اِفتعل الكثير من الإعلام المحسوب على النصر المشاكل والقضايا الوهمية، ومحاولة تصديرها للآخرين، في حركة مكشوفة من وجهة نظري لإشغال جماهيرهم “المُضللة” وصرف الأنظار عن إخفاق الفريق الأول لكرة القدم وفشله حتى الآن في تحقيق بطولة واحدة لأبطال دوري آسيا.
وتلقى الإعلام النصراوي في معاركه وقضاياه الوهمية المفتعلة دعماً “لوجستياً” غير مسبوق من بعض أعضاء شرف النادي، والذين كانوا خير معين لهم في تلك القضايا، وسجلوا تواجداً مكثفاً من خلال أطروحاتهم المكررة والتي لا هم لهم فيها سوى تكريس بطولات “وهمية” لا يدعمها سوى قراطيس وخرق بالية، ولا تستند على أي حقيقة سوى الكلام الفاضي ولا غيره.
والإعلام النصراوي يعرف قبل غيره أن ناديه ورغم تاريخ تأسيسه منذ 63 عاماً في 1955م الموافق 1375، ظل عاجزاً عن تحقيق بطولة آسيوية واحدة أسوة بالزعيم الآسيوي أو الاتحاد اللذين نجحا في ترويض هذه البطولة. ونام الفريق النصراوي ومشجعوه ردحاً من الدهر على أمجاد “الترشيح” والمشاركة في بطولة أندية العالم، دون التفكير “مجرد تفكير” في المنافسة على البطولة الأهم إقليميًّا أسوة بالهلال الذي يدعون في كل مناسبة منافسته، وهم أبعد عن ذلك بكثير كما تؤكد لغة الأرقام التي لا تكذب أبداً.
المصادفة الأغرب أن تاريخ تأسيس النصر في 24 أكتوبر، هو نفس اليوم الذي يحتفل فيه الهلاليون من كل شهر، تخليداً لتحقيقهم الزعامة الآسيوية للمرة الثالثة في تاريخ فريقهم الأول لكرة القدم في 24 نوفمبر وهو يوم لا يمكن نسيانه، لا للهلاليين أو النصراويين على حدٍ سواء وهو اليوم الذي كان شاهداً على وفاة الكذبة النصراوية الكبرى “العالمية صعبة قوية”، والتي تحولت فيما بعد إلى الآسيوية صعبة قوية تعبيراً عن عجز الفريق الأصفر لهذه البطولة، وكل نتائجه فيها مجرد “صفر مكعب”.
ومحاولات التشويش النصراوية وأعني بها الإعلام النصراوي لم تتوقف عند هذا الحد، بل تجاوزته إلى جر الحديث الى أيام أكل الزمن وشرب عليها، واجترار الماضي في محاولة لتخفيف الضغط على فريقهم وخداع جماهيرهم وصرفهم عن السؤال، ولماذا غاب النصر “الستيني” عن هذه البطولة طوال تاريخه الطويل، ولا كيف يحتفل أنصار الزعيم بتحقيق الإنجازات العظمى والوصول لبطولة أندية العالم للمرة الثانية من الملعب، وإعلامهم لا هم له سوى نبش القصاصات للبحث عن بطولات مناطق.
وتلقى الإعلام النصراوي في معاركه وقضاياه الوهمية المفتعلة دعماً “لوجستياً” غير مسبوق من بعض أعضاء شرف النادي، والذين كانوا خير معين لهم في تلك القضايا، وسجلوا تواجداً مكثفاً من خلال أطروحاتهم المكررة والتي لا هم لهم فيها سوى تكريس بطولات “وهمية” لا يدعمها سوى قراطيس وخرق بالية، ولا تستند على أي حقيقة سوى الكلام الفاضي ولا غيره.
والإعلام النصراوي يعرف قبل غيره أن ناديه ورغم تاريخ تأسيسه منذ 63 عاماً في 1955م الموافق 1375، ظل عاجزاً عن تحقيق بطولة آسيوية واحدة أسوة بالزعيم الآسيوي أو الاتحاد اللذين نجحا في ترويض هذه البطولة. ونام الفريق النصراوي ومشجعوه ردحاً من الدهر على أمجاد “الترشيح” والمشاركة في بطولة أندية العالم، دون التفكير “مجرد تفكير” في المنافسة على البطولة الأهم إقليميًّا أسوة بالهلال الذي يدعون في كل مناسبة منافسته، وهم أبعد عن ذلك بكثير كما تؤكد لغة الأرقام التي لا تكذب أبداً.
المصادفة الأغرب أن تاريخ تأسيس النصر في 24 أكتوبر، هو نفس اليوم الذي يحتفل فيه الهلاليون من كل شهر، تخليداً لتحقيقهم الزعامة الآسيوية للمرة الثالثة في تاريخ فريقهم الأول لكرة القدم في 24 نوفمبر وهو يوم لا يمكن نسيانه، لا للهلاليين أو النصراويين على حدٍ سواء وهو اليوم الذي كان شاهداً على وفاة الكذبة النصراوية الكبرى “العالمية صعبة قوية”، والتي تحولت فيما بعد إلى الآسيوية صعبة قوية تعبيراً عن عجز الفريق الأصفر لهذه البطولة، وكل نتائجه فيها مجرد “صفر مكعب”.
ومحاولات التشويش النصراوية وأعني بها الإعلام النصراوي لم تتوقف عند هذا الحد، بل تجاوزته إلى جر الحديث الى أيام أكل الزمن وشرب عليها، واجترار الماضي في محاولة لتخفيف الضغط على فريقهم وخداع جماهيرهم وصرفهم عن السؤال، ولماذا غاب النصر “الستيني” عن هذه البطولة طوال تاريخه الطويل، ولا كيف يحتفل أنصار الزعيم بتحقيق الإنجازات العظمى والوصول لبطولة أندية العالم للمرة الثانية من الملعب، وإعلامهم لا هم له سوى نبش القصاصات للبحث عن بطولات مناطق.