ذرف الشاب عبد الله الحمدان الدموع وهو يغادر ملعب الأمير خالد بن سلطان، مودعاً قميص نادي الشباب بعد أن “ترعرع” في هذا النادي منذ كان برعماً، وقدم لناديه “بكل إخلاص” كل ما يملك من موهبة وقدرات فنية..
ـ ولأن الاحتراف “عرض وطلب”، بل ربما “رغبة” من المحترف في تغيير “موقعه” ليخوض تجربة جديدة بقميص آخر، فقد رحل الحمدان إلى الهلال وهو قرار علينا أن نحترمه طالما يمثل “رغبة” اللاعب..
ـ لا يجب أن يوجه الشبابيون “اللوم” لإدارة النادي التي “حاولت” إبقاء الحمدان لأنه “أي الحمدان” أشعر الكثيرين بأنه “يرفض” عرض الشباب ليس أملاً “برفع” العرض، إنما لأنه “قرر” الرحيل.. هكذا أرى “وربما معي كثيرون” مشهد انتقال الحمدان..
ـ سبق الحمدان بالرحيل عن الشباب “بذات السيناريو” كل من محمد العويس ووليد عبدالله وهتان باهبري وعبد الله الخيبري وعبد المجيد الصليهم.. “حاولت” إدارة الشباب الإبقاء عليهم لكنهم “من وجهة نظري” قرروا الرحيل بغض النظر عن العرض الشبابي.. من هنا علينا ألا نلوم إدارة الشباب..
ـ أيضاً قد يكون لإدارة نادي الشباب فلسفتها الخاصة بتجديد عقود لاعبيها، بحيث تكون قد “حددت” سقفاً لا يمكن أن تتجاوزه مع هذا اللاعب أو ذاك، لأن “تجاوزه” يعني أعباءً مالية ضخمة وكذلك قد يتسبب تجاوز السقف مع “لاعب” في مطالبات بذات السقف من قبل لاعبين آخرين..
ـ رحل اللاعبون عن الشباب “وهذا حال الاحتراف” ولم يهتز الشباب، بل “اليوم” يتصدر فرق الدوري بكل جدارة ومن خلال فريق متميز وممتع، وهنا يلمس الجميع “عمل” إدارة نادي الشباب لصناعة فريق قوي بمحترفين أجانب متميزين، وسيتم دعم الفريق بصفقات شابة جديدة بدءًا من الموسم المقبل..
ـ أعود لدموع الحمدان التي عكست “أصالة” معدن هذا الشاب وهو أمر غير مستغرب، فوالده الجميل الرائع والخلوق عبدالرحمن الحمدان الذي قدم لنا درساً في كيفية “يعلم” النجم “السابق” ابنه “الشاب” الوفاء مع ناديه حتى وهو يرحل عنه.. ما حدث من عبدالله وهو يغادر الملعب يعكس حجم التربية الجيدة التي انطلقت من منزله..
ـ حتى وهو “يرد” على تصريحات رئيس ناديه “القاسية” كان مؤدباً راقياً محترفاً.. بل إن عبدالله واصل العطاء بإخلاص “وساهم” في وضع الشباب على كرسي الصدارة قبل مغادرة النادي وهكذا هو المحترف الحقيقي..
ـ عبدالله... غادرت فريقاً يتصدر ترتيب الدوري إلى فريق يبحث عن “استعادة” الصدارة.. المسؤولية كبيرة جداً لكنك قادر على “المساهمة” في استعادة الهلال لصدارة الدوري..
ـ ولأن الاحتراف “عرض وطلب”، بل ربما “رغبة” من المحترف في تغيير “موقعه” ليخوض تجربة جديدة بقميص آخر، فقد رحل الحمدان إلى الهلال وهو قرار علينا أن نحترمه طالما يمثل “رغبة” اللاعب..
ـ لا يجب أن يوجه الشبابيون “اللوم” لإدارة النادي التي “حاولت” إبقاء الحمدان لأنه “أي الحمدان” أشعر الكثيرين بأنه “يرفض” عرض الشباب ليس أملاً “برفع” العرض، إنما لأنه “قرر” الرحيل.. هكذا أرى “وربما معي كثيرون” مشهد انتقال الحمدان..
ـ سبق الحمدان بالرحيل عن الشباب “بذات السيناريو” كل من محمد العويس ووليد عبدالله وهتان باهبري وعبد الله الخيبري وعبد المجيد الصليهم.. “حاولت” إدارة الشباب الإبقاء عليهم لكنهم “من وجهة نظري” قرروا الرحيل بغض النظر عن العرض الشبابي.. من هنا علينا ألا نلوم إدارة الشباب..
ـ أيضاً قد يكون لإدارة نادي الشباب فلسفتها الخاصة بتجديد عقود لاعبيها، بحيث تكون قد “حددت” سقفاً لا يمكن أن تتجاوزه مع هذا اللاعب أو ذاك، لأن “تجاوزه” يعني أعباءً مالية ضخمة وكذلك قد يتسبب تجاوز السقف مع “لاعب” في مطالبات بذات السقف من قبل لاعبين آخرين..
ـ رحل اللاعبون عن الشباب “وهذا حال الاحتراف” ولم يهتز الشباب، بل “اليوم” يتصدر فرق الدوري بكل جدارة ومن خلال فريق متميز وممتع، وهنا يلمس الجميع “عمل” إدارة نادي الشباب لصناعة فريق قوي بمحترفين أجانب متميزين، وسيتم دعم الفريق بصفقات شابة جديدة بدءًا من الموسم المقبل..
ـ أعود لدموع الحمدان التي عكست “أصالة” معدن هذا الشاب وهو أمر غير مستغرب، فوالده الجميل الرائع والخلوق عبدالرحمن الحمدان الذي قدم لنا درساً في كيفية “يعلم” النجم “السابق” ابنه “الشاب” الوفاء مع ناديه حتى وهو يرحل عنه.. ما حدث من عبدالله وهو يغادر الملعب يعكس حجم التربية الجيدة التي انطلقت من منزله..
ـ حتى وهو “يرد” على تصريحات رئيس ناديه “القاسية” كان مؤدباً راقياً محترفاً.. بل إن عبدالله واصل العطاء بإخلاص “وساهم” في وضع الشباب على كرسي الصدارة قبل مغادرة النادي وهكذا هو المحترف الحقيقي..
ـ عبدالله... غادرت فريقاً يتصدر ترتيب الدوري إلى فريق يبحث عن “استعادة” الصدارة.. المسؤولية كبيرة جداً لكنك قادر على “المساهمة” في استعادة الهلال لصدارة الدوري..
