في هذه الحياة “بشكل عام” لا نعيش في “المدينة الفاضلة”، ومن يعتقد ذلك فهو يعيش في عالم آخر..
ـ كرة القدم جزء من حياة “شعوب العالم “، بل إنها مصدر غذاء للكثيرين منهم، وهذا “الغذاء” من خلال “مصدر رزق” سواء “عاملين” في هذه المهنة أو مستثمرين فيها، أو “وهي الشريحة الأكبر” مستمتعين بكرة القدم، وهنا أتحدث عن “الجماهير” التي تعتبر كرة القدم بمتعتها وإثارتها بمثابة “غذاء” لهم..
ـ لماذا نحرم “الجماهير” من غذائها؟ ونقيد حريتها ونستنكر سعادتها ونلوث جمال المتعة التي تتمثل في “اختلاف” ميول الجماهير؟
ـ كرة القدم للجماهير “حول العالم” تمثل متعة ووسيلة ترفيه بل أحياناً تكون هذه اللعبة “كرة القدم” وسيلة تعارف ومحبة بين الشعوب، لذلك علينا أن نتعامل معها على أنها مصدر سعادة وترفيه، بل رفاهية لكثير من الشعوب..
ـ السعوديون لا يعيشون في “معزل” عن العالم، وما يحدث من قبل الجماهير السعودية لا يختلف عما يحدث في دول متقدمة في كرة القدم كإسبانيا وإنجلترا، “أقصد على صعيد متابعة كرة القدم والاهتمام بها”، لكن الجماهير السعودية “تتميز “عن الجماهير الأوروبية بأنها “أي الجماهير السعودية” لا تصل لمرحلة “العنف” في تشجيعها لأنديتها أو حتى في “اختلافها” مع جماهير الأندية الأخرى..
ـ الجماهير السعودية “تتعصب” لأنديتها وتختلف الجماهير فيما بينها ويكون لمصطلح “الطقطقة” حضور كبير وفاعل، بل شيق بين الجماهير عند فوز هذا الفريق أو خسارة ذاك..
ـ لا أبالغ إذا قلت إن قرابة 90 في المئة من سكان السعودية يتابعون كرة القدم ويهتمون بنتائجها، بل ربما بعضهم “يستمتع” بما يحدث بين الجماهير من “طقطقة” طالما أن هذه “الطقطقة” في مجال “التنافس”، ولا تخرج عن الروح الرياضية ولا تخدش الحياء ولا تخرج عن “الخطوط الحمراء”..
ـ لا أبالغ إذا قلت إن كثيرين “من غير المتعصبين لكرة القدم” باتوا ينتظرون خسارة أحد الفرق الجماهيرية “المسماة بالكبيرة”، من أجل الاستمتاع “بالطقطقة” التي تصل في بعض الأحيان إلى إبداع..
ـ مثلما “تبدع” الجماهير في تشجيعها لفريقها على المدرجات بوسائل تشجيع حديثة ولافتة للنظر، فإن هناك “شريحة” من الجماهير “تبدع” عبر وسائل التواصل الاجتماعي من خلال “طقطقة” على جماهير الفريق المنافس..
ـ طالما أن “الطقطقة” لم تخرج عن السلوك الرياضي ولا جرح المشاعر ولا تتجاوز خطوطًا حمراء يعرفها الجميع، فلماذا “نستنكر” أن تواصل الجماهير “استمتاعها” بالطقطقة؟
ـ كرة القدم جزء من حياة “شعوب العالم “، بل إنها مصدر غذاء للكثيرين منهم، وهذا “الغذاء” من خلال “مصدر رزق” سواء “عاملين” في هذه المهنة أو مستثمرين فيها، أو “وهي الشريحة الأكبر” مستمتعين بكرة القدم، وهنا أتحدث عن “الجماهير” التي تعتبر كرة القدم بمتعتها وإثارتها بمثابة “غذاء” لهم..
ـ لماذا نحرم “الجماهير” من غذائها؟ ونقيد حريتها ونستنكر سعادتها ونلوث جمال المتعة التي تتمثل في “اختلاف” ميول الجماهير؟
ـ كرة القدم للجماهير “حول العالم” تمثل متعة ووسيلة ترفيه بل أحياناً تكون هذه اللعبة “كرة القدم” وسيلة تعارف ومحبة بين الشعوب، لذلك علينا أن نتعامل معها على أنها مصدر سعادة وترفيه، بل رفاهية لكثير من الشعوب..
ـ السعوديون لا يعيشون في “معزل” عن العالم، وما يحدث من قبل الجماهير السعودية لا يختلف عما يحدث في دول متقدمة في كرة القدم كإسبانيا وإنجلترا، “أقصد على صعيد متابعة كرة القدم والاهتمام بها”، لكن الجماهير السعودية “تتميز “عن الجماهير الأوروبية بأنها “أي الجماهير السعودية” لا تصل لمرحلة “العنف” في تشجيعها لأنديتها أو حتى في “اختلافها” مع جماهير الأندية الأخرى..
ـ الجماهير السعودية “تتعصب” لأنديتها وتختلف الجماهير فيما بينها ويكون لمصطلح “الطقطقة” حضور كبير وفاعل، بل شيق بين الجماهير عند فوز هذا الفريق أو خسارة ذاك..
ـ لا أبالغ إذا قلت إن قرابة 90 في المئة من سكان السعودية يتابعون كرة القدم ويهتمون بنتائجها، بل ربما بعضهم “يستمتع” بما يحدث بين الجماهير من “طقطقة” طالما أن هذه “الطقطقة” في مجال “التنافس”، ولا تخرج عن الروح الرياضية ولا تخدش الحياء ولا تخرج عن “الخطوط الحمراء”..
ـ لا أبالغ إذا قلت إن كثيرين “من غير المتعصبين لكرة القدم” باتوا ينتظرون خسارة أحد الفرق الجماهيرية “المسماة بالكبيرة”، من أجل الاستمتاع “بالطقطقة” التي تصل في بعض الأحيان إلى إبداع..
ـ مثلما “تبدع” الجماهير في تشجيعها لفريقها على المدرجات بوسائل تشجيع حديثة ولافتة للنظر، فإن هناك “شريحة” من الجماهير “تبدع” عبر وسائل التواصل الاجتماعي من خلال “طقطقة” على جماهير الفريق المنافس..
ـ طالما أن “الطقطقة” لم تخرج عن السلوك الرياضي ولا جرح المشاعر ولا تتجاوز خطوطًا حمراء يعرفها الجميع، فلماذا “نستنكر” أن تواصل الجماهير “استمتاعها” بالطقطقة؟