لم تكن حالة اللاعب خالد الزيلعي المأسوية الأولى ولن تكون الأخيرة.. تأثير الصدمة بين الرياضيين أنها كانت مفاجأة للاعب في عنفوان شبابه وإلى قبل أشهر قليلة كان أحد فرسان المستطيل الأخضر قائداً لفريق أبها وأن المرض لا يعرف صغيرًا ولا كبيرًا، ولكن كانت حروف كلماته عبر المقطع الصوتي تدمي القلب..
التصلب الجانبي الضموري مرض نادر ومجهول الأسباب يصيب الأعصاب ويؤثر على الخلايا العصبية ويسبب فقدان التحكم في العضلات والتحدث والتنفس تعرض له في الأربعينيات الميلادية أحد لاعبي كرة البيسبول في الولايات المتحدة واعتزل في عمر السادسة والثلاثين، وعرف المرض آنذاك باسم لوجيرج نسبة للاعب ولا يزال منذ ذلك الوقت دون علاج فعال.
تعاطف وتفاعل كبير ليس بمستغرب وجده الزيلعي من كافة الرياضين سواء شرفيين أوأندية لعب لها أولم يلعب ولاعبين وجماهير على اختلاف ميولهم وبادرت مدينة سلطان بن عبدالعزيز للخدمات الإنسانية بمتابعة حالته الصحية باهتمام وتواصل من الأمير وليد بن بدر.
توقفت عن دور جمعية أصدقاء لاعبي كرة القدم في مثل حالة الزيلعي لا يزال في الملاعب وهي جمعية معنية باللاعبين القدامي وأسرهم وسألت فهد المطوع نائب الرئيس عن دورهم وأكد أنهم على أتم الاستعداد للتواصل ومتابعة حالته الصحية، لكنها المرة الأولى تحدث للاعب مستمر ودورهم الأكبر في حالات اللاعبين المعتزلين وأسرهم وتمكين أبنائهم وظيفيًّا، مشيرًا إلى أن هناك أكثر من 1500 مستفيد سواء في تملك السكن وسداد الإيجار والتدريب والتوظيف والرعاية الصحية، فيما وصلت إجمالي المساعدات العينية والنقدية أكثر من مليون ريال.
قائد النصر عمر هوساوي أطلق تغريدة رائعة عن حالة خالد الزيلعي، وأكد أنه وكذلك لاعبي فريقه سيقفون مع زميلهم ماديًّا ومعنويًّا ودعا الجميع إلى الوقوف مع الزيلعي ودعمه وعائلته. لكن السؤال الذي سيبقى حاضراً كيف يمكن الوقوف في مثل هذه الحالة وغيرها من اللاعبين فليس كل لاعب في دوري المحترفين يملك الملايين وقد يكون قائد النصر علق الجرس لمثل ذلك الحدث الذي قد يتكرر مرة ومرتين وأكثر.
اتحاد الكرة ورابطة المحترفين ولجنة الاحتراف مطالبون بتكوين رابطة للاعبين لمثل تلك المواقف مع الظروف الصحية أو المعيشية وخاصة للاعبين الذين لا يزال عطاؤهم في الملاعب مستمرًّا، بحيث يكون هناك صندوق يتم استقطاع نسبة من العقد الاحترافي لكل لاعب محلي لمثل تلك الظروف بمتابعة وإشراف بعض اللاعبين لتصريف مداخيله لمثل تلك الحالة.
التصلب الجانبي الضموري مرض نادر ومجهول الأسباب يصيب الأعصاب ويؤثر على الخلايا العصبية ويسبب فقدان التحكم في العضلات والتحدث والتنفس تعرض له في الأربعينيات الميلادية أحد لاعبي كرة البيسبول في الولايات المتحدة واعتزل في عمر السادسة والثلاثين، وعرف المرض آنذاك باسم لوجيرج نسبة للاعب ولا يزال منذ ذلك الوقت دون علاج فعال.
تعاطف وتفاعل كبير ليس بمستغرب وجده الزيلعي من كافة الرياضين سواء شرفيين أوأندية لعب لها أولم يلعب ولاعبين وجماهير على اختلاف ميولهم وبادرت مدينة سلطان بن عبدالعزيز للخدمات الإنسانية بمتابعة حالته الصحية باهتمام وتواصل من الأمير وليد بن بدر.
توقفت عن دور جمعية أصدقاء لاعبي كرة القدم في مثل حالة الزيلعي لا يزال في الملاعب وهي جمعية معنية باللاعبين القدامي وأسرهم وسألت فهد المطوع نائب الرئيس عن دورهم وأكد أنهم على أتم الاستعداد للتواصل ومتابعة حالته الصحية، لكنها المرة الأولى تحدث للاعب مستمر ودورهم الأكبر في حالات اللاعبين المعتزلين وأسرهم وتمكين أبنائهم وظيفيًّا، مشيرًا إلى أن هناك أكثر من 1500 مستفيد سواء في تملك السكن وسداد الإيجار والتدريب والتوظيف والرعاية الصحية، فيما وصلت إجمالي المساعدات العينية والنقدية أكثر من مليون ريال.
قائد النصر عمر هوساوي أطلق تغريدة رائعة عن حالة خالد الزيلعي، وأكد أنه وكذلك لاعبي فريقه سيقفون مع زميلهم ماديًّا ومعنويًّا ودعا الجميع إلى الوقوف مع الزيلعي ودعمه وعائلته. لكن السؤال الذي سيبقى حاضراً كيف يمكن الوقوف في مثل هذه الحالة وغيرها من اللاعبين فليس كل لاعب في دوري المحترفين يملك الملايين وقد يكون قائد النصر علق الجرس لمثل ذلك الحدث الذي قد يتكرر مرة ومرتين وأكثر.
اتحاد الكرة ورابطة المحترفين ولجنة الاحتراف مطالبون بتكوين رابطة للاعبين لمثل تلك المواقف مع الظروف الصحية أو المعيشية وخاصة للاعبين الذين لا يزال عطاؤهم في الملاعب مستمرًّا، بحيث يكون هناك صندوق يتم استقطاع نسبة من العقد الاحترافي لكل لاعب محلي لمثل تلك الظروف بمتابعة وإشراف بعض اللاعبين لتصريف مداخيله لمثل تلك الحالة.
