ـ رونالد أراوخو “لمَن لا يعرفه”، هو مدافع أوروجوياني شاب، يلعب لفريق برشلونة الإسباني، ينتظره مستقبل باهر، ولا يستعجل “هو” ولا الجهاز الفني لبرشلونة، إذ يبقى “كثيرًا” على دكة البدلاء انتظارًا للفرصة، خاصةً أنه ما زال في الـ 21 من عمره، والمستقبل أمامه.
ـ لا يكتفي هذا المدافع الشاب بأن يبقى لاعبًا “احتياطيًّا”، يجتهد من أجل نيل الفرصة، وإثبات الوجود، بل وأيضًا لا يتردَّد في “كشف” معاناته من أي إصابة حتى لو كانت تلك الإصابة “ستمنعه” من نيل الفرصة التي ينتظرها منذ فترة.
ـ بمعنى، أن أراوخو “لا يتحامل” على نفسه، “ويخفي” الإصابة من أجل أن يشارك، بل و”يسارع” للإفصاح عن إصابته “مبكرًا” من أجل أن يخضع لفترة علاج كافية، تعيده إلى جهوزية تامة. هكذا هو المحترف الواعي.
ـ الأمر لا يتعلق “فقط” باللاعب “سواءً أراوخو أو غيره”، إنما كذلك بالإدارة “الفنية والطبية” الواعية لنادي برشلونة، التي تضع “صحة اللاعب” أولًا، لأنها تمثِّل أيضًا “مصلحة” الفريق، وهذا يتمثل في إبعاد أي لاعب يتعرض للإصابة، وعدم “استعجال” عودته.
ـ إدارة برشلونة لا تكتفي “بالاهتمام بإصابة اللاعب ومعالجته” فقط، بل وتحرص كذلك على “الشفافية التامة” مع جماهير النادي، ووضعها في الصورة الكاملة لإصابة اللاعبين، ووضعهم الصحي، والفترة التي سيغيبونها، وهذا يعكس فكرًا احترافيًّا، “أتمنى” أن نصل إليه في أنديتنا.
ـ تعرَّض أراوخو “مدافع برشلونة” لإصابة خلال الشوط “الأول” في لقاء فريقه المهم جدًّا أمام يوفنتوس في منافسات دوري أبطال أوروبا، وكان يلعب “بديلًا” للغائب الكبير بيكيه، الذي غاب بسبب البطاقة الحمراء.
ـ لم يتحامل أراوخو على إصابته “على الرغم من حاجة الفريق إليه، وعدم وجود بديل له”، فتمَّ استبداله بين الشوطين، ليعود زميله دي يونج “لاعب الوسط” إلى مركز قلب الدفاع. صحة اللاعب ومصلحة الفريق تأتي “أولًا”. لم يخسر برشلونة لاعبه، كما فاز بنقاط المباراة.
ـ بعد أقل من 24 ساعة، صدر عن نادي برشلونة “في شفافية تامة” بيانٌ، يكشف عن “حجم” إصابة أراوخو ومدة غيابه.
ـ السؤال: هل يحدث هذا في ملاعبنا مع لاعبينا وإدارات أنديتنا؟ هل نهتم بصحة اللاعب، ونمنعه من المشاركة بمجرد شعوره بالألم، أم نتركه يشارك حتى تتفاقم إصابته، فنخسر اللاعب ويخسر الفريق؟!
ـ هل تتعامل إدارات الأندية “بشفافية” مع جماهيرها، وتُصدر “بيانات”، تكشف فيها عن “نوعية وحجم” إصابات لاعبيها “ومدة” غيابهم؟ أسئلة أترككم تجيبون عنها.
ـ لا يكتفي هذا المدافع الشاب بأن يبقى لاعبًا “احتياطيًّا”، يجتهد من أجل نيل الفرصة، وإثبات الوجود، بل وأيضًا لا يتردَّد في “كشف” معاناته من أي إصابة حتى لو كانت تلك الإصابة “ستمنعه” من نيل الفرصة التي ينتظرها منذ فترة.
ـ بمعنى، أن أراوخو “لا يتحامل” على نفسه، “ويخفي” الإصابة من أجل أن يشارك، بل و”يسارع” للإفصاح عن إصابته “مبكرًا” من أجل أن يخضع لفترة علاج كافية، تعيده إلى جهوزية تامة. هكذا هو المحترف الواعي.
ـ الأمر لا يتعلق “فقط” باللاعب “سواءً أراوخو أو غيره”، إنما كذلك بالإدارة “الفنية والطبية” الواعية لنادي برشلونة، التي تضع “صحة اللاعب” أولًا، لأنها تمثِّل أيضًا “مصلحة” الفريق، وهذا يتمثل في إبعاد أي لاعب يتعرض للإصابة، وعدم “استعجال” عودته.
ـ إدارة برشلونة لا تكتفي “بالاهتمام بإصابة اللاعب ومعالجته” فقط، بل وتحرص كذلك على “الشفافية التامة” مع جماهير النادي، ووضعها في الصورة الكاملة لإصابة اللاعبين، ووضعهم الصحي، والفترة التي سيغيبونها، وهذا يعكس فكرًا احترافيًّا، “أتمنى” أن نصل إليه في أنديتنا.
ـ تعرَّض أراوخو “مدافع برشلونة” لإصابة خلال الشوط “الأول” في لقاء فريقه المهم جدًّا أمام يوفنتوس في منافسات دوري أبطال أوروبا، وكان يلعب “بديلًا” للغائب الكبير بيكيه، الذي غاب بسبب البطاقة الحمراء.
ـ لم يتحامل أراوخو على إصابته “على الرغم من حاجة الفريق إليه، وعدم وجود بديل له”، فتمَّ استبداله بين الشوطين، ليعود زميله دي يونج “لاعب الوسط” إلى مركز قلب الدفاع. صحة اللاعب ومصلحة الفريق تأتي “أولًا”. لم يخسر برشلونة لاعبه، كما فاز بنقاط المباراة.
ـ بعد أقل من 24 ساعة، صدر عن نادي برشلونة “في شفافية تامة” بيانٌ، يكشف عن “حجم” إصابة أراوخو ومدة غيابه.
ـ السؤال: هل يحدث هذا في ملاعبنا مع لاعبينا وإدارات أنديتنا؟ هل نهتم بصحة اللاعب، ونمنعه من المشاركة بمجرد شعوره بالألم، أم نتركه يشارك حتى تتفاقم إصابته، فنخسر اللاعب ويخسر الفريق؟!
ـ هل تتعامل إدارات الأندية “بشفافية” مع جماهيرها، وتُصدر “بيانات”، تكشف فيها عن “نوعية وحجم” إصابات لاعبيها “ومدة” غيابهم؟ أسئلة أترككم تجيبون عنها.
