كثيرون شاهدوا مقطعين للسفيرين الأمريكي والفرنسي لدى المملكة العربية السعودية، حيث انتشر المقطعان بشكل كبير وتركا أثراً إيجابياً كبيراً لدى كل من شاهده سعودياً كان أو غير ذلك..
ـ السفير الأمريكي في السعودية جون أبي زيد قال في مقطع بثته صفحة التواصل الحكومي السعودي: “أنصح 80 الفاَ أمريكياً يقيمون ويعملون مع عائلاتهم في المملكة العربية السعودية البقاء في السعودية طالما ليس هناك ضرورة تستوجب سفرهم”... وأضاف السفير الأمريكي: “في ظل أزمة فيروس كورونا أنصح الأمريكيين بشدة بالبقاء في السعودية، فاٌلإمدادات الغذائية جيدة وخدمات الطوارئ متوفرة والنظام الصحي فعال”..
ـ لم ينته حديث السفير الأمريكي لكنني أخذت منه الجزء المرتبط بموضوع المقالة فقط في حين أن بقية حديثه مهم للغاية..
ـ أن يصدر هذا الحديث عن سفير “أعظم” دولة في العالم “الولايات المتحدة” إنصافاً وشهادة حق للمملكة العربية السعودية فحينها علينا أن نفخر “بقيادتنا” التي جعلت “وطننا” مصدر فخر وليس مجرد فرقعة إعلامية بل هو واقع شهد به الآخرون..
ـ أن يصف سفير “أعظم” دولة في العالم خدماتنا الطبية والغذائية بهذا الشكل لدرجة أنه “ينصح” مواطنيه بالبقاء وعدم السفر “لموطنهم”، فهذا يعني لنا الكثير ويجعلنا نفاخر بهذه القيادة الرشيدة التي جعلتنا “على الصعيد الصحي وكذلك الغذائي” نتقدم على كثير من دول العالم المتقدمة..
ـ لم يكن السفير الأمريكي بحاجة “للمجاملة” بل إنه “المسؤول الأول” عن صحة وحياة “مواطنيه” في السعودية ولو شعر بجزء بسيط أن حياتهم في خطر لرتب لهم رحلات فورية للولايات المتحدة لكنه على العكس من ذلك شعر أن بقاءهم في السعودية أكثر أماناً لهم على صعيدي “الصحة والغذاء”..
ـ أما السفير الفرنسي لدى المملكة السيد فرانسوا غوييت فقد أشاد “بالمواطن” السعودي بعد أن نال “الوطن” السعودي شهادة إنصاف من السفير الأمريكي يؤكد ما تتمتع به السعودية من تطور وتقدم..
ـ قال السفير الفرنسي: “أصدقائي السعوديين لقد أعطى الأطباء السعوديون المتدربون في فرنسا صورة جميلة لمعنى التضامن”.. وأضاف قائلاً: “حالياً يستفيد 250 طبيباً سعودياً من التميز الطبي للتأهيل الفرنسي واختار هؤلاء الأطباء دون تردد البقاء بجانب الشعب الفرنسي وبجانب 66 ألف طبيب فرنسي وهي شجاعة أبداها الأطباء السعوديون تمثل أمراً رائعاً ورمزاً للصادقة التي تربط الشعبين السعودي والفرنسي، فأقدم للأطباء والحكومة السعودية شكري وامتناني”..
ـ هكذا هي السعودية “الوطن” والسعودي “المواطن” بأعين السفيرين الأمريكي والفرنسي..
ـ السفير الأمريكي في السعودية جون أبي زيد قال في مقطع بثته صفحة التواصل الحكومي السعودي: “أنصح 80 الفاَ أمريكياً يقيمون ويعملون مع عائلاتهم في المملكة العربية السعودية البقاء في السعودية طالما ليس هناك ضرورة تستوجب سفرهم”... وأضاف السفير الأمريكي: “في ظل أزمة فيروس كورونا أنصح الأمريكيين بشدة بالبقاء في السعودية، فاٌلإمدادات الغذائية جيدة وخدمات الطوارئ متوفرة والنظام الصحي فعال”..
ـ لم ينته حديث السفير الأمريكي لكنني أخذت منه الجزء المرتبط بموضوع المقالة فقط في حين أن بقية حديثه مهم للغاية..
ـ أن يصدر هذا الحديث عن سفير “أعظم” دولة في العالم “الولايات المتحدة” إنصافاً وشهادة حق للمملكة العربية السعودية فحينها علينا أن نفخر “بقيادتنا” التي جعلت “وطننا” مصدر فخر وليس مجرد فرقعة إعلامية بل هو واقع شهد به الآخرون..
ـ أن يصف سفير “أعظم” دولة في العالم خدماتنا الطبية والغذائية بهذا الشكل لدرجة أنه “ينصح” مواطنيه بالبقاء وعدم السفر “لموطنهم”، فهذا يعني لنا الكثير ويجعلنا نفاخر بهذه القيادة الرشيدة التي جعلتنا “على الصعيد الصحي وكذلك الغذائي” نتقدم على كثير من دول العالم المتقدمة..
ـ لم يكن السفير الأمريكي بحاجة “للمجاملة” بل إنه “المسؤول الأول” عن صحة وحياة “مواطنيه” في السعودية ولو شعر بجزء بسيط أن حياتهم في خطر لرتب لهم رحلات فورية للولايات المتحدة لكنه على العكس من ذلك شعر أن بقاءهم في السعودية أكثر أماناً لهم على صعيدي “الصحة والغذاء”..
ـ أما السفير الفرنسي لدى المملكة السيد فرانسوا غوييت فقد أشاد “بالمواطن” السعودي بعد أن نال “الوطن” السعودي شهادة إنصاف من السفير الأمريكي يؤكد ما تتمتع به السعودية من تطور وتقدم..
ـ قال السفير الفرنسي: “أصدقائي السعوديين لقد أعطى الأطباء السعوديون المتدربون في فرنسا صورة جميلة لمعنى التضامن”.. وأضاف قائلاً: “حالياً يستفيد 250 طبيباً سعودياً من التميز الطبي للتأهيل الفرنسي واختار هؤلاء الأطباء دون تردد البقاء بجانب الشعب الفرنسي وبجانب 66 ألف طبيب فرنسي وهي شجاعة أبداها الأطباء السعوديون تمثل أمراً رائعاً ورمزاً للصادقة التي تربط الشعبين السعودي والفرنسي، فأقدم للأطباء والحكومة السعودية شكري وامتناني”..
ـ هكذا هي السعودية “الوطن” والسعودي “المواطن” بأعين السفيرين الأمريكي والفرنسي..