منذ أن وقع النصر مع لاعب نادي الشباب النجم الشاب عبدالمجيد الصليهم وإدارة الشباب في “حيرة” من أمرها ما بين التنازل عن بقية مدة العقد وطلب مبلغ مالي مقابل ذلك، أو بقائه للاستفادة منه المدة المتبقية وحرمان النصر منه.
انتهى القرار الشبابي ببقاء اللاعب بحجة حاجة المدرب لخدماته وبالتالي خسارة مبلغ مالي كبير والتنازل عن الحارس المتميز العويشير للشباب، إلا أن الحسرة والندم ظهرا بعد حين على رفض إتمام الصفقة وظهر ذلك جلياً بعد الخسارة الكبيرة من النصر قبل أسبوع..
بعد مواجهة النصر ذهب رئيس الشباب خالد البلطان إلى التقليل من الصليهم وحمله الجزء الأكبر من الخسارة، والمتابع للمباراة يعرف أن الصليهم تم تبديله والنتيجة التعادل بهدفين وبعد خروجه مباشرة انهار الفريق الشبابي في عشر دقائق ليخسر بالأربعة..
الواقع والمنطق يقول إن خروج الصليهم كان أحد أسباب الخسارة إلا أن هذا المبرر وجده الشبابيون هو أكبر دعم معنوي للاعب وقع عقد انتقاله للنصر ..
رئيس النادي السابق طلال آل الشيخ سار على نهج البلطان محملاً الصليهم جزءًا من خسارة الشباب وهو براء منها براءة الذئب من دم النبي يوسف عليه السلام، البلطان وآل الشيخ للأسف كانت لديهم رغبة الانتقام أكبر من دعم لاعب يمثل الشباب ولا يزال يأمل فيه الشبابيون في أن يكون إحدى الركائز التي تساهم في تحسين مركز الفريق بالدوري والفوز بالبطولة العربية..
النجم عبدالمجيد الصليهم بين ليلة وضحاها أصبح بين المطرقة والسندان، إلا أن ما يعطي انطباعاً احترافياً وأخلاقياً عن اللاعب تجاهله لتصريحاتهما هو ومدير أعماله تاركاً كل “تركيزه” داخل الملعب لخدمة ناديه بعد أن اعتمد عليه المدرب جاريسيا أساسياً في قائمة الشباب آخرها بالأمس أمام ضمك.
نوافذ:
- لا يزال الشارع الرياضي بانتظار نتائج تحقيق وقرارات هيئة الرياضة بشأن دخول العمالة لمدرج الشباب..
- مدربان جديدان في الدوري السعودي لناديين جماهيريين هما الأهلي والاتحاد والمدربان هما الرقم ثلاثة لكل ناد ومازلنا في منتصف الموسم، التغيير المستمر ليس بالضرورة إيجابيًّا.
- في آخر موسمين اعتدنا على هدوء يسبق مواجهة الهلال بالاتحاد ينتهي بفوز هلالي ودون أي ردة فعل اتحادية، وكأن الخسارة لا تعني شيئاً على مسيرة الفريق..
وعلى دروب الخير نلتقي،،
انتهى القرار الشبابي ببقاء اللاعب بحجة حاجة المدرب لخدماته وبالتالي خسارة مبلغ مالي كبير والتنازل عن الحارس المتميز العويشير للشباب، إلا أن الحسرة والندم ظهرا بعد حين على رفض إتمام الصفقة وظهر ذلك جلياً بعد الخسارة الكبيرة من النصر قبل أسبوع..
بعد مواجهة النصر ذهب رئيس الشباب خالد البلطان إلى التقليل من الصليهم وحمله الجزء الأكبر من الخسارة، والمتابع للمباراة يعرف أن الصليهم تم تبديله والنتيجة التعادل بهدفين وبعد خروجه مباشرة انهار الفريق الشبابي في عشر دقائق ليخسر بالأربعة..
الواقع والمنطق يقول إن خروج الصليهم كان أحد أسباب الخسارة إلا أن هذا المبرر وجده الشبابيون هو أكبر دعم معنوي للاعب وقع عقد انتقاله للنصر ..
رئيس النادي السابق طلال آل الشيخ سار على نهج البلطان محملاً الصليهم جزءًا من خسارة الشباب وهو براء منها براءة الذئب من دم النبي يوسف عليه السلام، البلطان وآل الشيخ للأسف كانت لديهم رغبة الانتقام أكبر من دعم لاعب يمثل الشباب ولا يزال يأمل فيه الشبابيون في أن يكون إحدى الركائز التي تساهم في تحسين مركز الفريق بالدوري والفوز بالبطولة العربية..
النجم عبدالمجيد الصليهم بين ليلة وضحاها أصبح بين المطرقة والسندان، إلا أن ما يعطي انطباعاً احترافياً وأخلاقياً عن اللاعب تجاهله لتصريحاتهما هو ومدير أعماله تاركاً كل “تركيزه” داخل الملعب لخدمة ناديه بعد أن اعتمد عليه المدرب جاريسيا أساسياً في قائمة الشباب آخرها بالأمس أمام ضمك.
نوافذ:
- لا يزال الشارع الرياضي بانتظار نتائج تحقيق وقرارات هيئة الرياضة بشأن دخول العمالة لمدرج الشباب..
- مدربان جديدان في الدوري السعودي لناديين جماهيريين هما الأهلي والاتحاد والمدربان هما الرقم ثلاثة لكل ناد ومازلنا في منتصف الموسم، التغيير المستمر ليس بالضرورة إيجابيًّا.
- في آخر موسمين اعتدنا على هدوء يسبق مواجهة الهلال بالاتحاد ينتهي بفوز هلالي ودون أي ردة فعل اتحادية، وكأن الخسارة لا تعني شيئاً على مسيرة الفريق..
وعلى دروب الخير نلتقي،،