رحل “حتى الآن” عن منافسات دوري كأس محمد بن سلمان 7 مدربين في سابقة “جديدة” على ملاعبنا، إذا تعودنا “في مثل هذه الجولة” من كل موسم أن عدد المدربين الراحلين يتجاوز 12 مدرباً..
ـ نعرف أن “أهم” أسباب “استمرار” المدربين وعدم “التسرع” في الاستغناء عنهم هو “الضبط” المالي والرقابة المشددة من قبل وزارة الرياضة “عبر لجنة الكفاءة المالية”، عكس ما كان يحدث في مواسم سابقة عندما كانت الأندية “تستغني” عن المدربين و”تنقل” الأعباء المالية للمستقبل..
ـ هذا “الضبط” المالي “أجبر” الأندية التي تخلت عن مدربيها “أو معظمها” على الاستعانة بمدربي الفئات السنية “كمدربين مؤقتين”، ولم يتم التعاقد مع مدربين جدد، لأن هذا يعني “المزيد” من الأعباء المالية.. العين والتعاون فقط هما من “تعاقدا” مع مدربين جديدين بديلين لمدربين تم الاستغناء عنهما..
ـ لست ضمن من “يصنفون” المدربين وفقاً “لجنسياتهم” أو “عرقهم”، فيقال مدرب “وطني” أو مدرب “عربي” ومدرب “أجنبي”.. كلهم يعملون “مدربين”، وعلينا أن نتعامل معهم “مهنياً” وليس وفقاً لعرقهم أو جنسيتهم، إلا إذا كان فقط المقصد هو “التمييز”..
ـ أقول ذلك لأن هناك من “يتضايق” عندما ننتقد المدرب “السعودي” ويعتقد “واهماً” أننا ضد “جنسية” المدرب، بينما نحن نقيم “عملاً” وليس جنسية..
ـ هذا “الغاضب” يزداد غضبه ويردد قائلاً: “ما هو الفرق بين المدرب السعودي والمدرب العربي تونسياً كان أو مغربياً أو جزائرياً”؟ ونحن لم “نقلل” من كفاءة المدرب “السعودي” ولم “نرفع” من قدرات المدرب “العربي”، وكل ما نطرحه هو “تقييم لعمل” لا أكثر من ذلك..
ـ من وجهة نظر “شخصية” أرى أن المدربين الأفضل هذا الموسم “على التوالي” هم يوسف المناعي وكاريلي وعبدالرزاق الشابي وبيسنيك هاسي “أتعامل معهم كمدربين من خلال عملهم وليس جنسياتهم”، بينما بقية المدربين يأتون في درجة “فنية” أقل مع التأكيد أنه من الصعب تقييم مدربين “مؤقتين” في النصر والهلال والشباب، لم يكن لهم دور في إعداد فرقهم..
ـ نحن الآن في الأمتار الأخيرة من الموسم “آخر 3 أشهر”، ولا أعلم هل ستبقي “أكثر” الأندية على الأجهزة الفنية نظير “قناعة” فنية أم بسبب “الضوابط المالية الحازمة”؟
ـ ستكون إدارات الأندية خلال الفترة المقبلة تحت “ضغط شديد” حيال وضع المدربين الحاليين أو القادمين، بل يمتد الأمر ليصل للمحترفين الأجانب.. “نقص” المال قد “يغير” القناعة الفنية..
ـ نعرف أن “أهم” أسباب “استمرار” المدربين وعدم “التسرع” في الاستغناء عنهم هو “الضبط” المالي والرقابة المشددة من قبل وزارة الرياضة “عبر لجنة الكفاءة المالية”، عكس ما كان يحدث في مواسم سابقة عندما كانت الأندية “تستغني” عن المدربين و”تنقل” الأعباء المالية للمستقبل..
ـ هذا “الضبط” المالي “أجبر” الأندية التي تخلت عن مدربيها “أو معظمها” على الاستعانة بمدربي الفئات السنية “كمدربين مؤقتين”، ولم يتم التعاقد مع مدربين جدد، لأن هذا يعني “المزيد” من الأعباء المالية.. العين والتعاون فقط هما من “تعاقدا” مع مدربين جديدين بديلين لمدربين تم الاستغناء عنهما..
ـ لست ضمن من “يصنفون” المدربين وفقاً “لجنسياتهم” أو “عرقهم”، فيقال مدرب “وطني” أو مدرب “عربي” ومدرب “أجنبي”.. كلهم يعملون “مدربين”، وعلينا أن نتعامل معهم “مهنياً” وليس وفقاً لعرقهم أو جنسيتهم، إلا إذا كان فقط المقصد هو “التمييز”..
ـ أقول ذلك لأن هناك من “يتضايق” عندما ننتقد المدرب “السعودي” ويعتقد “واهماً” أننا ضد “جنسية” المدرب، بينما نحن نقيم “عملاً” وليس جنسية..
ـ هذا “الغاضب” يزداد غضبه ويردد قائلاً: “ما هو الفرق بين المدرب السعودي والمدرب العربي تونسياً كان أو مغربياً أو جزائرياً”؟ ونحن لم “نقلل” من كفاءة المدرب “السعودي” ولم “نرفع” من قدرات المدرب “العربي”، وكل ما نطرحه هو “تقييم لعمل” لا أكثر من ذلك..
ـ من وجهة نظر “شخصية” أرى أن المدربين الأفضل هذا الموسم “على التوالي” هم يوسف المناعي وكاريلي وعبدالرزاق الشابي وبيسنيك هاسي “أتعامل معهم كمدربين من خلال عملهم وليس جنسياتهم”، بينما بقية المدربين يأتون في درجة “فنية” أقل مع التأكيد أنه من الصعب تقييم مدربين “مؤقتين” في النصر والهلال والشباب، لم يكن لهم دور في إعداد فرقهم..
ـ نحن الآن في الأمتار الأخيرة من الموسم “آخر 3 أشهر”، ولا أعلم هل ستبقي “أكثر” الأندية على الأجهزة الفنية نظير “قناعة” فنية أم بسبب “الضوابط المالية الحازمة”؟
ـ ستكون إدارات الأندية خلال الفترة المقبلة تحت “ضغط شديد” حيال وضع المدربين الحاليين أو القادمين، بل يمتد الأمر ليصل للمحترفين الأجانب.. “نقص” المال قد “يغير” القناعة الفنية..