قال الأمير عبد العزيز بن تركي متحدثاً في برنامج «في الصورة» مع الزميل عبدالله المديفر: «لا أشعر حالياً بأي حرب يشنها الاتحاد الآسيوي ضد السعودي»..
ـ وأضاف وزير الرياضة: “لدينا أعضاء في الاتحاد الآسيوي ونعمل على رفع مستوى التخاطب مع ذلك الاتحاد”.. وواصل قائلاً: “رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم الشيخ سلمان آل خليفة نوه بأن الاتحاد السعودي لكرة القدم لا يرد على مراسلات الاتحاد الآسيوي، وهذا يعني أن لدينا في بعض الأحيان خلل”..
ـ واختتم الأمير عبدالعزيز حديثه بالقول: “لماذا يشاع أن الاتحاد الآسيوي يحارب اتحادنا وأنديتنا.. ما مصلحته من ذلك؟ بالعكس هم يستمعون لنا في كثير من الأمور”..
ـ انتهى حديث وزير الرياضة فيما يتعلق بالاتحاد الآسيوي لكرة القدم، وهو حديث “يتفق” مع ما طرحته وأطرحه في أكثر من مناسبة حيال الاتحاد الآسيوي، حيث إنني “لا أتفق” مع ما يثار من أن هذا الاتحاد ضدنا ويحارب كل ما هو سعودي..
ـ تعرضت آرائي للكثير من “الرفض” وتطور ذلك “للنقد” ووصل إلى “الهجوم”.. أفهم أن نختلف ونتحاور حول هذا الموضوع أو ذاك، لكنني أرفض “الهجوم والإساءة”، ولأنني أؤمن بأن الاختلاف لا يفسد للود قضية، فإنني أقبل رأي من اختلفوا معي بشرط أن يكون “دون إساءة”..
ـ لأكثر من عقدين وأنا “متمسك” برأيي حول الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، ورغم تحفظي على “بعض” مواقف هذا الاتحاد إلا أنني لست مع مقولة إنه “ضد” كرة القدم السعودية، لأنه ليس “منطقياً” أن يحارب اتحاد “قاري” اتحادًا “محليًّا”، يعد واحداً من أبرز ثلاثة اتحادات في القارة، ويعمل هذا الاتحاد “المحلي” على معاونة الاتحاد “القاري” في تطوير كرة القدم في القارة..
ـ نحن شعب عاطفي في كل جوانب حياتنا.. ويزداد “هرمون” العاطفة لدينا بشكل كبير عندما نتعاطى مع كرة القدم التي تشكل اهتماماً كبيراً من حياتنا اليومية، بل أغلب نقاشاتنا..
ـ لا يمكن أن تجد “جمعاً” سعودياً في أي موقع كان إلا وكرة القدم “محور” حديثهم وبأسلوب عاطفي مبالغ فيه، ومن هنا جاءت الكثير من أحكامنا على الاتحاد الآسيوي لكرة القدم..
ـ لا أطالب بالتخلي عن الحقوق إذا كان لدينا حقوق.. إنما أقول إن علينا أن نطالب بالحقوق دون “التشكيك” أو الإحساس “دوماً” بالمظلومية من قبل الاتحاد الآسيوي..
ـ تعاملوا مع هذا الاتحاد “بحسن” نية مع التأكيد على ضرورة عدم التخلي عن “الحقوق”..
ـ وأضاف وزير الرياضة: “لدينا أعضاء في الاتحاد الآسيوي ونعمل على رفع مستوى التخاطب مع ذلك الاتحاد”.. وواصل قائلاً: “رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم الشيخ سلمان آل خليفة نوه بأن الاتحاد السعودي لكرة القدم لا يرد على مراسلات الاتحاد الآسيوي، وهذا يعني أن لدينا في بعض الأحيان خلل”..
ـ واختتم الأمير عبدالعزيز حديثه بالقول: “لماذا يشاع أن الاتحاد الآسيوي يحارب اتحادنا وأنديتنا.. ما مصلحته من ذلك؟ بالعكس هم يستمعون لنا في كثير من الأمور”..
ـ انتهى حديث وزير الرياضة فيما يتعلق بالاتحاد الآسيوي لكرة القدم، وهو حديث “يتفق” مع ما طرحته وأطرحه في أكثر من مناسبة حيال الاتحاد الآسيوي، حيث إنني “لا أتفق” مع ما يثار من أن هذا الاتحاد ضدنا ويحارب كل ما هو سعودي..
ـ تعرضت آرائي للكثير من “الرفض” وتطور ذلك “للنقد” ووصل إلى “الهجوم”.. أفهم أن نختلف ونتحاور حول هذا الموضوع أو ذاك، لكنني أرفض “الهجوم والإساءة”، ولأنني أؤمن بأن الاختلاف لا يفسد للود قضية، فإنني أقبل رأي من اختلفوا معي بشرط أن يكون “دون إساءة”..
ـ لأكثر من عقدين وأنا “متمسك” برأيي حول الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، ورغم تحفظي على “بعض” مواقف هذا الاتحاد إلا أنني لست مع مقولة إنه “ضد” كرة القدم السعودية، لأنه ليس “منطقياً” أن يحارب اتحاد “قاري” اتحادًا “محليًّا”، يعد واحداً من أبرز ثلاثة اتحادات في القارة، ويعمل هذا الاتحاد “المحلي” على معاونة الاتحاد “القاري” في تطوير كرة القدم في القارة..
ـ نحن شعب عاطفي في كل جوانب حياتنا.. ويزداد “هرمون” العاطفة لدينا بشكل كبير عندما نتعاطى مع كرة القدم التي تشكل اهتماماً كبيراً من حياتنا اليومية، بل أغلب نقاشاتنا..
ـ لا يمكن أن تجد “جمعاً” سعودياً في أي موقع كان إلا وكرة القدم “محور” حديثهم وبأسلوب عاطفي مبالغ فيه، ومن هنا جاءت الكثير من أحكامنا على الاتحاد الآسيوي لكرة القدم..
ـ لا أطالب بالتخلي عن الحقوق إذا كان لدينا حقوق.. إنما أقول إن علينا أن نطالب بالحقوق دون “التشكيك” أو الإحساس “دوماً” بالمظلومية من قبل الاتحاد الآسيوي..
ـ تعاملوا مع هذا الاتحاد “بحسن” نية مع التأكيد على ضرورة عدم التخلي عن “الحقوق”..
