كنت “أحد” مؤيدي “استئناف” المسابقات الكروية بعد جائحة كورونا وقلت إن “استئنافها” يمثل “أبسط” درجات العدالة لفرق بذلت كل الجهد “المالي والبدني” لتحقيق البطولات أو للصعود من درجة أقل إلى أخرى أعلى.
ـ استؤنفت المسابقات وانتهت ونال البطولات من نالها، وصعد من صعد، وهبط من هبط، وبعد فترة “قصيرة جداً” بدأت منافسات الموسم الجديد “الحالي” ومرت جولات عديدة من الدوري.
ـ لست هنا متحدثًا عن منافساتنا “المحلية” بل عن “كل” منافسات كرة القدم “في العالم” إذ حدث لديهم مثلما قمنا به.. منافسات “استكملت” ونسخ جديدة بدأت خلال فترة قصيرة فصلت بين الموسمين.
ـ لكن لابد من “ثمن” لهذا الضغط الذي عانى منه اللاعبون “في كل فرق كرة القدم في العالم” وهذا الضغط تسبب في إرهاق بدني أمتد ليؤثر على عضلات اللاعبين الذين هم في النهاية “بشر” وليسوا “آلات” قابلة للعمل دون توقف.
ـ لا أعتقد أن فريقًا من فرق كأس دوري محمد بن سلمان “نجا” من إصابات الإجهاد أو حتى فيروس كورونا و”تداعيات” الإصابة به إذ اشتكت “كل” الفرق من الإصابات وتفاوت عدد اللاعبين المصابين “إصابات مختلفة” تفاوتت فترات غيابهم.
ـ حتى في أوروبا اشتكت “كل” الفرق وفي مقدمتها برشلونة وريال مدريد وليفربول من معاناة عدد كبير من لاعبيها من إصابات “عضلية” أعتقد أن الإرهاق “وضغط” المنافسات كان السبب الرئيسي وراءها.
ـ غاب خلال الفترة الماضية “وصولًا لليوم” الصوت “الأهم” في مثل هذه الظروف، أعني الصوت “المختص” وهم المختصون في إصابات اللاعبين.
ـ تمنيت ظهور “مكثف” للمختصين في هذا المجال ليشرحوا لنا “أسباب” تزايد إصابات اللاعبين “على مستوى العالم” وهل بالفعل للإرهاق دوره في حدوثها أم هناك أسبابًا أخرى تشارك في حدوثها؟
ـ هل تعاملت الأجهزة الطبية “ومعها الفنية” بشكل “مثالي” وكما يجب أن تتصرف في مثل هذه الظروف أم كان هناك “تقصيرًا” من طرف أو من كل الأطراف.
ـ هل “سيتواصل” سقوط اللاعبين “ضحايا” للإصابات خلال ما تبقى من منافسات الموسم الجاري أم هناك “حلولًا” لتلافيها أو “على الأقل” تقليل حدوثها ؟
ـ الإجابة “الشافية” والوافية هي فقط لدى “المختصين” في إصابات الملاعب، وكذلك في تدريبات اللياقة البدينة وتجهيز اللاعبين.. ننتظر حضور وظهور هؤلاء المختصين، فلديهم كل ما يتعلق بهذه الإصابات، وما هو المنتظر خلال قادم الأيام.
ـ استؤنفت المسابقات وانتهت ونال البطولات من نالها، وصعد من صعد، وهبط من هبط، وبعد فترة “قصيرة جداً” بدأت منافسات الموسم الجديد “الحالي” ومرت جولات عديدة من الدوري.
ـ لست هنا متحدثًا عن منافساتنا “المحلية” بل عن “كل” منافسات كرة القدم “في العالم” إذ حدث لديهم مثلما قمنا به.. منافسات “استكملت” ونسخ جديدة بدأت خلال فترة قصيرة فصلت بين الموسمين.
ـ لكن لابد من “ثمن” لهذا الضغط الذي عانى منه اللاعبون “في كل فرق كرة القدم في العالم” وهذا الضغط تسبب في إرهاق بدني أمتد ليؤثر على عضلات اللاعبين الذين هم في النهاية “بشر” وليسوا “آلات” قابلة للعمل دون توقف.
ـ لا أعتقد أن فريقًا من فرق كأس دوري محمد بن سلمان “نجا” من إصابات الإجهاد أو حتى فيروس كورونا و”تداعيات” الإصابة به إذ اشتكت “كل” الفرق من الإصابات وتفاوت عدد اللاعبين المصابين “إصابات مختلفة” تفاوتت فترات غيابهم.
ـ حتى في أوروبا اشتكت “كل” الفرق وفي مقدمتها برشلونة وريال مدريد وليفربول من معاناة عدد كبير من لاعبيها من إصابات “عضلية” أعتقد أن الإرهاق “وضغط” المنافسات كان السبب الرئيسي وراءها.
ـ غاب خلال الفترة الماضية “وصولًا لليوم” الصوت “الأهم” في مثل هذه الظروف، أعني الصوت “المختص” وهم المختصون في إصابات اللاعبين.
ـ تمنيت ظهور “مكثف” للمختصين في هذا المجال ليشرحوا لنا “أسباب” تزايد إصابات اللاعبين “على مستوى العالم” وهل بالفعل للإرهاق دوره في حدوثها أم هناك أسبابًا أخرى تشارك في حدوثها؟
ـ هل تعاملت الأجهزة الطبية “ومعها الفنية” بشكل “مثالي” وكما يجب أن تتصرف في مثل هذه الظروف أم كان هناك “تقصيرًا” من طرف أو من كل الأطراف.
ـ هل “سيتواصل” سقوط اللاعبين “ضحايا” للإصابات خلال ما تبقى من منافسات الموسم الجاري أم هناك “حلولًا” لتلافيها أو “على الأقل” تقليل حدوثها ؟
ـ الإجابة “الشافية” والوافية هي فقط لدى “المختصين” في إصابات الملاعب، وكذلك في تدريبات اللياقة البدينة وتجهيز اللاعبين.. ننتظر حضور وظهور هؤلاء المختصين، فلديهم كل ما يتعلق بهذه الإصابات، وما هو المنتظر خلال قادم الأيام.