سيتواصل الحديث “في هذه المساحة من قبلي” أو من قبل زملاء آخرين عن “جائحة” كورونا حتى تزول الغمة وتنكشف الغمامة ويندحر هذا الفيروس إلى غير رجعة..
ـ مثلما يقوم رجال الأمن أو المنتمون للجيش الأبيض “القطاعين الطبي والصحي” بأدوار ملموسة ومقدرة ومشكورة، فعلينا “ككتاب رأي” أن “نواكب” الحدث ولا نتوقف عن الكتابة حتى لو كان “بعيداً” عن مجالنا المتخصصين فيه ونتحول لمسايرة الحاجة للحديث “توعوياً” وكذلك “تحذيرياً” من هذا الفيروس..
ـ المساحة الممنوحة لأي إعلامي “كتابة أو عبر تلفزيون” تكون عادة محدودة للغاية، وعليه “أي الإعلامي” أن يستثمر هذه المساحة قدر المستطاع لتقديم كل ما فيه فائدة للمجتمع سواء من خلال “معلومة” او “نصيحة” أو “توجيه” أو حتى “تحذير”..
ـ من يتابع المقاطع عبر وسائل التواصل الاجتماعي يلمس كيف تفاعل “أغلبية” المجتمع مع تعليمات الجهات الرسمية بالبقاء في المنازل وتطبيق كافة التعليمات، بل إن هناك العديد من المقاطع “الترفيهية” التي ساهمت كثيراً في “تخفيف” معاناة الحجر، وكان لتلك المقاطع أثر “إيجابي” كبير على كل من شاهدها..
ـ إلى جانب تلك المقاطع “الترفيهية” كانت هناك مقاطع تهدف إلى “التوعية” وبمثابة “دروس” استوعبها من “بثها” واستفاد منها من “شاهدها”، ومن تلك المقاطع ما يتحدث عن “النظافة” و”الوقاية” وكيفية التعامل مع مثل هذه الظروف..
ـ بل اللافت أن بعض تلك المقاطع ظهر فيها أطفال صغار السن عكسوا كم استفادوا من تجربة كورونا وكيف تفاعلوا وتعاملوا معها..
ـ من مثل هذه المواقف والكوارث نستفيد في كثير من جوانب حياتنا سواء على صعيد المجتمع وعاداته وتقاليده، أو حتى على صعيد مناهج التعليم أو نذهب أبعد من ذلك ونغير كثيراً من سلوكنا على صعيد الاستهلاك والمشتريات..
ـ نتمنى جميعاً أن تنقشع غمة كورونا “ونحن قادرون على تجاوزها” بتعاوننا مع الجهات الرسمية وحرصنا على “أنفسنا” ومن حولنا من خلال تنفيذ التعليمات كما هي وربما بحرص أكثر..
ـ لكن “الأهم” أن “نتمسك” بما “كسبناه” من دروس وإيجابيات من “جائحة” كورونا، وأن نواصل المحافظة على هذه المكاسب ولا نتخلى عنها “بمجرد” زوال الأزمة..
ـ يجب أن تكون هذه صفاتنا بشكل “دائم” وألا “نحتاج” لأزمة أو “جائحة” جديدة “تجبرنا” أن نعود للإيجابيات وتنفيذ التعليمات.. تأكدوا أننا “كأفراد ومجتمع” الكاسب الأكبر من “كل” إيجابيات أزمة كورونا.. لا تخسروا هذه الإيجابيات..
ـ مثلما يقوم رجال الأمن أو المنتمون للجيش الأبيض “القطاعين الطبي والصحي” بأدوار ملموسة ومقدرة ومشكورة، فعلينا “ككتاب رأي” أن “نواكب” الحدث ولا نتوقف عن الكتابة حتى لو كان “بعيداً” عن مجالنا المتخصصين فيه ونتحول لمسايرة الحاجة للحديث “توعوياً” وكذلك “تحذيرياً” من هذا الفيروس..
ـ المساحة الممنوحة لأي إعلامي “كتابة أو عبر تلفزيون” تكون عادة محدودة للغاية، وعليه “أي الإعلامي” أن يستثمر هذه المساحة قدر المستطاع لتقديم كل ما فيه فائدة للمجتمع سواء من خلال “معلومة” او “نصيحة” أو “توجيه” أو حتى “تحذير”..
ـ من يتابع المقاطع عبر وسائل التواصل الاجتماعي يلمس كيف تفاعل “أغلبية” المجتمع مع تعليمات الجهات الرسمية بالبقاء في المنازل وتطبيق كافة التعليمات، بل إن هناك العديد من المقاطع “الترفيهية” التي ساهمت كثيراً في “تخفيف” معاناة الحجر، وكان لتلك المقاطع أثر “إيجابي” كبير على كل من شاهدها..
ـ إلى جانب تلك المقاطع “الترفيهية” كانت هناك مقاطع تهدف إلى “التوعية” وبمثابة “دروس” استوعبها من “بثها” واستفاد منها من “شاهدها”، ومن تلك المقاطع ما يتحدث عن “النظافة” و”الوقاية” وكيفية التعامل مع مثل هذه الظروف..
ـ بل اللافت أن بعض تلك المقاطع ظهر فيها أطفال صغار السن عكسوا كم استفادوا من تجربة كورونا وكيف تفاعلوا وتعاملوا معها..
ـ من مثل هذه المواقف والكوارث نستفيد في كثير من جوانب حياتنا سواء على صعيد المجتمع وعاداته وتقاليده، أو حتى على صعيد مناهج التعليم أو نذهب أبعد من ذلك ونغير كثيراً من سلوكنا على صعيد الاستهلاك والمشتريات..
ـ نتمنى جميعاً أن تنقشع غمة كورونا “ونحن قادرون على تجاوزها” بتعاوننا مع الجهات الرسمية وحرصنا على “أنفسنا” ومن حولنا من خلال تنفيذ التعليمات كما هي وربما بحرص أكثر..
ـ لكن “الأهم” أن “نتمسك” بما “كسبناه” من دروس وإيجابيات من “جائحة” كورونا، وأن نواصل المحافظة على هذه المكاسب ولا نتخلى عنها “بمجرد” زوال الأزمة..
ـ يجب أن تكون هذه صفاتنا بشكل “دائم” وألا “نحتاج” لأزمة أو “جائحة” جديدة “تجبرنا” أن نعود للإيجابيات وتنفيذ التعليمات.. تأكدوا أننا “كأفراد ومجتمع” الكاسب الأكبر من “كل” إيجابيات أزمة كورونا.. لا تخسروا هذه الإيجابيات..