بيَّن حمد الجحفة أن الصقّارين يستعدون خلال هذه الفترة لعبور الكراوين منتصف فبراير بسبب ارتفاع درجات الحرارة في مواطنها الأصلية، وقال: “إن الصقّارين يتجهزون لهجرة الطيور بعد فترة الشتاء خاصة من المناطق الجنوبية”.
وكشف لـ”الرياضية” الجحفة أن الهجرة خلال هذه الفترة تكون من الجهة الجنوبية والغربية، إلى المناطق الشمالية، مشيرًا إلى أن الحبارى تعبر من الجهة الشمالية مرورًا بالعراق. وأضاف “قليل الجول الذي يمر بالجزيرة العربية من الحبارى خط سيره مختلف”.
وأوضح حمد الجحفة أن موسم ربط الصقور ينطلق الشهر المقبل بعد موسم حافل شهده الصقارون للعبور بالسعودية في رحلة ذهاب الطيور إلى مواطن أقل برودة من بلادها.