اختار الزملاء هنا في “الرياضية” “يوم آسيوي أصفر” عنواناً رئيساً للصفحة الأولى، وكان اختياراً موفقاً ومتناسباً بشكل تام مع الحدث.
ـ الحدث هو فوز فريقين سعوديين في الجولة الثانية من منافسات دور المجموعات في منافسات دوري أبطال آسيا.. النصر “الأصفر” فاز هناك على العين الإماراتي وبات وصيفاً للمجموعة “بفارق الأهداف”، بينما التعاون “الأصفر” فاز على الدحيل وتصدر مجموعته.. بالفعل كان يوماً آسيوياً “سعودياً” أصفر.
ـ بل إن “الجولة” الآسيوية بأكملها كانت “سعودية” لذلك حرصت على اختيار عنوان المقالة.. يوم الإثنين تغلب الهلال على شباب أهلي دبي وبات وصيفاً للمجموعة “بفارق الأهداف”، بينما تصدر الأهلي مجموعته عندما فاز على استقلال طهران الإيراني.
ـ صدارة أو وصافة دور المجموعات لا يمثل طموحنا “كسعوديين” إذ إن اللقب الآسيوي “سعودي” مسجل باسم نادي الهلال ولذلك طموحنا “دوماً” عال وهو تحقيق البطولات وفي هذه النسخة “تحديداً” الحفاظ على اللقب يمثل هدفاً سعودياً.
ـ يجب أن نعرف أن تحقيق هذا الهدف “اللقب والمحافظة عليه” يأتي من خلال تدرج بدءًا من دور المجموعات مروراً بالأدوار اللاحقة وصولاً للمباراة النهائية.
ـ من هذا المنطلق والمفهوم يجب أن نهتم “وكذلك نفرح” بأي فوز تحققه الفرق السعودية في دور المجموعات لأن الفوز المتواصل يجعل ممثلينا قريبين من التأهل للدور الثاني وهذا يجعلنا نأمل بوجود الفرق السعودية الأربعة “النصر والهلال والتعاون والأهلي” في الدور الثاني ما يرفع كثيراً من حظوظنا في المنافسة على اللقب.
ـ ظهرت الفرق السعودية الأربعة في هذه الجولة الآسيوية بمستويات متميزة وفرضت شخصيتها وأكدت أن الكرة السعودية تتفوق “آسيوياً” وأن الدوري القوي “الفخم” أنتج فرقاً قوية تتصدر أو تنافس على صدارة مجموعتها، بل إن فرقاً ليست في صدارة الدوري أصبحت قادرة على هزيمة فرق تتصدر الدوري في دولها أو حتى تحمل اللقب، وهذا يؤكد قوة الدوري السعودي الذي يجب أن ندعمه ونحافظ عليه بل نسعى لكل ما من شأنه تقوية الدوري بشكل أكبر.
ـ الأسبوع المقبل ترتاح فرقنا “آسيوياً” لكنها تواصل الركض “محلياً” ولعلها فرصة لالتقاط الأنفاس “آسيوياً” ودراسة المنافسين بشكل أكبر من أجل إنهاء الدور “الأول” من دور المجموعات وفرقنا في صدارة مجموعاتها لتصبح قريبة بشكل كبير من التأهل للدور المقبل.
ـ ننسى “آسيا” أسبوعاً ونعود للتنافس “المحلي” وهو تنافس مثير وسيزداد إثارة مع قادم الجولات سواء حول اللقب أو البطاقات الآسيوية أو مراكز الهبوط.
ـ الحدث هو فوز فريقين سعوديين في الجولة الثانية من منافسات دور المجموعات في منافسات دوري أبطال آسيا.. النصر “الأصفر” فاز هناك على العين الإماراتي وبات وصيفاً للمجموعة “بفارق الأهداف”، بينما التعاون “الأصفر” فاز على الدحيل وتصدر مجموعته.. بالفعل كان يوماً آسيوياً “سعودياً” أصفر.
ـ بل إن “الجولة” الآسيوية بأكملها كانت “سعودية” لذلك حرصت على اختيار عنوان المقالة.. يوم الإثنين تغلب الهلال على شباب أهلي دبي وبات وصيفاً للمجموعة “بفارق الأهداف”، بينما تصدر الأهلي مجموعته عندما فاز على استقلال طهران الإيراني.
ـ صدارة أو وصافة دور المجموعات لا يمثل طموحنا “كسعوديين” إذ إن اللقب الآسيوي “سعودي” مسجل باسم نادي الهلال ولذلك طموحنا “دوماً” عال وهو تحقيق البطولات وفي هذه النسخة “تحديداً” الحفاظ على اللقب يمثل هدفاً سعودياً.
ـ يجب أن نعرف أن تحقيق هذا الهدف “اللقب والمحافظة عليه” يأتي من خلال تدرج بدءًا من دور المجموعات مروراً بالأدوار اللاحقة وصولاً للمباراة النهائية.
ـ من هذا المنطلق والمفهوم يجب أن نهتم “وكذلك نفرح” بأي فوز تحققه الفرق السعودية في دور المجموعات لأن الفوز المتواصل يجعل ممثلينا قريبين من التأهل للدور الثاني وهذا يجعلنا نأمل بوجود الفرق السعودية الأربعة “النصر والهلال والتعاون والأهلي” في الدور الثاني ما يرفع كثيراً من حظوظنا في المنافسة على اللقب.
ـ ظهرت الفرق السعودية الأربعة في هذه الجولة الآسيوية بمستويات متميزة وفرضت شخصيتها وأكدت أن الكرة السعودية تتفوق “آسيوياً” وأن الدوري القوي “الفخم” أنتج فرقاً قوية تتصدر أو تنافس على صدارة مجموعتها، بل إن فرقاً ليست في صدارة الدوري أصبحت قادرة على هزيمة فرق تتصدر الدوري في دولها أو حتى تحمل اللقب، وهذا يؤكد قوة الدوري السعودي الذي يجب أن ندعمه ونحافظ عليه بل نسعى لكل ما من شأنه تقوية الدوري بشكل أكبر.
ـ الأسبوع المقبل ترتاح فرقنا “آسيوياً” لكنها تواصل الركض “محلياً” ولعلها فرصة لالتقاط الأنفاس “آسيوياً” ودراسة المنافسين بشكل أكبر من أجل إنهاء الدور “الأول” من دور المجموعات وفرقنا في صدارة مجموعاتها لتصبح قريبة بشكل كبير من التأهل للدور المقبل.
ـ ننسى “آسيا” أسبوعاً ونعود للتنافس “المحلي” وهو تنافس مثير وسيزداد إثارة مع قادم الجولات سواء حول اللقب أو البطاقات الآسيوية أو مراكز الهبوط.