يعد عبد الفتاح عسيري من أفضل 10 لاعبين سعوديين في مركزه، ومن الطبيعي أن يكون “مطلوباً” من أكثر من ناد.
ـ إضافة إلى تميزه “فنياً” فإن عبد الفتاح مازال صغير السن “26 عاماً” ولديه القدرة على العطاء والاستمرار في الملاعب لفترة قد تصل إلى 10 سنوات متى حافظ على موهبته وكان منضبطاً.
ـ خلال الفترة الماضية كان الحديث عن عقد عبد الفتاح عسيري الجديد مثاراً عبر وسائل إعلام “رسمية” ومن خلال وسائل التواصل الاجتماعي.
ـ الأطراف في موضوع عسيري هي ناديه الحالي “الأهلي” واللاعب نفسه “ومعه وكيل أعماله” وأخيراً الأندية التي ترغب في ضم اللاعب وظهرت أسماؤها “أي الأندية” عبر الإعلام دون أن يثبت “رسمياً ووثائقياً” صحة الكلام.
ـ بل إن هناك من قال إن النصر فاوض والد اللاعب وهو ما نفاه الوالد “رسمياً” مؤكداً أن هذا لم يحدث إطلاقاً.
ـ الوحيد الذي يعلم عن “الحقيقة” وما يدور حول “مستقبله الكروي” هو اللاعب نفسه “وربما وكيل أعماله”، عدا ذلك تبقى الأمور مجرد “اجتهادات” قد تقبل أن تكون صحيحة لكنها لا ترقى إلى الحقيقة التي لدى اللاعب.
ـ الاحتراف عرض وطلب وعلينا أن نقبل بذلك ونؤمن ونعمل به “طبعاً وفق اللوائح والأنظمة”، ويجب أن نحترم رغبة اللاعب المحترف “أياً كان ذلك اللاعب” مثلما نحترم رغبة الأندية في اختيار المحترفين وتحديد المبالغ “أو الأسقف” المحددة للتعاقد مع محترفين.
ـ ما يحدث في موضوع عقد عبد الفتاح عسيري الجديد هو مثال لعقود كثيرة تتطلب من لجنة الاحتراف التدخل لإعادة صياغة عقود اللاعبين المحترفين السعوديين “هنا أقصد على صعيد بداية ونهاية العقد وليس الأمور المالية”، إذ يجب أن تكون نهاية العقد في فترة “كافية” ليتفاوض اللاعب مع ناديه أو أي ناد آخر قبل فترة التسجيل بوقت كاف.
ـ حسب المعلومات فإن عقد عبد الفتاح ينتهي منتصف يوليو الجاري. تصوروا لو لم تكن هناك أزمة كورونا فإن فترة قيد المحترفين الصيفية ستكون على وشك أن تبدأ “وربما بدأت” وتنتهي خلال شهر أغسطس.
ـ سيكون التفاوض مع عسيري أو غيره “صعباً” للغاية خلال شهر واحد “طالما لم يتم الاتفاق خلال أخر 6 أشهر”، بمعنى أن اللاعب قد يلوي ذراع النادي لقبول المطالب وقيد اللاعب قبل انتهاء فترة التسجيل أو أن النادي يفرض شروطه ليقبلها اللاعب قبل أن تفوته فترة القيد الصيفية..
ـ إضافة إلى تميزه “فنياً” فإن عبد الفتاح مازال صغير السن “26 عاماً” ولديه القدرة على العطاء والاستمرار في الملاعب لفترة قد تصل إلى 10 سنوات متى حافظ على موهبته وكان منضبطاً.
ـ خلال الفترة الماضية كان الحديث عن عقد عبد الفتاح عسيري الجديد مثاراً عبر وسائل إعلام “رسمية” ومن خلال وسائل التواصل الاجتماعي.
ـ الأطراف في موضوع عسيري هي ناديه الحالي “الأهلي” واللاعب نفسه “ومعه وكيل أعماله” وأخيراً الأندية التي ترغب في ضم اللاعب وظهرت أسماؤها “أي الأندية” عبر الإعلام دون أن يثبت “رسمياً ووثائقياً” صحة الكلام.
ـ بل إن هناك من قال إن النصر فاوض والد اللاعب وهو ما نفاه الوالد “رسمياً” مؤكداً أن هذا لم يحدث إطلاقاً.
ـ الوحيد الذي يعلم عن “الحقيقة” وما يدور حول “مستقبله الكروي” هو اللاعب نفسه “وربما وكيل أعماله”، عدا ذلك تبقى الأمور مجرد “اجتهادات” قد تقبل أن تكون صحيحة لكنها لا ترقى إلى الحقيقة التي لدى اللاعب.
ـ الاحتراف عرض وطلب وعلينا أن نقبل بذلك ونؤمن ونعمل به “طبعاً وفق اللوائح والأنظمة”، ويجب أن نحترم رغبة اللاعب المحترف “أياً كان ذلك اللاعب” مثلما نحترم رغبة الأندية في اختيار المحترفين وتحديد المبالغ “أو الأسقف” المحددة للتعاقد مع محترفين.
ـ ما يحدث في موضوع عقد عبد الفتاح عسيري الجديد هو مثال لعقود كثيرة تتطلب من لجنة الاحتراف التدخل لإعادة صياغة عقود اللاعبين المحترفين السعوديين “هنا أقصد على صعيد بداية ونهاية العقد وليس الأمور المالية”، إذ يجب أن تكون نهاية العقد في فترة “كافية” ليتفاوض اللاعب مع ناديه أو أي ناد آخر قبل فترة التسجيل بوقت كاف.
ـ حسب المعلومات فإن عقد عبد الفتاح ينتهي منتصف يوليو الجاري. تصوروا لو لم تكن هناك أزمة كورونا فإن فترة قيد المحترفين الصيفية ستكون على وشك أن تبدأ “وربما بدأت” وتنتهي خلال شهر أغسطس.
ـ سيكون التفاوض مع عسيري أو غيره “صعباً” للغاية خلال شهر واحد “طالما لم يتم الاتفاق خلال أخر 6 أشهر”، بمعنى أن اللاعب قد يلوي ذراع النادي لقبول المطالب وقيد اللاعب قبل انتهاء فترة التسجيل أو أن النادي يفرض شروطه ليقبلها اللاعب قبل أن تفوته فترة القيد الصيفية..
