ـ واصل النصر والهلال تصدرهما لمجوعتيهما في منافسات دوري أبطال آسيا، بل واصل الفريقان تقديم المستويات المتميزة..
ـ الهلال “تغلب” على ظروفه وحقق “الأهم” وهو عدم الخسارة أمام باختاكور الأوزبكي واستمر في الصدارة، وبات قريباً من التأهل والصدارة، وتعادله “الليلة” يعني “التأهل”، بينما فوزه يعني “صدارة وتأهل”، ولا أعتقد أن الهلال سيجد عناءً في التغلب على الفريق الإيراني..
ـ يجب أن نشيد “بإرادة” الهلاليين و”إصرارهم” ومقدرتهم على تجاوز “الظروف” الصعبة، خصوصاً على صعيد العامل “النفسي”، وهو الحذر من الإصابات أو البطاقات الملونة والفريق يعاني من غياب العدد الكافي أو المؤهل من البدلاء بسبب أزمة كورونا، التي “كادت” تكون “عائقاً” أمام الهلال، لكن الهلال “الكبير” يتجاوز العقبات أياً كان نوعها وحجمها..
ـ النصر “واصل” عروضه المتميزة ونتائجه الإيجابية و”تأهل” رسمياً، وبات محتاجاً للتعادل أو الفوز في لقاء السد “ليتصدر مجموعته”.. النصر يسير بخطى ثابتة ويقدم “كمجموعة وأفراد” أداءً جيداً رغم أن الفريق لم “ينسجم” بشكل كامل بانضمام اللاعبين “الجدد”، وستكون صورة الفريق “أجمل وأقوى” مع المزيد من التجانس..
ـ النصر لم يظهر جيداً في الثلث الأول من مباراته أمام سابهان “أول نصف ساعة”، لكنّ اللاعبين عادوا لاستلام زمام السيطرة واحتاجوا فقط 7 دقائق سجلوا خلالها هدفين، منحاهم “التأهل” الرسمي وباتوا بانتظار “الصدارة” الرسمية..
ـ ما زالت مشكلة النصر تتمثل في “تأخر” الفريق في الدخول في أجواء المباريات، وعلى مدرب الفريق معالجة هذا الخلل فليس كل مرة تسلم الجرة..
ـ الممثلان المتبقيان للكرة السعودية “الأهلي والتعاون” خسرا وبات موقف الأهلي صعباً للغاية على صعيد “الصدارة”، أما “التأهل” فقد حسمه قبل ذلك.. خسارة التعاون المقبلة “رغم صدارته” قد تبعده ليس فقط عن “الصدارة” إنما قد “تخرجه” تماماً من المنافسة..
ـ خسارة الأهلي كانت “متوقعة” عطفاً على تشكيل الفريق أمام الشرطة العراقي، وبات الفريق مهدداً بخسارة “الصدارة” والعودة “وصيفاً”، وهذا يعني أنه سيقابل الهلال في دور الـ 16 وكنا وما زلنا لا نتمنى مواجهات سعودية في هذا الدور..
ـ التعاون هو الآخر قد يخسر “الصدارة” ويذهب للوصافة، وربما يقابل النصر في حال صدارة النصر لمجموعته، وهنا يتقابل فريقان سعوديان وهو أيضاً ما لا نتمنى حدوثه...بل إن التعاون بات مهدداً بمغادرة البطولة..
ـ أتمنى أن يواصل النصر والهلال “التألق” والتمسك بصدارة مجموعتيهما، وأن يستعيد الأهلي والتعاون وضعهما ويتمسكا بالصدارة لتجنب أي مواجهات سعودية..
ـ الهلال “تغلب” على ظروفه وحقق “الأهم” وهو عدم الخسارة أمام باختاكور الأوزبكي واستمر في الصدارة، وبات قريباً من التأهل والصدارة، وتعادله “الليلة” يعني “التأهل”، بينما فوزه يعني “صدارة وتأهل”، ولا أعتقد أن الهلال سيجد عناءً في التغلب على الفريق الإيراني..
ـ يجب أن نشيد “بإرادة” الهلاليين و”إصرارهم” ومقدرتهم على تجاوز “الظروف” الصعبة، خصوصاً على صعيد العامل “النفسي”، وهو الحذر من الإصابات أو البطاقات الملونة والفريق يعاني من غياب العدد الكافي أو المؤهل من البدلاء بسبب أزمة كورونا، التي “كادت” تكون “عائقاً” أمام الهلال، لكن الهلال “الكبير” يتجاوز العقبات أياً كان نوعها وحجمها..
ـ النصر “واصل” عروضه المتميزة ونتائجه الإيجابية و”تأهل” رسمياً، وبات محتاجاً للتعادل أو الفوز في لقاء السد “ليتصدر مجموعته”.. النصر يسير بخطى ثابتة ويقدم “كمجموعة وأفراد” أداءً جيداً رغم أن الفريق لم “ينسجم” بشكل كامل بانضمام اللاعبين “الجدد”، وستكون صورة الفريق “أجمل وأقوى” مع المزيد من التجانس..
ـ النصر لم يظهر جيداً في الثلث الأول من مباراته أمام سابهان “أول نصف ساعة”، لكنّ اللاعبين عادوا لاستلام زمام السيطرة واحتاجوا فقط 7 دقائق سجلوا خلالها هدفين، منحاهم “التأهل” الرسمي وباتوا بانتظار “الصدارة” الرسمية..
ـ ما زالت مشكلة النصر تتمثل في “تأخر” الفريق في الدخول في أجواء المباريات، وعلى مدرب الفريق معالجة هذا الخلل فليس كل مرة تسلم الجرة..
ـ الممثلان المتبقيان للكرة السعودية “الأهلي والتعاون” خسرا وبات موقف الأهلي صعباً للغاية على صعيد “الصدارة”، أما “التأهل” فقد حسمه قبل ذلك.. خسارة التعاون المقبلة “رغم صدارته” قد تبعده ليس فقط عن “الصدارة” إنما قد “تخرجه” تماماً من المنافسة..
ـ خسارة الأهلي كانت “متوقعة” عطفاً على تشكيل الفريق أمام الشرطة العراقي، وبات الفريق مهدداً بخسارة “الصدارة” والعودة “وصيفاً”، وهذا يعني أنه سيقابل الهلال في دور الـ 16 وكنا وما زلنا لا نتمنى مواجهات سعودية في هذا الدور..
ـ التعاون هو الآخر قد يخسر “الصدارة” ويذهب للوصافة، وربما يقابل النصر في حال صدارة النصر لمجموعته، وهنا يتقابل فريقان سعوديان وهو أيضاً ما لا نتمنى حدوثه...بل إن التعاون بات مهدداً بمغادرة البطولة..
ـ أتمنى أن يواصل النصر والهلال “التألق” والتمسك بصدارة مجموعتيهما، وأن يستعيد الأهلي والتعاون وضعهما ويتمسكا بالصدارة لتجنب أي مواجهات سعودية..