لا يمكن أن تعيش العزلة، وأنت تعشق الرياضة. ستجد نفسك محاطًا بعائلتك وأصدقاء جدد في كل فترة من مراحل حياتك. الرياضة المصنع الحقيقي للعلاقات الاجتماعية، لأنها تعزز الانتماء، وتشبع الرغبات، وتسهم في الخروج من دائرة الانطوائية إلى عالم فسيح من الإثارة وسط تقلبات الفوز والخسارة، الفرح والحزن، كل هذه المهارات الشخصية التي تكتسبها من الرياضة، مثل العمل في الفريق، والمشاركة في الرأي، والتعاون، تلعب دورًا مؤثرًا في بناء شخصيتك بصورة إيجابية لتصبح عنصرًا فاعلًا في مجتمعك.
يمكن للرياضة أيضًا أن تساعد في بناء علاقات مع العائلة من خلال الاشتراك في الميول نفسها، مثل تشجيع فريق معين، أو ممارسة لعبة ما داخل المنزل.
ولعل الرياضة في الوقت الراهن، تزداد أهميتها في بناء جسور الترابط بين أفراد العائلة في ظل الحجر المنزلي لمجابهة فيروس كورونا، إذ تحتاج كل أسرة إلى برنامج رياضي لممارسة النشاط البدني في أجواء عائلية، تسكنها الفرح والبهجة.
ووفقًا للخبر المنشور في وكالة الأنباء السعودية، فقد تفاعلت الأندية الرياضية، واللجنة الأولمبية السعودية مع الإجراءات الاحترازية التي اتخذتها حكومة المملكة للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد.
وأطلقت اللجنة الأولمبية السعودية حملة “تمرَّن بالبيت “ضمن المساعي والجهود التي تقوم بها، تماشيًا مع الإجراءات الاحترازية لمواجهة الفيروس.
وجاءت الحملة بوصفها بديلًا للرياضيين بعد قرار وزارة الرياضة تعليق النشاط الرياضي في المملكة، وإغلاق المراكز الرياضية الخاصة، ليواصلوا ممارسة تدريباتهم سواء كانوا لاعبين منتمين إلى أندية رياضية، أو أشخاصًا يمارسون الرياضة.
لا يبقى إلا أن أقول:
تستطيع أن تجعل من بيتك اليوم موطنًا للترفيه من خلال جدول رياضي، يشمل الممارسة والمشاهدة للأحداث الرياضية التاريخية.
ولأن شغف الرياضة عامل مشترك بين جميع أفراد الأسرة، فلتكن حياتنا في الحجر المنزلي صحية من خلال تناول الأكل الصحي، وممارسة النشاط البدني.
لا تجعل الخمول يسكن معك في الحجر المنزلي، لأنك ستشعر بالملل، وفي الحركة بركة، ومتعة حياة. “خليك في البيت”، وتعاون مع توجيهات وزارة الصحة لحماية نفسك ووطنك من فيروس كورونا، بعد رعاية الله.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصـحيفتنا “الرياضية” وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا لك.
يمكن للرياضة أيضًا أن تساعد في بناء علاقات مع العائلة من خلال الاشتراك في الميول نفسها، مثل تشجيع فريق معين، أو ممارسة لعبة ما داخل المنزل.
ولعل الرياضة في الوقت الراهن، تزداد أهميتها في بناء جسور الترابط بين أفراد العائلة في ظل الحجر المنزلي لمجابهة فيروس كورونا، إذ تحتاج كل أسرة إلى برنامج رياضي لممارسة النشاط البدني في أجواء عائلية، تسكنها الفرح والبهجة.
ووفقًا للخبر المنشور في وكالة الأنباء السعودية، فقد تفاعلت الأندية الرياضية، واللجنة الأولمبية السعودية مع الإجراءات الاحترازية التي اتخذتها حكومة المملكة للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد.
وأطلقت اللجنة الأولمبية السعودية حملة “تمرَّن بالبيت “ضمن المساعي والجهود التي تقوم بها، تماشيًا مع الإجراءات الاحترازية لمواجهة الفيروس.
وجاءت الحملة بوصفها بديلًا للرياضيين بعد قرار وزارة الرياضة تعليق النشاط الرياضي في المملكة، وإغلاق المراكز الرياضية الخاصة، ليواصلوا ممارسة تدريباتهم سواء كانوا لاعبين منتمين إلى أندية رياضية، أو أشخاصًا يمارسون الرياضة.
لا يبقى إلا أن أقول:
تستطيع أن تجعل من بيتك اليوم موطنًا للترفيه من خلال جدول رياضي، يشمل الممارسة والمشاهدة للأحداث الرياضية التاريخية.
ولأن شغف الرياضة عامل مشترك بين جميع أفراد الأسرة، فلتكن حياتنا في الحجر المنزلي صحية من خلال تناول الأكل الصحي، وممارسة النشاط البدني.
لا تجعل الخمول يسكن معك في الحجر المنزلي، لأنك ستشعر بالملل، وفي الحركة بركة، ومتعة حياة. “خليك في البيت”، وتعاون مع توجيهات وزارة الصحة لحماية نفسك ووطنك من فيروس كورونا، بعد رعاية الله.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصـحيفتنا “الرياضية” وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا لك.