قبل شهر الأسطورة النصراوية ماجد عبد الله خلال تصريحاته لبرنامج الديوانية قال:
“لا أعلم كيف يتعامل عبد الغني خارج الملعب، لكن عليّ بسلوكه داخل الملعب، وهو في بعض الحالات لم يكن سلوكه جيدًا وبه مشكلات كثيرة عندما كان لاعبًا، لكن الآن لا أدري وضعه، مع احترامي لعبد الغني كلاعب، فهو لاعب كبير”.
وكأن ماجد عبد الله قرأ المستقبل، وكان يخشى أن يعاني النصر من المشاكل بسبب سوء اختيار المدير التنفيذي لكرة القدم.
لماذا حسين عبد الغني متورط دائمًا بسوء تصرفاته في ملاعبنا؟!.
تشريح المشكلة من جميع النواحي يقودنا إلى معرفة الحقيقة أن حسين عبد الغني المتهم بالتهجم بعبارة عنصرية على محترف الشباب البرازيلي سيباستياو دي فريتاس، هل فعل ذلك أم لا؟!.
تاريخ حسين عبد الغني في الملاعب السعودية أسود من ناحية تسببه في كثير من المشاكل في رياضتنا مع لاعبين محليين وأجانب ومن مختلف الأندية، وفي كل مرة يخرج لنا هذا الفتى الذهبي يدعي المظلومية وأنه لم يفعل أي شيء.
لا أحتاج أن أنشط ذاكرة القارئ بأفعال حسين عبد الغني المقززة في ملاعبنا، فهي كتاب مفتوح يعرفه الجميع، وحسب رواية كثير من اللاعبين المتضررين من حسين عبد الغني فإنه يستفزهم أثناء المباراة بألفاظ غير لائقة.
كل ما أخشاه تكرار هذا الفعل المشين في ملاعبنا مرة أخرى، والسبب أن الطرف الثابت في الصراعات حسين عبد الغني سوف يستمر، لأنه حتى الآن لم يُعاقب ويُردع على تكرار تعمده استفزاز خصومه بأسلوب غير مقبول.
لا أعلم عندما حققت لجنة الانضباط والأخلاق مع حسين عبد الغني تغافلت الملفات القديمة التي تدينه بسوء أخلاقه الرياضية وعدم احترامه للمنافسة الشريفة، أم وضعت القضايا السابقة في الاعتبار لتحليل شخصية المتهم.
لا يبقى إلا أن أقول:
لا أبرر تصرف وردة فعل رئيس نادي الشباب خالد البلطان وسائقه الخاص من المدرجات بالتهجم على المدير التنفيذي لكرة القدم في نادي النصر حسين عبد الغني بألفاظ غير لائقة يفترض أن تسلك إدارة الشباب الطرق القانونية التي تحفظ لها حقوقها وفقًا للوائح والأنظمة.
السؤال المهم هنا:
ما هي مصلحة لاعب الشباب المحترف البرازيلي سيباستياو دي فريتاس بأن يتهم حسين عبد الغني بالتهجم عليه بلفظ عنصري؟!.
قد يكون حسين عبد الغني بريئًا لكن لماذا طرف ثابت في المشاكل؟!
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصـحيفتنا “الرياضية”.. وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا لك.
“لا أعلم كيف يتعامل عبد الغني خارج الملعب، لكن عليّ بسلوكه داخل الملعب، وهو في بعض الحالات لم يكن سلوكه جيدًا وبه مشكلات كثيرة عندما كان لاعبًا، لكن الآن لا أدري وضعه، مع احترامي لعبد الغني كلاعب، فهو لاعب كبير”.
وكأن ماجد عبد الله قرأ المستقبل، وكان يخشى أن يعاني النصر من المشاكل بسبب سوء اختيار المدير التنفيذي لكرة القدم.
لماذا حسين عبد الغني متورط دائمًا بسوء تصرفاته في ملاعبنا؟!.
تشريح المشكلة من جميع النواحي يقودنا إلى معرفة الحقيقة أن حسين عبد الغني المتهم بالتهجم بعبارة عنصرية على محترف الشباب البرازيلي سيباستياو دي فريتاس، هل فعل ذلك أم لا؟!.
تاريخ حسين عبد الغني في الملاعب السعودية أسود من ناحية تسببه في كثير من المشاكل في رياضتنا مع لاعبين محليين وأجانب ومن مختلف الأندية، وفي كل مرة يخرج لنا هذا الفتى الذهبي يدعي المظلومية وأنه لم يفعل أي شيء.
لا أحتاج أن أنشط ذاكرة القارئ بأفعال حسين عبد الغني المقززة في ملاعبنا، فهي كتاب مفتوح يعرفه الجميع، وحسب رواية كثير من اللاعبين المتضررين من حسين عبد الغني فإنه يستفزهم أثناء المباراة بألفاظ غير لائقة.
كل ما أخشاه تكرار هذا الفعل المشين في ملاعبنا مرة أخرى، والسبب أن الطرف الثابت في الصراعات حسين عبد الغني سوف يستمر، لأنه حتى الآن لم يُعاقب ويُردع على تكرار تعمده استفزاز خصومه بأسلوب غير مقبول.
لا أعلم عندما حققت لجنة الانضباط والأخلاق مع حسين عبد الغني تغافلت الملفات القديمة التي تدينه بسوء أخلاقه الرياضية وعدم احترامه للمنافسة الشريفة، أم وضعت القضايا السابقة في الاعتبار لتحليل شخصية المتهم.
لا يبقى إلا أن أقول:
لا أبرر تصرف وردة فعل رئيس نادي الشباب خالد البلطان وسائقه الخاص من المدرجات بالتهجم على المدير التنفيذي لكرة القدم في نادي النصر حسين عبد الغني بألفاظ غير لائقة يفترض أن تسلك إدارة الشباب الطرق القانونية التي تحفظ لها حقوقها وفقًا للوائح والأنظمة.
السؤال المهم هنا:
ما هي مصلحة لاعب الشباب المحترف البرازيلي سيباستياو دي فريتاس بأن يتهم حسين عبد الغني بالتهجم عليه بلفظ عنصري؟!.
قد يكون حسين عبد الغني بريئًا لكن لماذا طرف ثابت في المشاكل؟!
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصـحيفتنا “الرياضية”.. وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا لك.