في المدرجات، ولا قيمة لأي مناسبة رياضية دون حضور الجماهير.
حديث وسائل الإعلام العالمية بشأن أن بطولة السوبر الإسباني حققت نجاحًا واضحًا في السعودية من حيث قوة المباريات والحضور الجماهيري، إضافة إلى العوامل التجارية والتسويقية المميزة، سيشجع الكثير من الجهات على المستوى الدولي على تنظيم أحداث رياضية عالمية في السعودية.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصـحيفتنا “الرياضية” وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا لك.