أن تكون ضمن أقوى وأكبر 20 دولة على مستوى العالم اقتصاديًّا وسياسيًّا، وقبل كل ذلك تكون القائد لكل مسلمي العالم وقبلتهم، فهذا يعزز الدور الكبير الذي تقوم به المملكة العربية السعودية تجاه أمن العالم واقتصاده.
المملكة العربية السعودية هي الدولة العربية الوحيدة ضمن أقوى عشرين اقتصادًا عالميًّا وهذا تعزيز آخر لمكانتها العربية وريادتها.
أن تكون المملكة العربية السعودية ضمن الدول التي تملك 90 في المئة من الإجمالي العالمي للإنتاج القومي و80 في المئة من نسبة التجارة العالمية.
فهذا يضعها ضمن أكثر دول العالم تأثيرًا ومكانة.
بالأمس استضافت المملكة القمة الافتراضية لدول العشرين وسط تحديات كبيرة يعيشها كل العالم ووسط أزمات صحية واقتصادية ومخاوف من تبعات كل الاحترازات التي تتخذها دول العالم على اقتصادها، ووسط كل هذه المخاوف يخرج خادم الحرمين الشريفين مطمئنًا الجميع من خلال تغريدة تناقلها شعبه بفرح.. وهذا نصها: “في هذا الوقت الحرج الذي يواجه فيه العالم جائحة كورونا المستجد، التي تؤثر على الإنسان والأنظمة الصحية والاقتصاد العالمي، نجتمع بمجموعة العشرين في قمة استثنائية؛ للخروج بمبادرات تحقق آمال شعوبنا، وتعزز دور حكوماتنا، وتوحد جهودنا لمواجهة هذا الوباء.
حمى الله العالم من كل مكروه”.
مضامين التغريدة كثيرة جدًّا وفيها دور كبير للقائد تجاه شعبه وكل العالم عندما قال حفظه الله: “نجتمع بمجموعة العشرين في قمة استثنائية للخروج بمبادرات تحقق آمال شعوبنا”.
هنا حفظه الله ورعاه يعزز الثقة ومتانة العلاقة وعمق الإحساس بالمسؤولية تجاه شعبه وكل شعوب الأرض، للخروج بحلول توقد شمعة في ليل هذه الجائحة التي ضربت الكرة الأرضية وأوقفت حركتها.
حمى الله المملكة وحفظ لها قائدها.
فاصلة:
ـ تغيير الصورة النمطية التي ترسخت في أذهان الكثير من متابعي البرامج والحوارات والمقالات عن الإعلامي السعودي بأنه متعصب وإقصائي ومثير للشحناء في المدرجات.
ـ يحتاج إلى عمل نوعي ومختلف من الإعلاميين السعوديين في ظل الأزمة الحالية، وهي أن يكون لهم دور مجتمعي مؤثر.
ـ تحديد هذا الدور وأهدافه وطريقة تفعيله يجب أن تبدأ من قبل المرجعية الإعلامية، وهي اتحاد الاعلام الرياضي، وأعتقد أن الدكتور رجاء الله السلمي هو الأقدر على زرع البذرة وتغيير الصورة النمطية عن الإعلامي السعودي.
المملكة العربية السعودية هي الدولة العربية الوحيدة ضمن أقوى عشرين اقتصادًا عالميًّا وهذا تعزيز آخر لمكانتها العربية وريادتها.
أن تكون المملكة العربية السعودية ضمن الدول التي تملك 90 في المئة من الإجمالي العالمي للإنتاج القومي و80 في المئة من نسبة التجارة العالمية.
فهذا يضعها ضمن أكثر دول العالم تأثيرًا ومكانة.
بالأمس استضافت المملكة القمة الافتراضية لدول العشرين وسط تحديات كبيرة يعيشها كل العالم ووسط أزمات صحية واقتصادية ومخاوف من تبعات كل الاحترازات التي تتخذها دول العالم على اقتصادها، ووسط كل هذه المخاوف يخرج خادم الحرمين الشريفين مطمئنًا الجميع من خلال تغريدة تناقلها شعبه بفرح.. وهذا نصها: “في هذا الوقت الحرج الذي يواجه فيه العالم جائحة كورونا المستجد، التي تؤثر على الإنسان والأنظمة الصحية والاقتصاد العالمي، نجتمع بمجموعة العشرين في قمة استثنائية؛ للخروج بمبادرات تحقق آمال شعوبنا، وتعزز دور حكوماتنا، وتوحد جهودنا لمواجهة هذا الوباء.
حمى الله العالم من كل مكروه”.
مضامين التغريدة كثيرة جدًّا وفيها دور كبير للقائد تجاه شعبه وكل العالم عندما قال حفظه الله: “نجتمع بمجموعة العشرين في قمة استثنائية للخروج بمبادرات تحقق آمال شعوبنا”.
هنا حفظه الله ورعاه يعزز الثقة ومتانة العلاقة وعمق الإحساس بالمسؤولية تجاه شعبه وكل شعوب الأرض، للخروج بحلول توقد شمعة في ليل هذه الجائحة التي ضربت الكرة الأرضية وأوقفت حركتها.
حمى الله المملكة وحفظ لها قائدها.
فاصلة:
ـ تغيير الصورة النمطية التي ترسخت في أذهان الكثير من متابعي البرامج والحوارات والمقالات عن الإعلامي السعودي بأنه متعصب وإقصائي ومثير للشحناء في المدرجات.
ـ يحتاج إلى عمل نوعي ومختلف من الإعلاميين السعوديين في ظل الأزمة الحالية، وهي أن يكون لهم دور مجتمعي مؤثر.
ـ تحديد هذا الدور وأهدافه وطريقة تفعيله يجب أن تبدأ من قبل المرجعية الإعلامية، وهي اتحاد الاعلام الرياضي، وأعتقد أن الدكتور رجاء الله السلمي هو الأقدر على زرع البذرة وتغيير الصورة النمطية عن الإعلامي السعودي.
