تشارلين أميرة موناكو تقول:
“لقد أعطتني الرياضة القيادة والانضباط. كما علمتني أن أبقى متواضعة”.
تواضع اللاعب داخل المستطيل الأخضر يرفعه فوق العشب منازل كثيرة بأخلاقه العظيمة، ويكون له في قلوب جميع الجماهير موطن.
ذاكرة الجماهير قد تنسى هدفًا أو بطولة، لكن لن تنسى مواقف الأخلاق الرياضية التي تعبر عن فروسية لاعب.
من أهم الأشياء التي تضمن خلود اللاعب في نفوس الجماهير الرياضية بعد اعتزاله بمختلف ميولها، هي “الأخلاق”، وتعتبر رصيدًا له في بنك قلوب كل الرياضيين.
هنا يأتي دور إدارات الأندية التربوي من خلال الحرص على الاهتمام باللاعبين في الفئات السنية، من خلال تحفيزهم على الأخلاق الرياضية التي سوف يكون لها الأثر الإيجابي طيلة مشوار حياتهم في الملاعب.
الذاكرة الرياضية السعودية تحضن كثيرًا من قصص اللاعبين المؤلمة، الذين فقدانهم بسبب سوء أخلاقهم داخل المستطيل الأخضر وخارجه، ولم تشفع لهم مواهبهم وقدراتهم الرياضية في الاستمرار، لذلك من المهم أن يحرص كل لاعب على الاهتمام بالجوانب الأخلاقية التي تنعكس إيجابيًّا على الجوانب الفنية.
الشهرة مطمع لأي لاعب، ولها بريق تغري كل رياضي بأن يركض خلفها، لذلك تجد أن معظم اللاعبين يحبون أضواء الإعلام ويحرصون على وجودهم بشكل مستمر في مختلف الوسائل الإعلامية.
قد يلعب إعلام الميول دورًا كبيرًا في تحسين أو تزيين صورة لاعب معين، لكن يبقى التأثير الأكبر على المتلقي هو سلوك اللاعب داخل الملعب وخارجه.
عمر لاعب كرة القدم بالملاعب في أغلب الظروف يكون قصيرًا بسبب كثير من العوامل، من أهمها الإصابات التي تعجل نهاية مسيرته الرياضية، لذلك يجب على كل لاعب أن يفكر في الأمور التي تخلد اسمه حتى بعد رحيله.
لا يبقى إلا أن أقول:
كثير من اللاعبين كانوا نجومًا في المستطيل الأخضر، لكن بسبب عدم اهتمامهم بحسن سلوكهم في المستطيل الأخضر وخارجه بعد اعتزالهم أصبحوا في عالم النسيان.
هي فرصة لكل لاعب ما زال يركض في الملاعب.. عليه إدراكها..
قبل أن ينام طفل الـ “هندول” يسأل:
هل يدرك اللاعب أن حسن أخلاقه تطيل عمره في قلوب الجماهير؟!
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصـحيفتنا “الرياضية”.. وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا لك.
“لقد أعطتني الرياضة القيادة والانضباط. كما علمتني أن أبقى متواضعة”.
تواضع اللاعب داخل المستطيل الأخضر يرفعه فوق العشب منازل كثيرة بأخلاقه العظيمة، ويكون له في قلوب جميع الجماهير موطن.
ذاكرة الجماهير قد تنسى هدفًا أو بطولة، لكن لن تنسى مواقف الأخلاق الرياضية التي تعبر عن فروسية لاعب.
من أهم الأشياء التي تضمن خلود اللاعب في نفوس الجماهير الرياضية بعد اعتزاله بمختلف ميولها، هي “الأخلاق”، وتعتبر رصيدًا له في بنك قلوب كل الرياضيين.
هنا يأتي دور إدارات الأندية التربوي من خلال الحرص على الاهتمام باللاعبين في الفئات السنية، من خلال تحفيزهم على الأخلاق الرياضية التي سوف يكون لها الأثر الإيجابي طيلة مشوار حياتهم في الملاعب.
الذاكرة الرياضية السعودية تحضن كثيرًا من قصص اللاعبين المؤلمة، الذين فقدانهم بسبب سوء أخلاقهم داخل المستطيل الأخضر وخارجه، ولم تشفع لهم مواهبهم وقدراتهم الرياضية في الاستمرار، لذلك من المهم أن يحرص كل لاعب على الاهتمام بالجوانب الأخلاقية التي تنعكس إيجابيًّا على الجوانب الفنية.
الشهرة مطمع لأي لاعب، ولها بريق تغري كل رياضي بأن يركض خلفها، لذلك تجد أن معظم اللاعبين يحبون أضواء الإعلام ويحرصون على وجودهم بشكل مستمر في مختلف الوسائل الإعلامية.
قد يلعب إعلام الميول دورًا كبيرًا في تحسين أو تزيين صورة لاعب معين، لكن يبقى التأثير الأكبر على المتلقي هو سلوك اللاعب داخل الملعب وخارجه.
عمر لاعب كرة القدم بالملاعب في أغلب الظروف يكون قصيرًا بسبب كثير من العوامل، من أهمها الإصابات التي تعجل نهاية مسيرته الرياضية، لذلك يجب على كل لاعب أن يفكر في الأمور التي تخلد اسمه حتى بعد رحيله.
لا يبقى إلا أن أقول:
كثير من اللاعبين كانوا نجومًا في المستطيل الأخضر، لكن بسبب عدم اهتمامهم بحسن سلوكهم في المستطيل الأخضر وخارجه بعد اعتزالهم أصبحوا في عالم النسيان.
هي فرصة لكل لاعب ما زال يركض في الملاعب.. عليه إدراكها..
قبل أن ينام طفل الـ “هندول” يسأل:
هل يدرك اللاعب أن حسن أخلاقه تطيل عمره في قلوب الجماهير؟!
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصـحيفتنا “الرياضية”.. وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا لك.