لا حديث يعلو على طاري السوبر حاليًا، فالعالم يتحدث عن هذه البطولة كل بلهجته الكروية الخاصة، والتي تحتل مكانة عظيمة في هذا التوقيت.. كأس السوبر هي البطولة المصغرة التي تقام بأغلب دول العالم بين بطلي الدوري المحلي والكأس المحلية بمباراة نهائية..
وعلى طاري قرب السوبر السعودي “كأس بيرين” بين الهلال والنصر، أتحدث عن بعض نسخ البطولة الأشهر عربيًّا/ عالميًّا، أيام تفصلنا عن السوبر السعودي الذي حققته فرق كالفتح، الشباب، الأهلي، والنصر “مرة واحدة”، والهلال “مرتين، ظروف الهلال والنصر الفنية بوضع ندي تنافسي رغم إمساك الهلال بالصدارة منذ وقت رغم تدني المستوى بالأخير، لكنه عاد واستعاد توازنه وانتصاراته، وهبوط مستوى النصر بداية ثم عودته لاستعادة نغمة الانتصارات، وكلاهما مهيأ لحصد البطولة باقتدار..
السوبر الإيطالي الذي يظهر به دائمًا يوفنتوس بحلة البطل، عاد وحصد البطولة المفضلة لديه مع الموسيقار بيرلو الذي تذوق طعم البطولة لاعبًا/مدربًا مع السيدة العجوز، بوجود معجزة كرة القدم رونالدو الهداف التاريخي لكرة القدم العالمية، هداف كل العصور بهدفه في نابولي مباراة السوبر وصل للرقم 760 بمسيرته الكروية مع الأندية والمنتخب..
وعلى طاري السوبر ننظر كيف نجح رونالدو بالليلة الإيطالية مع اليوفي عكس ميسي الغريم التقليدي مع برشلونة، والذي فشل بإضافة لقب مفضل جديد لكتالونيا ليلة السوبر، رغم أنه الأكثر حيازة للبطولة وطُرد بمباراة فاز فيها أتلتيكو بلباو باللقب.. قدران مختلفان لنجمين سينمائيين كرويين بينهما تنافس تاريخي طويل تغلب فيه رونالدو “المستقر” فنيًّا مع ناديه على ميسي غير المستقر مع برشلونة..
الأوقات الحاسمة والمفصلية تظهر فيها معادن النجوم وهذا ليس تقليلاً من ميسي، لكن رونالدو يتفوق كمعدن ثمين بترجيح كفة فريقه بهذا التوقيت وعمل فارق فني ومعنوي كبير لا يقارن ولا يشبهه أحد.
غالبًا الفرق الأبطال على الأكثر بهذه البطولة هي الفرق الزعيمة المسيطرة على البطولات والأكثر تأثيرًا فيها، فالسوبر الفرنسي يتزعمه باريس سان جيرمان، والألماني يتزعمه البافاري/ بايرن ميونيخ، والمصري الأهلي، رغم أن الزمالك البطل الأخير، والإنجليزي المان يونايتيد زعيم درع الاتحاد الإنجليزي وهي بطولة تجمع بطلي الدوري والكأس بمثابة كأس سوبر بالدول الأخرى.. أما السوبر البرازيلي فحققته عدة فرق لمرة واحدة آخرها فلامنغو، ومثله الأرجنتيني حققه مؤخرًا البوكاجونيورز..
ملامح السوبر السعودي تتأرجح بين سيطرة زرقاء جديدة على اللقب، وعودة صفراء عاصفة من منبر السوبر؟! توقعاتكم..
وعلى طاري قرب السوبر السعودي “كأس بيرين” بين الهلال والنصر، أتحدث عن بعض نسخ البطولة الأشهر عربيًّا/ عالميًّا، أيام تفصلنا عن السوبر السعودي الذي حققته فرق كالفتح، الشباب، الأهلي، والنصر “مرة واحدة”، والهلال “مرتين، ظروف الهلال والنصر الفنية بوضع ندي تنافسي رغم إمساك الهلال بالصدارة منذ وقت رغم تدني المستوى بالأخير، لكنه عاد واستعاد توازنه وانتصاراته، وهبوط مستوى النصر بداية ثم عودته لاستعادة نغمة الانتصارات، وكلاهما مهيأ لحصد البطولة باقتدار..
السوبر الإيطالي الذي يظهر به دائمًا يوفنتوس بحلة البطل، عاد وحصد البطولة المفضلة لديه مع الموسيقار بيرلو الذي تذوق طعم البطولة لاعبًا/مدربًا مع السيدة العجوز، بوجود معجزة كرة القدم رونالدو الهداف التاريخي لكرة القدم العالمية، هداف كل العصور بهدفه في نابولي مباراة السوبر وصل للرقم 760 بمسيرته الكروية مع الأندية والمنتخب..
وعلى طاري السوبر ننظر كيف نجح رونالدو بالليلة الإيطالية مع اليوفي عكس ميسي الغريم التقليدي مع برشلونة، والذي فشل بإضافة لقب مفضل جديد لكتالونيا ليلة السوبر، رغم أنه الأكثر حيازة للبطولة وطُرد بمباراة فاز فيها أتلتيكو بلباو باللقب.. قدران مختلفان لنجمين سينمائيين كرويين بينهما تنافس تاريخي طويل تغلب فيه رونالدو “المستقر” فنيًّا مع ناديه على ميسي غير المستقر مع برشلونة..
الأوقات الحاسمة والمفصلية تظهر فيها معادن النجوم وهذا ليس تقليلاً من ميسي، لكن رونالدو يتفوق كمعدن ثمين بترجيح كفة فريقه بهذا التوقيت وعمل فارق فني ومعنوي كبير لا يقارن ولا يشبهه أحد.
غالبًا الفرق الأبطال على الأكثر بهذه البطولة هي الفرق الزعيمة المسيطرة على البطولات والأكثر تأثيرًا فيها، فالسوبر الفرنسي يتزعمه باريس سان جيرمان، والألماني يتزعمه البافاري/ بايرن ميونيخ، والمصري الأهلي، رغم أن الزمالك البطل الأخير، والإنجليزي المان يونايتيد زعيم درع الاتحاد الإنجليزي وهي بطولة تجمع بطلي الدوري والكأس بمثابة كأس سوبر بالدول الأخرى.. أما السوبر البرازيلي فحققته عدة فرق لمرة واحدة آخرها فلامنغو، ومثله الأرجنتيني حققه مؤخرًا البوكاجونيورز..
ملامح السوبر السعودي تتأرجح بين سيطرة زرقاء جديدة على اللقب، وعودة صفراء عاصفة من منبر السوبر؟! توقعاتكم..
